الخميس، 30 أغسطس 2018

ممحون رايح اصدقائه

اعرفكم بنفسي مهاب 22 سنه قمحي وقالب علي بياض تخين وزني اكبر من 100 كيلو بحاجه بسيطه طولي 174 طيزي مربربه وعندي صدر خفيف اللي يشوفني يقولي عندي صدر بنت لسه بيكبر وطيزي الطريه المدورة زي الجيلي لما بتحرك او بجري بتهتز جامد من كبرها وزمايلي يضربوني عليها واتكسف منهم واسكت يمكن ده اللي خلاني اجرب زبر الرجاله بدري وادوق طعم لحمهم ولبنهم.

خلصت الكليه وقررت انفصل عن اهلي واشوف ليا شغل كويس ولقيت في شركه بعيده في اسكندريه لقيت بدل ما اسافر كل يوم واتمرمط في الاتوبيسات ومعرفش ارتاح والاحراج لما الاقي كرسي بس معرفش اقعد عليه عشان طيزي متبلعش المكان .

قررت اشوف سكن قريب مع رجاله و كلمت المشرف قالي تقعد معانا في شقه هاكون انا و 2 شباب تانيين واتفقنا رحت الشقه معاه وطلعنا في الاسانسير وكان ضيق ومعايا الشنط والمشرف دخل هو الاول وانا وراه لقيته لزق فيا من ورا وانا حاسس بزبه علي طيزي اتكسفت منه وفضلت واقف وكل ما الاسانسير يقف ويهتز احس انه داخل بين فلقتي اكتر والبنطلون الملتون خفيف مجسم طيزي ومبين كل فلقه في حته.

نزلنا ودخلنا الشقه جميله ومرتبه عرفني علي ماجد شاب طويل وباين عليه بتاع جيم وقاعد بالبوكسر مجسم زبه ولقيته طويل اتصدمت من شكله وعجبني ونفسي المسه لاحظ نظرته ليا واخدني بالحضن
وبيقولي : شكلنا هانبقئ صحاب يا هوبه وانا منظري زي الطفل جمبه وزبه بيخبط في بطني ولقيته لسه نايم اخدني المشرف احمد منه ,وقالي : ديه الاوضه بتاعتك متقلقش كلنا هنا واحد وبلاش تحبس نفسك واقعد برحتك معانا واحد تاني ساكن معانا بيشتغل ورديتين هاتصل بيه يجيب اكل معاه ارتحت لكلامه وحبيته
ولسه رايح الاوضه سمعت ماجد بيقوله: يخربيت طيازه مهلبيه ماشيه تترج اتبسطت اوي انها عجبته و دخلت غيرت ولبست تيشرت خفيف والبوكسر شورت خفيف جدا ضيق عليا مبين تقاسيم طيزي ورافعها طلعت قعدت معاهم واول ما شافوني بحلقوا فيا وفي صدري و طيزي شويه واحمد بيقولي ايه يا بني ده لو كنت مراتي مش هاسيبك الا ومعاك دسته عيال.

اتكسفت من كلامه وجراته وبصيت بعيد واحمد بيقوله اهدئ يا ماجد مش كده الواد لسه جديد مش متعود علي كلامك ده.

شويه وجه ياسر شاب جميل من دوله افريقيه هادي جدا وبيتكلم عربي كويس جاب اكل اتغدينا وقمت ادخل الاطباق وانا بوطي اشيلها لقيت ايد بتقرصني من طيزي وجعتني ومن غير قصد نطيت لقيت نفسي في حضن ياسر و كوعي علي زبه انزهلت من اللي حسيته وكأن دراع تاني موجود تحت قمت واحمد بيزعق علي ماجد عشان قرصني واحمد بيرد عليه بيقوله اعمل ايه طيزه اللي استفزتني كبيره وعايزه تتضرب.

اتكسفت منه ودخلت الاوضه نمت وصحيت تاني يوم رحت الشغل ورجعت مع ماجد واحمد فضل هناك يخلص حاجات و ياسر راح شغله التاني كانت الساعه بقت 3 روحت غيرت واخدت شاور سريع وكنت حاسس ان هايحصل حاجه انهارده مع ماجد بما اننا لوحدنا ومحدش جاي نضفت نفسي كويس وشلت اي شعر من وشي و فخادي وطيزي و نضفت بطني كويس اووي من جوا بحب اخلي اللي بينكني يرتاح و رمز رجولته يبقئ نضيف في بطني.
خلصت ولبست بوكسر وتيشرت خفيف جدا وشورت مبينن فلقني وفخادي مجسمهم لقيت احمد بيقولي تعال نتفرج علي فلم مع بعض فتح اللاب وجاب فلم لقيته في الاول كل الممثلين لبسهم مش كويس خااالص وكام مشهد بورن خلص الفلم والجو كان حر لقيت ماجد قام و قلع التيشرت والبوكسر وعضلاته بقت باينه و صدره بقئ شكله جميل ومنسق
قالي: يا بني انت قاعد ليه كده ومكتف نفسك قوم احنا شباب مع بعض اقلع التيشرت ده بدل الحر فضل يتحايل عليا وشويه قمت قلعته وانا محرج من شكل صدري وبزازي المدلدلين مني وهو بيضحك علي ويقولي لبن يا ملبن اتكسفت وقعدت ضامم ايدي علي صدري وانا حاسس انهم اترفعوا اكتر قالي هاوريك فلم هايعجبك شغل فلم تاني لقيته عباره عن ولدين وبنت وشيميل بينيكوا في بعض معترضتش وسبته وعجبني اوي شكل ازبار الرجاله وهي بتنزل اللبن والبنت بتشربه لقيت ماجد طلع زبه وبيحلبه خفت من شكله وتخنه مكنش طويل اوي بس تخين جدا اول مره اشوف زب بالتخن ده وهو ولا دريان بيا ولا حاسس بالنار اللي جوايا كان نفسي اخده امصه واخليه بين فلقاتي شويه ولقيت لبن طاير من زبه وغرق الارض.

قالي: ايه رايك في الفلم عجبك قولتله حلو اوي نفسي اجرب اللي حصل قالي تجرب ايه بالظبط مردتش وسكت وهو بيضحك عليا.
قالي ايه رايك تمسك زبي وتريحني وانا اريحك قولتله بس اخاف منه قالي متقلقش زي ما هاتعمل معايا هاعمل معاك
نزلت الحس لبنه اللي علي زبه لقيت طعمه جميل وتقيل وكان شويه نزلوا علي بضانه وزبه من فوق نزلت الحسهم واخد بيضانه في بوقي وامصهم وارجع تاني امص راس زبه واعضعض علي رأسه الجميله كانها جيلي والحسها من لبنه اللي كان لسه خارج منها لغايه مخليت زبه الابيض بقئ احمر وهو مغمض عينه ونايم ويقولي اااه يخربيت لسانك مصك جميل كماان كمل مص حسيته انه هايحبهم تاني من مصي وقفت واديته ضهري وقلعت البوكسر وانا بنحني علي زبه وبقوله طب وطيزي عجبتك ولا ايه قالي يا منيل ديه هاتتهري انهارده نييك وهو بيضربني عليها وفاشخ كل فلقه في ناحيه وبيدور علي خرمي وبيقولي: ايه ده انت عندك خرمين قولتله لا بس بين فلقتي عند خرمي طالع بره وعامل فتحتين علي الجنب من فوق وتحت لازم تمسك زبك وتنشه علي فتحتي صح قالي طب اطلع علي وشي طلعت وشه بطيزي ودفنته بين فلقتي وانا هايج علي اخري ومش قادر وانزل علي لسانه اكتر بفتحتي ينكها بيه و لحمي مفشوخ بسببه قومني من عليه وقالي خلي طيزك قرب وشي طلعت فوق شويه وماسك الفلقتين بايدي عشان ميقفلوش عالخرم وهو بلل صباعه الوسطاني بريقه و يحاول يدخله جوايا دخل بسرعه


قالي: ده انت خبره بقئ قولتله ديه لولا محافظ عليها كانت بقت كس رسمي قالي مهي كس فعلا انت مش شايف عامله ازاي فرحت من كلامه وسبته يعمل فيها اللي هو عايزه وانا ممحون علي اخري ومش قادر امسك نفسي وشويه دخل صباعين ومن كتر هيجاني بقيت اطلع وانزل علي صوابعه وانزل امص زبه من الناحيه التانيه واحاول اخده في زوري بس مش قادر من حجمه خلاني فلقست له وبقئ ضهري وطيزي للباب وشغال مص قي زبه ورجع يلعب بطيزي و يضربني عليها وتعمل صوت عالي اوي خفت الجيران تسمع صوتي وانا بتوجع من ايده شويه وحسيت والباب بيفتح واحمد داخل.


قمت مفزوع وانا عريان ملط وماجد قاعد زي مهو مكانه استغربت من رده فعل ماجد وان احمد متكلمش لقيته هو كمان قلع و بيضحك ويقولي ده انت هايتعمل عليكي حفله انهارده يا عروسه و ماجد يقوله عروسه ايه ده طيزه شايله ازبار مصر كلها اتحرجت من كلام ماجد وضربته قولته ده يعني جزاتي اني امنت لك وسبتلك نفسي قالي متقلقش احنا هنا واحد اي حد يتمتع بحاحه لازم يمتع بيها غيره فهمت كلام ماجد وضحكت في سري وكان نفسي بصراحه اجرب متعه الجماعي قالي هاتشوف ده احنا هانخليك انهارده تشيل كميه لبن تطلع منها حامل هانغرقك لبن من فوق وتحت هاتتغدا وتتعشي لبن من هنا ورايح فرحت لكلامه وعشان اغيظه قولتله مش هاتقدروا عليا طيزي ديه وانا بخبط عليها واشد فلقتي وابين خرمي له ياما شربت لبن وشالت ازبار مش اتنين هايهدوا حيلها قالي وانت فكرك اننا اتنين بس نسيت ياسر ولا ايه قولتله احيييييه هو معاكم بردو قالي اه ده انتي هاتشوفي يا بيضه هايعمل فيكي ايه وهو بيضربني علي طيزي كنت مولع من فكره زبرين ينكوني ما بالكم بقئ 3 قولتله طب كل اللي عندي خرمين بس هاشيل 3 فين بقئ لقيت احمد بيقولي متقلقش يا قمر هاتشوف ده انت انهارده ليله دخلتك يا عروسه ضحتك علي كلام احمد ولقيته بلل زبه بريقه و خلاني قعدت علي مسند الانتريه وضهري له ومفلقس لورا عشان فتحتي تنبان و ماجد هايتجنن عشان كان نفسه ينكني الاول.


مسكت فلقاتي وخرمي بان وبقئ يفتح مستعد وعايز اي زب يريحه ويطفئ ناره نزل احمد بصباعه الاول يدخله وانا اقمط علي صباعه كاني بمصه لقاني مولع ونار جوايا قالي ايه النار ديه قولتله ريحني بقئ وطفيها مش قادر قالي ده انت هاتتفشخ مننا انهارده متستعجليش يا لبوه ده انتي هايبقئ اسمك المدام هبه وشغلتك تتناكي من ازبارنا من هنا ورايح قولتله والشغل قالي سيبك منه زبط نفسك واي حاجه عايزها اطلبها مننا كلنا جوزك يعني هتتناكي هتتناكي قولتله بدلع طب مراتك عايزه تدوق زبك دلوقتي مش هاتدخلوا ولا ايه قالي هاوسعها بس لقيت ماجد رد عليه قاله هي واسعه ارشق زبك يا عم وخلصني هاموت وانيك الطيز ديه قولتله طب تعالي انت نسيت بوقي ولا ايه لقيته اول ما قولتله كده نط عالانتريه ووقف قدام بوقي واخدته امص والحسه واحمد بزبه بقئ يفرشني ويلعب بيه بين فلقتي ويمسك الفلقتين ويقفلهم علي زبه الطويل بس مكنش تخين عشان كده كنت برتاح مع احمد اكتر.


وواحده واحده بدا يدخله وهو ماسك الفلقتين بايده وفاشخهم عالاخر وجعني وانا هاتجنن من حركه زبه وهو بيملي طيزي بلحمه وبرجولته جوايا ومش قادر امسك نفسي وانا بفتح خرمي عالاخر عشان زبه يدخل برحته قولتله براحه يا حبيبي طيزي اتهرت من مسكه ايدك براحه عليها يرد علياا ويقولي اعمل ايه طب خرمك شكله جميل وهو طالع كده بياخد زبي و بيستقبله وبين فلقتك احمر اوووي مخليني عايز افضل فاشخها كده علطول اتفرج عليها قولتله طب دخل زبك للاخر وسيب فلقاتي شويه عمل كده ودخل زبه وبقئ لحمي وطيزي المربربه مغطيه جسمه من تحت وانا ممحون عالاخر واقمط علي زبه كاني بشفطه واحده واحده بدا يحرك زبه جوايا يدخله حبه ويخرجه بس طيزي قافله عليه خااالص لدرجه بيقولي انا حاسس اني مش بطلعه من جواك طيزك بلعته يخربيتك


وانا مش سامعه في عالم تاني بمص زب ماجد عشان ميتجننش علي احمد وينكني مكانه خرجت زب ماجد قولتله طب امسك الفلقيتن ولسه مكملتش كلامي لقيته مسكهم فشخهم اااااه ااااي براحه عليا يا احمد وهو اول ما لاقني بدلع و مياصه بقوله براحه زد في سرعته وبقئ ماسك فيا يزقني لدرجه زب ماجد بقئ يدخل في زوري وبتخنق منه اطلعه يريح بوقي شويه وريقي بقئ مغرق زبه ماجد و احمد بينكني بعنف ويضربني بزبه من جوا وصوت خبطه زبه فيا وفي طيزي بقئ عالي وانا خايف حد من الجيران يسمعنا شويه وانا ممحون علي زبه واقوله نكني ااااي زبك بيوجعني اااااااه ااااه كمان كمان نيييييك طيز مراتك نكها خليها تشبع من زبك اووووف اااااااه طيزي واحمد يقولي مالها يا هبه اقوله بتحرقني اووي يا حبيبي قالي منا بطفيها اهو يا هبه انتي اللي مولعه وممحونه علي زب وزبي اللي هايكيفك ويطفي نارك بلبنه.


وانا حاسس بزبه بيدخل اكتر وواصل لبطني بيفتحها عايز يحبلني من جوا ويعشرني عايز يخليني لبوته وبس لقيت ماجد اول ما سمع كلامنا قام واداني زبه امصهوله وقالي وحياتك يا شرموطه لانيكك في بوقك ده ومسك راسي بايده وزبه في بوقي يدخله اووي حسيت انه وصل لبطني ومش راحمني وانا بترجاه بعيوني يهدا ويصبر عبال ما احمد يخلص نيكه فيا مفيش 10 دقايق ولقيت زب ماجد بينزل شلالات لبن طعمها يجنن في بوقي مقدرتش اشربهم كلهم وخرجوا من بوقي وزبه لسه جوا بينزل وانا حاسس بحراره زبه و نبضاته وهو بيتنفض عشان ينزلهم ويطفي عطشي وفضل كده لغايه ما خلص لبنه وخرجه وبهدل شفايفي و رقبتي وبقئ لبنه عباره عن خيوط من بوقي لزبه من كتر نيكه لبوقي واول ما احمد شاف كده ولبن ماجد مغرقني مسكني من وسطي وشدني علي زبه اكتر واكتر وهو بيقولي هاجيبهم يا متناكه عيزاهم فين قولتله في طيزي هاتهم كلهم في طيزي ااااه نكني جامد ااااااي ااااااي اووووووف زبك يهبل يخربيتك وماجد نزل بعد ما نضفت زبه مسك فلقاتي يفشخها لزب احمد عشان يدخل كمان
حسيت انه هايفلقني واحمد زبه نشف اكتر وبنبض لبن جوا بطني واقوله احووووه سخن لبنك سخن جميييل اوووي يا حبيبي سيب زبك واستني لما اتعدل عشان لبنك ميقعش من طيزي قالي استني ورفعني من بطني وزبه راشق فيا ونيمني علي بطني عالانتريه وهو نايم فوقي بجسمه حاسس بزبه بدا يرتخي و يخرج من طيزي قولتله تعال انضفهولك قالي هو نضيف يا شرموطه قولي عايزه تدوقي طعم لبني قولتله طيزي داقته يا حبيبي بس مش عايزه نقطه لبن تهرب مني عايزه اتمتع بلبن رجولتك قالي متقيلقش من هنا ورايح مفيش لبن هايضيع عالفاضي مدام بتحبيه كده و ماجد قاعد قدامنا وبيضحك علينا وعلي كلامنا….

الأربعاء، 29 أغسطس 2018

اخته الحلوه علمته النيك

قصة سكس محارم عربي ملتهبة يتعلم النيك على يد أخته الكبرى ولم يعد ينيك القطة السيامي
“ طاهر!” زعقت لمياء أخته الكبرى بعد أن أدارت المفتاح الاحتياطي في كلون الشقة!! فزع طاهر الشاب المراهق الذي ناهز الثامنة عشرة و راح يحدق في أخته! أخذا يحملق في شقيقته الكبر لمياء التي عادت تواً من سفرها!! جف ريقه و راح العرق يتصبب من فوق جبينه للحظات طالت عليه كانها دهور! أجفل طاهر الشاب الرقيق المشاعر أيّما إجفال من شقيقته!! أرتعد و انكمش قضيبه خارجاً من رحم القطة السيامي البيضاء الوديعة! كان ينيك القطة السيامي وهو الآن قد تركها! ألقاها من فوق حجره فركضت تعوي خلف أحد المقاعد كانما تحتج على انقطاع لذتها! لمحت لمياء قضيب أخيها الوسيم المعتدل وهو يندفق منه لبنه فسخن جسدها وخشيت على أخيها! راح طاهر يرتعش فخشيت عليه وصاحت وهي تقترب منه: طاهر..مالك…بتترعش ليه…عادي… ولاها طاهر ظهره و فر على غرفته و أغلق بابه و راح يبكي خجلاً!! أغلق الباب فارتاعت لمياء وامتقع لونها! راحت تناديه بحنان جم و تقرع بابه: طاهر يا قلبي…افتح…ايه يعني…عارف أنا خليت كلبي ينيكني زماااان… عارف و جالب جوايا…أفتح و انا أقلك…متتكسفش بقى.. نافعل أخيها و صكت كلمات أخته النابية اذنه فتجرأ! نعم تجرأ و فتح الباب و استدار لجلس على السرير. دنت منه لمياء وأخذت تربت على خديه وتفحش في اللفظ لعل أخيها المبهوت يسترد كامل وعيه فقالت: عادي ..أيه يعني…بتنيك القطة…. و أقبلت عليه تحتضنه.
أنهضته لمياء من يده وراحت تستعرض أمامه هامسة: بص..بصلي هنا… بتنيك القطة..ليه؟! وانا مش قطة…أنا حبيبتك …متقلقش..بص بزازي حلوين أزاي….وراحت تلقي عنها بلوزتها الملتصقة فوق ساخن نصفها الأعلى فترجرج بزازها و تلتطم بعضها في بعض فيفيق طاهر من وجله و خجله و يحدق في مفاتن أخته الكبرى ابنة الثامنة و العشرين وقد عاوده شبوب قضيبه! كانت لمياء ممشوقة القوام طويلة ممتلئة الجسد كأمها. راحت تستعرض أمام أخيها مفاتنها فتتحسس بزازها و تقترب من وجهه بهم وتهمس : ألحس…ألحس بزازي… لم يكن هناك مبرر لتقيم لمياء قصة سكس محارم عربي ملتهبة مع أخيها فيتعلم النيك على يديها إلا لأنها تعلم مدى انطواء أخيها المراهق على نفسه! كانت تحممه صغيراً و ترى أعضاءه الخاصة واﻵن هي تضاجعه فتمتعه و تستمتع به! خشيت على أخيها فأحبت أن تزيل خجله الشديد وقد فزع منها فزعاً شديداً فخافت عليه العقد النفسية وهو مستعد لها بطبيعته. ولكن هل ذلك مبرر كافي لأن تضاجع الأخت أخيها و تعامله معاملة الأغراب و تذيقه عسيلة كسها و تذوق عسيلته! ام أن لمياء تختلط عليها الأمور وهي تختزن في داخلها , في باطن عقلها المخبوء المتخفي عنها, رغبة دفينة في ممارسة سكس محارم مع أخيها المراهق بعد ان وقعت عليع عيناها وهو ينيك القطة السيامي في حجره! يبدو أن لمياء تحمل هوى محرماً اتجاه أخيها المراهق إذ أنه الابن المدلل الوحيد بعد أن فقد الأخ الأكبر في حادث. كان طاهر منطوياً على جد نفسه و هزلها وكانت أمه تحوطه بالرعاية مع الأختين الكبرى المتزوجة في القاهرة لمياء و الصغرى رانيا المتزوجة حديثاً في الإسكندرية حيث يقيم طاهر! ويبدو أن العائلة , الثرية صاحبة العقارات وقد ورثتها الأم عن الوالد الراحل, ليست منضبطة بالقدر الكافي ولم تكن كذلك أم طاهر الأربعينية في أواخر أربعينياتها.
فمنذ سنين شاهد طاهر أمه في وضع مخل مع جارة لها تفعل فيها كما يفعل الرجل في امرأته!! كانت تلك الواقعة أول استثارته الجنسية؛ فقد خبر لذة الشهوة على مرأى وراك أمه البيضاء و طيزها و كسها الكبير وهي راكعة. فقد صحي من نومه باكراً في السابعة صباحاً على غير عادته وسار باتجاه الصالون ليسمع فاحش الكلمات بين أمه و جارتها من ساكنات البرج! راح طاهر يتسمع فاكتشف انهما تتحاوران عن الجنس و أمور أخرى مريبة. أطل برأسه فصدمه ما شاهده!! توقفت أذناه واحمرتا وتورد وجهه الأبيض و وقف قضيبه لأول مرة!! شاهد فانتفض!! رأى ما راى فراح يحدق مبهوتاً!! شاهد أمه قد ألق ت جلبابها الرقيق الازرق فوق فخذيها الأبيضين الممتلئين وقد جثت على كلتا ركبتيها مقابل جارتها أم ميرنا!! كانت مثلها أربعينية أرملة! كانت أم ميرنا تلحس لأمه كسها المنتفخ الشفايف الكبير فترتعش امه وتهمس: آآآآآه آي آي آي آي يا قحبة…لسانك يجننننن…آآآآآآآح….انتفخت أوداج قضيب طاهر و راح يتحسسه و ينتفض جسده و خاصة بعدما ركبت امه فوق أم ميرنا وقد ولته طيزها البيضاء المكتنزة ليبدو له و اسع كسها و غلظ مشافره و خرم دبرها الوردي ذي التعرجات المثيرة!! كان كس أمه نفتح و ينضم فاستثاره ذلك بالغ الاستثارة!! شاهد امه مثال الاحترام تمارس سكس شذوذ مع جارتها فتسللت دون وعيه كفه غلى قضيبه ليتحسسه. احس بتصلبه الشديد و بالشهوة تجري في عروقه المنتفخة. راح يستمني بيده. في لمح البصر جالت تلك اذكر بعقل طاهر و اخته تتراقص في غرفة نومه أمامه فالتقت أعينهما!
374 2046
كانت الرغبة تطل من عيني لمياء الخضراوين. كذلك هو نفسه اختلطت عليه المشاعر ما بين الخوف و الرغبة في أخته و جسدها الفتان و شرمطتها أمامه و أنها تريده! كذلك جال في شعوره أن أخته فاجرة كأمها و المثل الشعبي يقول: أكفي القدرة على فمها تطلع البت لامها…! أخذت أخته الكبرى لمياء تدلك بزازها من فوق ستيانتها المكتظة بهما وراحت كفها الأخرى من فوق بنطالها الإستريتش البالع لكسها المنتفخ و طيزها البارزة تحسس فوق كسها و تدلكه وتطلق أصواتاً وتفوه بكلمات مفحشة غاية في الفحش: آآآآآح نيكني يا طاهر ، نيكني، نيكني جامد، نيك قطتك ..أختك حبيبتك…. يالا بقا نيكني “. انتابت طاهر الدهشة أمام شقيقته و تسمر في موقعه وراح قضيبه يتمطى شيئاُ فشيئاً و هو مازال عارياً بنصفه السفلي فيما شقيقته لمياء تلعب في نفسها ليكون ذلك بداية قصة سكس محارم عربي ملتهبة ويتعلم النيك على يد أخته الكبرى المتزوجة فيدع القطة السيامي في حالها وقد وجد قطة فاتنة مثل لمياء!
انتفض قضيبه بعد أن كان الوجل أرخاه ! كذلك سخن جسد لمياء أخته الكبرى وأحس هو الشهوة قد تملّكت منها تماماً! راحت من تحت البنطال الإيسترتش تدعك كسها وهي تمسك بيد أخيها وتهمس: آآآح كسي يا طاهر…كسي حارقني أوي… ناااااار مولعة ….يالا طفيه بقا ثم راحت تخلع كل ثيابها و تستلقي أماه عارية مفشوخة الساقين وكسها المشذب الشعر قد تندى بماء شهوتها! الأخت الكبرى تطلب أخيها ابن الثامنة عشرة في سكس محارم! هل أرداته لو سامته و قامته المعتدلة و لعرض منكبيه!! هل لمياء محرومة لا يقربها زوجها مهندس المساحة الذي يدعها بالأسبوعين متنقلاً بين سائر المحافظات! هل أعجبها غلظ و انتصاب قضيبه و كونه مدبباً برأس مثيرة جميلة و خصيتين كبيرتين متدليتين! قد يكون ذلك أو لا يكون! و لكن ما كان مؤكداً هو أن لمياء استلقت تدعك بزازها بيد و كسها المنفوخ المقبب المشافر بيد أخرى وهي تدعو أخيها: نيك قطتك…يالا بقا يا طهورة… ثم نهضت بنصفها و خلعت تي شيرته و جذبته فوقها ليعتليها أخوه فيتعلم النيك على يدهاا!!
ألقى طاهر دهشاً مدفوعاً بنار غريزته بنفسه بين أحضان أخته الكبرى المثيرة صاحبة الجسم البض والبشرة الناصعة مثل أمها. انكسر الحاجز الأخوي و رابطة الدم ما بين الشقيقين و تلاقيا لقاء الغرباء ليشرعا في قصة سكس محارم عربي ملتهبة فيتعلم النيك على أصوله من أخته الكبرى!! فهو بين زراعي قطة و ما أحلاها من قطة!! قطة غنجة ذات تكسر و دلال! اجتازت به أخته الكبرى طور الخجل و الأخوة وراحت تشتهيه و يتعدى تشهيها له فبات هو الآخر يشتهيها! أخذت تمطره بالقبلات من مكتنز شفتيها المتوردتين وتدفع برأسه بين فخذيها! استجاب لها طاهر و راح يتشمم و يحدق و ينفث في أول كس من لحم و دم يراه رأي العين!! راح يلحه بعنف و أخته الكبرى تصيح و تتغنج تحته: بالراحة يا طاااااهر… انت بتاكل كسي…آآآآآح ..لا لا انا مش أدك، نيكني بشويش ، آآآه..آآآه عليك .. كانت تغنج أسفله فأرته رجولته و فحولته فقذفت في أوردة أخيها الشجاعة فاجترأ عليها! راح يشبعها مصاً و عضاً و رضاعة و بعبصة فيلتهم كسها بكل قسوة وشبق جنسي في مقدمة سكس محارم عربي ملتهبة بين الشقيقين! فهو أول كس حقيقي تطالعه عيناه وتلمسه يده و تتشممه أنفه!! اهتاجت لمياء أخته الكبرى وجن جنون شهوتها فراحت تتوسل إليّه أن يرفق بها! غير أنه لم يلقٍ لها بالاً و ظل على حاله. كان يزيد من رتم اللحس والعض والبعبصة، حتى أحس بزبه وقد تصلب واشتد وراح ينتفض من كمية السيول المندفقة من كسها وقد تلطخ وجهه بكامله بهذه السوائل اللزجة إضافة للبلل على كسها وباطن فخذيها. راح يلتهم كس أخته بشبق في غير دربة لتتبدل نغمة صوت أخته و تستحيل من توسلات داعرة شبقة إلى همس و هسهسة و آهات عميقة متزامنة مع لعنات وكلمات فاحشة نابية منها حتى ارتعشت تحت وقع ضربات لسانه و مصمصة شفتيه! انتابتها ارتعاشات متتالية ثم راحت تقول بنبرة جادة لاهثة متقطعة الأنفاس : خلاااااص بقا يا…. طاهر.. .سي…..بني من فضلك…و ألقت بيدها على عانتها تخبي منه كسها المنتفض المشافر الذي اندفقت منه شهوته. تعجب طاهر من طلب أخته الكبرى الجاد في أن يمتنع عنها وه التي بدأت معه قصة سكس محارم!! هو لا يعلم أنها منهكة الجسد وقد ضربت به الشهوة!! هو لا يعلم مدى لهاها وهي تتصعد لتلتقط الأنفاس من جو الغرفة المشحون بالانفعالات الجنسية الشديدة! هي لم ترتعش مع زوجها هكذا من قبل! تعجبت لما ارتعشت على يد أخيها طاهر ابن الثامنة عشرة وقد كان من دقائق ينيك القطة السيامي الوديعة! تعجبت من أخيها الذي فعل بها ما فعل وهو الذي لم يتكشف على عورات النساء من قبلها
ظل طاهر منتصب الزب يحدق في أخته و صدرها آخذ في الاستقرار! لم تكد لمياء تلتقط لاهث أنفاسها و تبعد رأس أخيها من بين فخذيها حتى شدته إليها تلتقم شفتيه تلثمه بعنف! راحت تحييه و تمتدح أفعاله التي أشبعتها كما لم يشبعها زوجها: أنت يطلع منك دا كله! دا انت قطعت كسي بشكل؟! دا جوزي معمليش كدا قبل كدا… ثم راحت تلثمه من جديد و تولج لسانها داخل فم طاهر تلعق ريقه المختلط بماء كسها!! وكان طاهر حينئذٍ قد اعتلاها و أخذ يرتشف كرز شفتيها بعنف فيما راح زبه المنتصب بكامله يضرب بسوتها! ما كان من لمياء إلا أن انقلبت عليه لتعتليه هي ولترقد فوقه تدعك وجهها في صدره بينما تداعب زبه بيديها. ضاعت حواجز الإخوة في بدء قصة سكس محارم عربي ملتهبة و لم يذكر سوى لذته, سوى انه يتعلم النيك على يدي أخته الكبرى.
راحت لمياء بعد أن انتشب زبه في يدها ملتفاً غليظاً معتدلاً جاهزاً لاختراق كسها، توقفه بكفها و تصوبه قبل شق كسها المتدلي الشفايف! راحت تجلس عليه و تغيظه و تتدلل على أخيها الشاب فشرعت تبرّش به مشافر كسها وبظرها وتفركه قليلاً على مدخل كسها ثم تخرجه لتعيده بين أطواء الشفايف وتمرّغه على البظر بينما تطلق آهات سخينة وقد احتقن وجهها الأبيض المليح القسمات. كن أخيها طاهر أسفلها يتلذذ بممارسة سكس محارم و هوة يتعلم منها النيك و راح ينتشي و يستثار بكل حركاتها و بما تصدره من حروف متقطعة غنجة إلى أن وجّهته على باب كسها! خفق قلب طاهر و سخونة كسها تلسع رأس زبه!! شرعت لمياء تتدلى عليه شيئاً فشيئاً حتى ابتلعه كسها الكبير بالكامل مصدرةً آهة عميقة وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول: آآآآه يا طهورة…..زبرك سخن أووووووي….ثم راحت تهبط وتصعد برشاقة ويدها تداعب بزها و الأخرى قد ألقمت أخيها أصابعها يمتصها !! راحت لمياء تمارس سكس محارم مع أخيها فتستمتع بزبه في أحشائها وقد امتقع وجهها وعضت هو شفتيه متلذذاً ببدء قصة سكس محارم عربي ملتهبة , بتعلم النيك على يد أخته الكبرى بعد أن كان ينيك القطة السيامي ولا يلتذ هكذاً!
هناك فارق يسع السماء و الأرض بين أن ينيك أخته الغنجة المتدللة الغضة البدن وأن ينيك القطة السيامي الوديعة الساكنة! راح يكز فوق شفته السفلى وهو يطلق حمم منيه داخلها وراحت لمياء تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على سوته وعصر زبه بعضلات كسها حتى لم تدعه يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته كما تعتصر ماكينة عصير القصب عود القصب ثم لطمت صدرها تدعب أخيها: يالهوي…جبتهم جوايا …هحبل منك!!! بهت أخيها وهو قد قذف داخلها !! لم تلبث أخته الكبرى أن ابتسمت و أخبرته أنها تمازحه و أنها لن تحبل منه لأنها قد ركبت لولباً! وحين نهضت أخته الكبرى من فوقه, كان زبه قد ارتخى تماماً وهي تتعجب: ايه دا كله! كل ده يجي منك ! في عمري ما جوزي جاب فيا . بالطريقة دي“.نهضت أخته من فوق زبه وهو مستلقي وزرعيه متعاكستين أسفل رأسه! ضربت زبه الذي لم يلب أن شب تارة أخرى فضحكت: انت مش بتشبع….قوم يالا اتشطف… وجذبت أخيها لتستغرب متسائلة: هي ماما مش هنا…؟! أخبرها طاهر أن عليها أن تطمأن لأنها ستبيت عند والدتها الليلة. دخلا الحمام سوياً فوقفا تحت الدوش حيث راحت أجسامهما تتلاقى ببعضها وتتصادم فيتضامان وتقبض بكفها على زبه ويشد هو حلمتيّ صدرها ثم تتلاقى شفاهما بقبلة ساخنة تحت الماء الساخن حتى استعادا نشاطهما مجدداً فهمست أخته الكبرى بدلع فاجر وهى تمسك بزبه الذي تمدد في قبضتها: يالا نيكني هنا…. زي ماكنت باشطفك وانت بيبي….استفزت لمياء شهوة أخيها فراح يلبي نداء شهوتها وشرع يلتهم عنقها بحار قبلاته نازلاً نحو بزازها فيما أصابعه تداعب كسها الذي عاوده انتفاخه هو الآخر. أحب أن ينيك طيزها فراح بيديه يتحرش بها فهمست فاهمة: عارفة..عاوز طيزي…و لم تلبث أن فلقست أخته الداعرة له وهي تمد له كريم التدليك من خلفها: خد دلكني عشان زبرك ما يوجعنيش…سخن جسد طاهر وراح يدس أصبع بالكريم و من ثم يدسه في دبر أخته الساخن!! كانت تتأوه: يلا دخله…دخله…كفاية بعبصة…. أصبحت لمياء في قمة الشهوة والاستعداد لتستقبل زبه في أحشائها من دبرها، فأمسكت زبه المنتصب والذي غطته طبقة كثيفة من الكريم ووضعت طربوشه على باب طيزها بينما أصابع يدي الأخرى تلاعب كسها وتفرك بظرها. ما إن أولج اخيها رأس زبه داخل طيز أخته ودفعه دفعة عنيفة حتى راحت هي تصدر أول شهقة ليواصل هو دفعه داخلها ليخترقها الى أكثر من النصف لتصوّت بصوت مبحوح وقد أخذت تتلذذ بممارسة سكس محارم ملتهب معه: آآآآآح جامد نيك…آآآآه…حلو أوى… راح يحركه في جوفها ثم يسحبه ثم يدخله كله دفعة واحدة وهي تترجاه أنة يرفق بها و تتغنج وهو من فوقها يدفعه بشدة و يلتحم بها به اكثر فوق ضهرها بينما هي تعصر زبه بعضلات طيزها!! عصرته بدة فأن أخيها وهي ترتعد رعدتها الأشد من تحته وهي تفرك بظرها بينما زبه ينبجس منه المني مجدداً في جوف طيزها!

الثلاثاء، 28 أغسطس 2018

قصتين تعريص

قصتين جميلتين
القصة الاولى ( عرصت على مراتي )
اسمي صالح سني 35 عام زوجتي اسمها هند سنها 30 عام سبق لها الزواج أنثى بكل ما تحمله الكلمة من معاني تزوجتها رغم كونها مطلقة ورغم معارضة اهلى لجمالها المبهر فهي صديقة اختي , انا سعودي اعمل وأعيش في الإمارات منذ 10 سنوات زوجتي سعودية تعيش في السعودية منذ طفولتها وبعد زواجنا ذهبت معي الى دبي , تزوجنا منذ عام زواج بسيط جدا مجرد عقد قران عائلي و سافرنا , لم اتحدث معها كثيرا قبل زواجنا ولم اراها سوى مرة واحدة , ليلة دخلتنا كانت في فندق في دبي وكانت زوجتي ترتدي فستان الفرح الأبيض , لما امارس الجنس من قبل وحياتي كانت للعمل وفقط وكانت ميولي الجنسية طبيعية جدا حتى تزوجت , في اول مرة امارس فيها الجنس مع زوجتي قالت لي بالحرف انا سبق لي الزواج ولا اريد ان اقوم بتمثيل الخجل و الكسوف عليك اريد ان اكون على طبيعتي قلت لها هذا ايضا ما اريده قولي وافعلى كل ما يحلو لكي , قالت لي لقد توحشت الجنس كثيرا فلم امارس الجنس منذ طلاقي من زوجي , في الحال الطبيعي اعتقد اي شخص بمكاني سيتضايق من ذكر زوجتي لزوجها السابق خصوصا في الجنس لكن لا ادري لماذا شعرت بلذه عندما ذكرت ممارستها مع زوجها السابق , قلت لها مازحا وقد استهواني الكلام عن طليقها و الجنس : نحن نختلف عن الآخرون , قالت لي اغمض عينيك , اغمضتهما لدقيقة كاملة وتوقعن منها ان تخلع ملابسها مثلا او ترتدي ملابس خليعة لكني فوجئت بأكثر من ذلك عندما شعرت بيدها تمسك قضيبي النصف منتصب وترفع جلبابي وتنزل ملابس كامله وتمص قضيبي قائلة فتح عينيك , فتحت لأجدها عارية تماما فلم اتمالك نفسي فحملتها والقيتها على السرير وهي تضحك قائلة سنرى انت ام فهد افضل , للمرة الثانية شعرت بمتعه ولذه وانا اتخيلها مع طليقها , ففتحت ساقيها ولحست فرجها الجميل وأخذت التهمه بنهم وهي تتاوه قائلة تعال يا فهد شوف زوجي الجديد , استثارتني الكلمة بقوة فادخلت قضيبي في فرجها الواسع دفعه واحدة فشهقت قائلة قضيبك كبير جدا فهد قضيبه كان صغير ويبدو انها شعرت ايضا بمتعتي من ذكر طليقها فهد فاخذت انيكها بجنون وهي تقول لي نيكني اغتصبني ومارسنا الجنس طوال الليل حتى نمنا بحضن بعضنا عاريين تماما , و ظللنا اسبوع في الفندق ننهم من الجنس و الحب .
بعد اسبوع قررنا مغادرة الفندق والعودة لشقتي الفارهة وكانت للمرة الاولى اخرج معها وكانت ترتدي عباية مخصرة تبرز مفاتن جسمها وخصله ناعمة من شعرها تتدلى على وجهها الجميل , وقالت لي ما رأيك قلت لها اول مرة اراكي هكذا اختي قالت لي انك دائما منتقبه وترتدي ملابس فضفاضة , قالت لي اذا بتريد سأرتدي ما تعودت عليه , قلت لها لا انتي هكذا اجمل , صراحة كنت مشتاق لرؤية نظرات الإعجاب من الرجال لزوجتي ولم اكن ادري ابدأ قبل زواجي انني لي هذه الميول , سرت معها بطرقات الفندق ونزلنا الي البهو , وجلسنا لنتناول مشروب رأيت العامل المصري قادما الينا وقال بلهجة مصرية ودودة اؤمرني يا افندم , وكان له ابتسامة جذابه ووسيم ووجدت زوجتي تنظر له بإعجاب فقلت له فنجان قهوة وقالت زوجتي له بلهجة مصرية بلكنه سعودية عايزة واحد ليمون وصلحه , ضحك المصري وضحكت زوجتي ضحكة رقيعة وشعرت بلذه كبيرة من اعجابه بزوجتي وعندما وجدني مبتسما قال لها تحت امرك يا قمر , شعرت بمتعة لا توصف عندما غازل زوجتي وكنت غير مصدق لما اشعر به من سعادة ولا اجد تفسيرا لمشاعري , ومرت الايام وانا استمتع بنظرات الرجال لمؤخرة زوجتي وصدرها وعندما تضحك برقاعة وسط الناس , حتى أتي يوم كانت زوجتي تتابع موقع اخباري ووجدت خبرا عن تبادل الزوجات فوجدتها تسألني ما رأيك في هذا الخبر , قلت لها ما رأيك انتي قالت لي : هم احرار لكل شخص حرية جسدة يستمتع به كما يشاء , صراحة اعجبت بكلامها وقلت لها معك حق , في نفس اليوم كنت اتابع موقع اباحي ولأول مرة قررت مشاهدة افلام تبادل زوجات ودياثة , شعرت بمتعة لا توصف وانا اتخيل زوجتي مكان اي انثى في هذه الافلام , دخلت علي زوجتي وانا ممسكا بقضيبي اشاهد فيلم جنسي عبارة عن مساج يقوم بعمله متخصص لإمرأه ثم يستدرجها ليمارس معها الجنس , فقالت لي زوجتي انتظر وجائت مسرعة فشاهدت الفيلم على اللاب توب وقالت لي ما هذا , قررت مصارحتها فحكيت لها الفيلم وقلت لها صراحة استمتعت اكثر عندما تخيلتك في موضعها , قالت لي وهي يبدو عليها السعادة اتريد ذلك , قلت لها بصوت عالي وكأنني كنت احمل جبل على كتفي والقيته ” اريد ان اشاهد شخص آخر يمارس معك الجنس ” , تنهدت براحة وقالت لي وأنا ايضا , قلت لها حضري نفسك لدي مفاجأة لكي , سأعود بعد ساعة ذهبت للفندق الذي كنا به بعد زواجنا ودخلت للبهو وبحثت عن الشاب المصري الذي اعجب بزوجتي أعجبت به فوجدته بوسامته المعهودة وقال لي أهلا يا افندم , انا فاكر حضرتك , قلت له اريدك بأمر خاص , قال لي تحت امرك امامي نصف ساعة واخلص شغلي , قلت له سأتحدث مع مديرك , واستأذن لك منه حتى نخرج سويا , قال لي بقلق لم اكن اقصد معاكسة زوجتك , قلت له لا تخف اصعد وغير ملابسك , عاد الشاب بعد ان استأذنت له وقابلني بإبتسامة قائلا تحت امرك , ركب معي السيارة فقلت له مباشرة اعجبتك زوجتي , فتردد في الاجابه فقلت له لا تخف انا متحرر وراقي , قال لي جدا بصراحة بحسدك عليها , قلت له انا ايضا لاحظت انك اعجبتها , فتعجب الشاب فبادرته مباشرة اتريد ممارسة الجنس معها , اندهش الشاب وصمت فقلت له اذا قلت لا ستنزل من السيارة حالا واذا قلت نعم ستمارس معها الجنس فورا فقال الشاب بسرعة : نعم اريد , وصلنا حتى باب شقتنا ودخلت مباشرة لأجد زوجتي لا زالت تستحم , فقلت له انتظر هنا ودخلت عليها وقلت لها معي مفاجأة لك بالخرج فقالت لي : ما هي ؟ قلت لها : شخص , قالت لي : من هو , قلت لها الشاب المصري اتذكرينه , قالت بفرح انت حبيبي سأخرج حالا , جلست على الكرسي بغرفة النوم وجلس الشاب على السرير وقلت له كل ما اقوله لك افعله قال لي تحت امرك ,
دخلت زوجتي الغرفة مرتديه منشفه على جسمها ومنشفه على رأسها فأشعلت سيجارا وقلت له قبلها على خدها فقام وفعل ذلك ووجته قد انتصب قضيبه , فقلت لها نامي على السرير على وجهك ففعلت , قلت له اريدها عارية تماما , فعراها تماما , قلت له هل اعجبتك ففوجئت به يقول يقول بالحرف ” مراتك جامدة يا معرص ” ونظر لي بخبث , ادركت ان الشاب قد فهم بالظبط ما اريده , فضرب مؤخرة زوجتي وخلع ملابسه تماما وجلس على فخديها وأخد يدلك مؤخرتها وهي تتاوه وينظر لي ويضرب مؤخرتها ثم بصق على خرقها وعلى قضيبه ونظر لي وهو يمسك بقضيبه ويخرسه في كسها من الخلف وهي تتاوه وهو ينظر فيعيني ويقول لي مراتك بتتناك يا ديوث , وانا جننت وشعرت بلذه لم اشعر بها بحياتي , فأخرجت قضيبي واخذت افركه وانا اشاهد زوجتي الجميلة تتناك امامي , ثم قلبها الشاب على ظهرها واقترب من وجهها وهم ينظرون بعيون بعضهما ثم عض شفاهها وأخد يلتهمهما وهي يدعك قضيبه بكسها , ويدخله ببطئ وهما ينظران لي , وانا اشعر بنار في جسمي كله فذهبت وامسكت يدها وهي في حضنه يلتهم ثدييها و يفتك بكسها الجميل وهي تصرخ وتنظر لي وتعض على شفتها السفلي و شعرت بالسرير ينهتز والشاب يحتضن زوجتي بقوة وهي تقطع ظهره بأظافرها وهو ينزل منيه في كسها وانا انزل المني على يدها وثلاثتنا يصرخ ويتأوه حتى هدأ الموقف تماما ونمت بجوار زوجتي وقلت للشاب هذه 500 دولار هدية لك ارتدي ملابس وسأتصل بك عندما اريدك قال الشاب وهو يبدو عليه الارهاق انا تحت امرك ونظر لزوجتي وقال تحت امرك يا مدام , فأبتسمت له برقة وذهب , نظرت لها فقالت لي بحبك قلت لها وانا ايضا , وكانت هذه اول مرة اشاهدها في احضان رجل آخر وأدركت انني ديوث بمعنى الكلمة .
القصة الثانية : اختي وصديقي
 اسمي سامح من الأردن واختي اسمها دانا اكبرها بعام واحد فعمري 17 عام وعمرها 16 عام , منذ ان تحولت اختي الى انثى مرغوبه واصبحت مراهقة ولم تعد طفله وانا اجد متعة كبيرة في نظرات اصدقائي لها , ونظرات الغرباء لها ايضا عندما اكون معها , في يوم فرغ شحن بطارية هاتفي الجوال فبدون إستئذان اخذت هاتف احد اصدقائي واتصلت بأختي فانا احفظ رقمها ففوجئت بان رقمها مسجل عنده بإسم دودو , لم اشعر بضيق بل بالعكس تخيلت مكالمتهما واستمتعت بشدة من نظرته لي فبالتاكيد هو ينظر لي نظرة المخدوع او اخو الشرموطة , انا استمتعت بهذه الفكرة لكني اريده ان ينظر لي كوني ديوث فهذه متعتي الكبرى فقد قرات كثيرا عن الدياثة وأدرك تماما اني ديوث واتقبل هذه الفكرة واستمتع بها بشدة , وانا استرسل في افكاري بسرعة وجدت اختي وقد فتحت الخط , فصمتت لأسمعها فوجدتها تقول حبيبي وانتظرت الرد ثم قالت مازن يا حبيبي وهو اسم صديقي , فقلت لها انا سامح فأغلقت الخط , أخذت صديقي جانبا وقلت له انت تعرف اختي فقال لي مترددا بصراحة احنا بنحب بعض فقلت له انا اعرفك جيدا هل مارست معها الجنس , فتعجب من صراحتي وقال لي : لا ادري ماذا اقول لك . فقلت له قل كل شيئ لا تخف , فقال لي بصراحة مرة واحدة لكن صدقني هي لا تزال بكر انا امارس معها جنس خلفي , شعرت بمتعة هائلة من تخيل زب صديقي في طيز أختي فقلت له سنتفق اتفاق انا لن امنعك من اي شيء لكن اريدك ان تقول لي دائما ما تفعله معها وماذا تقولون فقال لي صدقني لن اؤذيها نحن فقط نستمتع سويا مثل الاجانب فقلت له حسنا هل لديك صور لها قال لي نعم وفيديوهات ايضا وشعر صديقي بمتعتي فقال لي انت مبسوط صح , قلت له بصراحة نعم وهائج ايضا , قال لي استمع لمكالمتي معها وذهبنا سويا لسيارته , فقلت له قل لها انك وعدتني انك ستخطبها وانك تحبها وانك لن تتحدث معها حتى تأتي للمنزل فقال لي حسنا واتصل بها وانا اضع احد سماعات الرأس في اذني وهو يضع الاخرى , فردت وهي مرتجفه وصمتت فقال لها انا مازن فقالت له حبيبي حصلت مصيبة , سامح تحدث لي من هاتفك وقلت له حبيبي , فقال لها لا تقلقي انا قلت له اننا نحب بعضنا بمنتهى الإحترام وانني سأتزوجك وساتقدم لك ووعدته الا اتكلم معك ثانية حتى اتقدم لخطبتك فلا تتحدثي معه في شيئ وأعتبري الموضوع انتهى . فقالت له الحمد لله انا كنت اشعر بالرعب , فقال لها وانا سأنفذ له ما اراد , فقالت له : هل جننت انت لو تقدر تستغنى عني انا لا استطيع هل نسيت ما حدث بيننا في غرفتك , شعرت بلذه كبيرة وانا اتخيل ما حدث ونظر لي مازن وأشار الى قضيبه كي يعلمني انها تتحدث عن المرة التي ناكها فيها , فانتصب زبي بشده , وانا اتخيل اختي عاريه وطيزها البيضاء الملفوفة ترتج من زب مازن صديقي , فقال لها مازن وحشتيني فقالت له وانت كمان , فقال لها طيزك وحشتني , فقالت له : زبك وحشني , كنت غير مصدق ان اختي تقول هذا الكلام وكنت اشعر بفرحة رهيبة ومتعة ان اختي شرموطة , فقال لها مازن , وهو يضع يده على ساقي زبي احلى ولا زب اشرف ولا زب محمد , وأشار الي المكان الذي يجلس فيه اصدقائنا فقالت له اجمل مرة عندما كنا جميعا في غرفتك , ادركت لحظتها ان اختي ليست شرموطة فحسب انها تعشق الزب وتعشق الرجال فقد ناكها ثلاثة من اصدقائي في غرفة واحدة , نعم اختي اكبر شرموطة يالها من متعة , مازن ادرك متعتي فقال لها دانا عايزينك انهاردة نكرر الحفلة فقالت له بلاش انهاردة بعد مكالمة سامح فقال لها , لا تخافي , فقالت له حسنا سأستعد وأتي لك ليلا , فقال لها حسنا وانهى المكالمة , وقال لي ” اختك هتتفشخ الليلة يا معلم ” مازن أدرك تماما ما استمتع به وكان يتفنن في إختيار الألفاظ , وصراحة استمتعت بشدة من عبارته فقلت له اريد ان اراها وهي تتناك وقل لأشرف ومحمد انني عرفت كل شيء وانني اريد رؤية حفلة النيك على شرف أختي , فقال لي حسنا سأخبرهم واتفق معي على الميعاد واعطاني مفتاح شقته حتى اكون هناك قبل حضورهم واشاهد كل شيئ من خلال كاميرا اللاب توب وانا معي موبايلي بالخارج , ذهبت للمنزل وقلت لدانا عندما رأيتها انسي اللي حصل بس لا تتحدثي معه مرة أخرى فقالت لي حاضر وهي تتصنع الشرف و البرائة , ثم دخل للحمام ومعها ادوات استحمامها لتستعد للحفلة , وهي لا تعلم انني ادري ذلك .
ذهبت لمنزل مازن ودخلت ووجدت اشرف و محمد بالداخل وإستقبلوني هذه المرة بنظرات مختلفة أشرف قال لي كتم ضميرنا يوجعنا وضحك ومحمد قال لي أختك تعبتنا , واخذ الجميع يضحك وانا اشعر بمتعة رهيبة ( أختي تتناك من أصدقائي ) دخلت غرفة أخرى وفتحت محادثة بيني وبين مازن وقمنا بظبط وضع الكاميرا وانتظرنا دانا للحظات فأتت وسمعت الجميع يرحب بها وأصوات القبلات على خد أختي تثيرني بشدة , وأدخلها مازن الي غرفة النوم حتى اشاهد كل شيئ منذ البداية ,دخلت وجلست على السرير تحكي لهم الموقف وهي تخلع ملابسها الخارجية لتجلس بالسنتيان و الكلوت فقالت عندما سمعت صوت سامح شعرت فجأة كأنه علم كل شيء عني فضحك الجميع فهم يعلمون انني اري وأسمع كل شيء فقال مازن ” كس اخت سامح ” فقالت ضاحكة ” كس ام سامح ” لا استطيع وصف المتعة التي شعرت بها عندما سمعت هذه الكلمات , اقتربت من اللاب توب لتقوم بتشغيل اغاني وصدرها الجميل ظاهر امامي فشغلت اغنية أجنبية وأخذت ترقص رقصات مجنونة ورأيت سجائر الحشيش والخمر في ايديهم وهي ترقص وتأخذ رشفه من أحدهم و نفس من أحدهم وتخلع ملابسها تماما وترقص بجنون وقد ظهر على الجميع اثر الخمر و الحشيش ثم انتهت الاغنية فتبدأ اخنية عربية هادئة فأخدت تتلوى كالحيه امام الجميع وتقترب من هذا وذاك والكل يتحسس جسدها وبدأ الجميع يخلعون ملابسهم حتى اصبح الجميع عرايا ثم انضم الجميع عليها وبدأت فقرة النيك مازن يقبل حلماتها واشرف يجلس على الارض يلحس كسها ومحمد على السرير وهي تمص زبه ” اختي دانا بتتناك من اقرب اصدقائي ” يالها من متعة حملها ثلاثتهم وقامو بوضعها على السرير وأخد محمد يلحس صدرها ورقبتها وهي تمسك زب اشرف واقترب مازن بزبه من كسها وفرك زبه بكسها كنت أعلم انها لا زالت بكراً وقلت بالتأكيد سيدخله في طيزها لكن فوجئت بزبه يدخل في كسها بسهولة , نعم في كسها , أختي ليست بكر وواضح انها تتناك منذ فترة فزب مازن دخل بسهولة , واضح ان اصدقائي معتادين على هذه الحفلة وربما هي زبونة حفلات أخرى وربما كل من يعرفنا يعلم ذلك وانا فقط لا اعلم , انها المتعة الكبرى كل من حولي يعلمون ان دانا أختي شرموطة , كنت استرسل في افكاري بينما اصدقائي يفترسون اختي فهي الآن تجلس على زب محمد وتمص زب أشرف ومازن يفترس كسها وهي في قمة متعتها الجميع مستمتع لكن متعتي فاقت الجميع , وأخذ اصدقائي يتبادلون المواقع على أختي يمتعونها ويستمتعون بها وانا افرك زبي بعنف واستمتع بكل لمسة وكل لحظة افرغ مازن محنته على كس اختي وخرج من الغرفة وجاء الي غرفتي وقال لي ما رأيك يا معرص , كنت في عالم آخر فامسكت بزبه وقلت له اختي شرموطتك أختي بتتناك , انا ديوث أختي , فقال لي انظر الي كس اختك وهي تتأوه انظر الي زب اشرف وهو بطيز اختك , واستمرت الحفلة لدقائق اخرى و أنزل اشرف لبن قضيبه على فم ووجه دانا اختي وانزل محمد على صدرها واستمر شرب الخمر و الحشيش واهانة أختي وإهانتي وانا استمتع بكل لحظة حتى ارتديت ملابسي وخرجت من المنزل وانتهت قصة اول موقف لي مع الدياثة .

الأحد، 26 أغسطس 2018

ترويض لبوه



ترويض اللبوه
 الجزء الأول
 اسمها نهي مطلقه عندها 24 جسمها جميل مظبوط زي ماقالت مواصفات الجمال مش رفيعه ولا تخينه ملفوفه طريه ناعمه زي الحرير بيضاء بياض جميل رقيقه جدا
في يوم من الأيام كلمتني علي الفيس بتاعي اللي قبل دا
 وكانت فكرت السادية عاجباها وعاجبها قوه الراجل وكلامي اللي بيعبر عن شخصيه قويه ورجوله زياده علي حد تعبيرها
 لكن كانت مستغربه جدا التعذيب والذل وبتقول انها عمرها متفكر تجرب دا
 ضحكت وقولتلها كلمتيني ليه طيب
 سكتت ثواني مش عارفه ترد وبعدين قالت لا حبيت بس اقولك اني معجبه باسلوبك
 ورجولتك وكلامك عن حمايه اللي بتكون معاك وكدا
 ركزت في كلامها وسألتها انتي محتاجه حمايه من ايه
 قالت من كل حاجه وحكتلي عن جوازتها اللي فشلت وجوزها الي كان ضعيف الشخصيه جدا. وقعدت تحكي كتير عن الموضوع دا لدرجه اني حسيتها تعبت
 صعبت عليا غيرت الموضوع وهزرت معاها وخليتها تضحك من قلبها لأنها صعبت عليا جدا جدا وشكل جوزها كان زفت
 خلصت كلام معاها وسيبتها ونمت لان كان عندي شغل بدري
 ونسيت الموضوع
 بعد يومين لقيتها كاتبالي انها محتاجه تتكلم معايا
 المهم مش هطول عليكو اتكلمت معاها وبقت تطلب تكلمني كل يوم ولو انا فاضي بكلمها
 وفي يوم طلبت تقابلني وأصرت في الطلب وألحت جامد
 قولتلها انا مبقابلش حد انا بقابل واحده تكون جاريه عندي وخدامه اتمتع بيها
 قالت انا محتاجاك وهعمل معاك كل اللي انت عايزو بس بلاش وجع وذل انا حبيتك لأنك حنين مع ان شخصيتك قويه وكلام كتير كدا قالتو عن سبب حبها ليا مش فاكرو الجمله دي بس اللي فاكرها كويس لأنها علقت معايا وعجبتني حنين وشخصيتك قويه
 وافقت وادتلها معاد بعد ماخافت تيجي معايا شقتي
 وطلبت نتقابل في شقتها اللي اخدتها من طليقها
 كان معادي معاها 5المغرب. بس كنت مشغول اتصلت قولتلها هتأخر
 وروحت الساعه 6 الا ربع رنيت الجرس فتحت
 وشوفتها لأول مره في الحقيقه بنت في منتهي الجمال لابسه بدي وبنطلون جينز
 اول مدخلت مديت ايدي اليمين مسكتها من شعرها وشديتها عليا بوستها بوسه كنت هقطع شفتها ومصيت لسانها لحد ماكان هيطلع منها وابلعو
 وبايدي الشمال كنت برزع الباب
 وحضنتها اوي كنت بعصرها بدراعاتي
 لقيت البنت اعصابها بدأت تسيب
 فضلت حاضنها وانا بتقدم لقدام خطوه بخطوه وبزقها ترجع لورا لحد موصلتها تقف جنب كنبه الانتريه وشديت البدي قلعتهولها في لحظه ورجعت ابوسها تاني وانا بحسس بطراطيف صوابعي علي بزازها بالراحه وهي عماله تتنهد جوا بقي وانا ببوسها فأسخن عليها اكتر واحسس علي بزها اكتر
 حطيت ايدي التانيه ورا ضهرها ودعكت سلسله ضهرها وانا ببوسها واملس علي بزها اللي حلماتو وقفت عالأخر
 زبري كان واقف اوي وهي حست بيه زانق شعرتها لقيتها بتقرب مني بوسطها
 سيبت ضهرها وحطيت ايدي تحت بنطلونها الجينز علي شعرتها ودلكتها
 البنت جسمها كلو ساب وهي بتقولي
 هقع الحقني
 مسكتها ونيمتها عالكنبه وانا بدعك شعرتها تحت البنطلون قطعت التيشرت بتاعها وهجمت ببقي علي حلمتها الواقفه ومنفوخه ولونها وردي  رضعتها اوي
 قالت احححححححححححح
 قعدت ارضع فيها وبعدين
 اخدت بزها في بقي لأخرو وزنقتو علي قد مقدرت في زوري وانا بمصو كلو واشدو جوا زوري واعضعض فيه
 وهي بتتوجع وتتلوي بوسطها تحتي بتقولي دخلو
 كملت رضع وأكل في بزها
 وانا بفتح زراير بنطلونها وادعك شعرتها
 وهي تقول ايوه نكني
 رفعت ايدي ولطشت شعرتها بالقلم
 اتنفضت وهي بتقول أيييييييي
 شديت البنطلون وهجمت بشفايفي علي زمبورها خدتو بين شفايفي وان بمص وارضع

لقيتها بتجبهم حطيت شفيفي علي فتحه كسها بشفط اللبن وانا بقولها اسقيني يا شرموطه
 هاجت اوي وكسها قعد يعصر ويقبض يجبلي لبن وجسمها اتخشب
 وهي ماسكاني من راسي وداخله بكسها جوا بقي وانا بشرب لبنها والعب بلساني في خرم كسها وانيكها بلساني
 وكملت لحس بعد مخلصت لبن وطلعت ارضع زمبورها وكانت دقني طالعه شعر خفيف حشرتها في خرم كسها تشوكو وانا برضع زمبورها وهي عماله تولع اكتر واكتر
لحد ماجابت اخرها وعايزه تتناك سيبت كسها وبعدت
 قومت وقفت قدامها وهي بتبصلي بصه استغراب
 وبتتحايل عليا انيكها أو حتي اكمل لعب في كسها
 زعقتلها اخرسي
 هو انا جاي لمزاج كس امك هو انتي مش عارفه انا بحب ايه
 اتنطرت قامت وان شايفها مش قادره تقف وهي بتقولي عشان خاطري حرام عليك
 مسكتها م شعرها ولفيتو علي ايدي وشديتو
 وهي بتتوجع وانا ببص بعيني جو عنيها واقولها ان اللبوه اللي متخدمش جزمتي خساره فيها زبري
 قالت وهي موجوعه وجسمها بيترعش من الهيجان حاضر حاضر
 شديت شعرها رميتها عالأرض وانا بقعد عالكرسي اللي جنب الكنبه
 وبشاور علي جزمتي وازعق بوسي دي يا شرموطه
 بصتلي بصه استغراب
 روحت زعقت وانا بقول خساره فيكي اني جيت لمتناكه زيك انا ماشي
 راحت بدون تفكير نطت ومسكت في رجلي باديها الاتنين وهي بتبوس الجزمه
 وتقول ابوس رجلك متسيبنيش عايزاك أوي
 ضحكت بصوت عالي وانا بقعد واحط رجل علي رجل واقول ايوا كدا اتعدلي يا بنت الزانيه
 الحسي التراب اللي جه علي جزمتي وانا تاعب نفسي وجاي المشوار دا لشرموطه زيك مش عارفه تمتعني
 حضنت رجلي اكتر وهي بتقول امتعك بس علمني والنبي
 شخطت فيها الحسي مش قولت الحسي
 طلعت لسانها وهي قرفانه وبتحاول تلحس بطرف لسانها ومش قادره
 روحت فتحت حزامي وطلعتو من البنطلون ولفيتو علي ايدي
 ولسعتها علي طيزها قالت
 آآآآآه
 لو ملحستيش عدل هضرب علي طيزك لحد متلحسي
 ورفعت ايدي بالحزام لفوق
 راحت لازقه لسانها كلو في الجزمه وهي بتلحسها كلها من الخوف والهيجان خايفه من الحزام وخايفه امشي ومكملش وانيكها
 ولعت سيجاره وبدأت اشربها
 وهي بتبصلي بذل وبطلت تلحس رفعت دراعي بلحزام ولسعت طيزها
 نزلت تلحس زي المجنونه بسرعه تلحس جامد
 شويه وطفيه سيجارتي اتجمعت بصيت حواليا ملقتش طفايه قولت غمضي عينك
 راحت غمضت مسكت بقها بأيدي وفتحتو ورفعتو قدامي وقربت السيجاره من بقها وضربت السيجاره بضافري وقعت حته الطافيه اللي خلصت من السيجاره في بقها
 راحت فتحت عنيها وقالت ايه دا
 شخطت ابلعي وانا باصصلها بعنيا وانا مبرق خافت من شكل وشي الذكوري الصعيدي الغاضب وبلعت ريقها
 قولتيلها حسيتي بحاجه
 قالت طعمو وحش قولتلها حسيتي بلسع او حرق بقول قالت لا
 قولتلها انا عارف وعلشان انتي مكنتيش تعرفي وقعت طفيه السجاءر اول مره في بقك وانتي مغمضه علشان تتطمني وتتأكدي انها مبتأذيش
 بعد كدا هرميها في بقك وانتي فاتحه عنيكي لأنك هتكوني طفايتي
 فاهمه
 قالت حاضر فاهمه فاهمه
 مديت ايدي بين وراكها ومسكت جسمها كلو من بين وراكها
 وشديتها لفوق وانا بقول قومي
 قامت
 شديت بايدي وانا قاعدطلعت رجليها علي الكرسي وكسها قدامي وقعدت اعض وامص شعرتها وكسها
 وانا ماسكها بأديا من حلمات بزازها علشان متقعش
 وقارص حلمات بزازها أوي
 وكل متدوخ من الهيجان اعصر حلماتها واشدها منهم
 هاجت عالآخر حسيتها مش قادره خلاص
 قولتلها انزلي
 نزلت  ( الكهربا قطعت ) راح كشاف الشحن اللي فيةالصاله نور
 قولتلها روحي هاتي شمع قالت الكشاف نور
 شخطت وانا بلطشها بالقلم قولت شمع يا بنت الخول
 راحت وهي بتجر رجليها تجيب شمع
 وجت معاها شمعتين ولعتهم بولاعتي
 ومسكتها من بزها شديتها قعدتها علي الأرض علي ركبها قدامي
 وفتحت زراير بنطلوني راح زبري طلع قدامها واقف زي احديد سخن نار عروقو شاده ظاهره منو من الهيجان اول مشافتو اتنهدت تنهيدت اللي تايهه في الصحرا وعطشانه وشافت بير ماء
 قولت عايزاه يا لبوه؟
 ردت أوي
 قولت مستعده تعملي ايه علشان أنيكك بيه
 قالت وهي عنيها عليه متنحه محركتش عنيها أي حاجه تؤمر بيها
 مسكت بزها علي كف ايدي
 فردتو علي كف ايدي قدامي
 وانا بميل الشمع وقعت اول نقط من الشمعتين قالت
 اححححححح وجسمها اتنفض

روحت عدلت الشمعتين وانا بقولها لا مش هتستحملي اللي اءمر بيه علشان انيكك
 قالت لا لا هستحمل بس ممكن مش تأزيني
 ضحكت وقولتلها عمري ماهضرك اطمني
 قالت حاضر
 ميلت الشمع أوقع علي بزازها وهي بتتألم وانا بقرب رجلي من كسها القريب من الأرض بزق وش جزمتي علي زمبورها وارعش رجلي فايبريشن لزمبورها علشان تحس شهوه الوجع في نفس اللحظه
الجزء الثانى
البنت عماله تتلوي بجسمها كلو علي رجلي وبتنزل بكسها علي جزمتي نفسها تاخد جزمتي جوا كسها وانا بارعش كسها كلو علي وش جزمتي وكسها عمال ينقط عالجزمه
 انا . انطري علي جزمتي يا شرموطه لمعيها بلبنك دا مقام كسك النجس

وكل مانقط بالشمع علي بزها جسمها يتاخد وتنزل لتحت اكتر تحشر جزمتي بين وراكها
 بدا وشها يحمر من الوجع وبزها عليه نقط شمع كتير
 ركنت الشمع علي ترابيزه جنبي
 ومديت وميلت عليها وانا بوشوشها في ودنها واقولها
 هايجه؟
 ردت أويىىىىىىىى
 وفي نفس اللحظه كنت حطيت ايدي وراها بين طيازها وانا شفايفي عند ودنها
 حطيت صباعي علي خرم طيزها بدعكو بالراحه وانا واخد شحمه ودنها بين شفايفي برضعها ونفسي السخن بيلسع ودنها وصباعي بيحرك نار طيزها اللي عمرها مجربتها
 كانت عماله تترعش وتحضن رقبتي وهي في دنيا تانيه خالص
 مش سامع منها غير انفاس مقطعه نفس ينتهي ب آآآآآح تطلع بسخونه تداعب رقبتي ونفس يطلع منها ب آآآآآه بصوت رقيق يولع زبري
 بدأ جسمها يسيب خالص
 مسكتها من رقبتها وضهرها بين دراعاتي وشيلتها نيمتها عالكنبه
 وقربت شفايفي من زمبورها الحسو وانا بمد ايدي في جيب البنطلون اطلع منو لفه صغيره جدا فيها 3 إبر حقن معقمه وقزازه مطهر كحول ابيض
 حطيتهم جنبي وانا بلحس كسها ورفعت ايدي اضربها علي شعرتها بالقلم جامد
 اااااااااااااااه.  وجع
 وانتبهت وبصتلي لقتني مبرق ومتضايق لأن شعرتها فيها شعر خفيف انا مبحبوش فيه شعر ودا سبب اني طلعت الابر
 وهي بتبصلي انا وقفت فجأه
 خافت
 رفعت رجلي حطيتها علي بزها ودوست بالجزمه جامد وانا باصصلها وبشاور علي شعرتها
 ايه دا يا معفنه
 بصت بخوف واستغراب ووجع مرسوم في كل ملامح وشها ومردتش
 شخطت جامد
 بقول ايه دا يا بنت العرص
 نفس النظره الغبيه
 دوست علي بزها اكتر وانا بشخط
 شايفه الشعر اللي في شعرتك دا يا كس امك لو شوفتو تاني هولعو بالولاعه واحرق كسك فاهمه؟
 حاضر حاضر اسفه مكنتش عا…..
احه انتي لسه هتقولي اعزار دي وساخه
 ولو شوفتها تاني انتي عرفتي هعمل فيها ايه
 فاهمه
 فاهمه حاضر والله
—- ( بسبب المقطع اللي جاي دا فيه بنات كتير بيخافو ويقولولي كلام غريب من نوع انت سفاح حرام عليك يا مجرم وحسسوني اني قاتل متسلسل هههه بصي يا قطه قبل متكملي قرائه اعرفي اني بميز جدا كل واحده تستمتع بايه ومتستحملش ايه وتقدر علي ايه يعني اللي عندها فوبيا خوف من الابر عمري مهستخدم معاها ابره واللي بتخاف من المرتفعات عمري مهعزبها ببلكونه عاليه في عماره أنا إنسان لو هتفهمو يعني ايه انسان البنت دي كانت بتاخد حقن عادي جدا وبتستحملها لما تمرض )—-
نزلت رجلي وانا بمسك شعرتها بايدي الشمال واقرص حته منها احجز عنها الدم وبمد ايدي التانيه مسكت كلوتها حشرتو في زورها وطلعت ابره غرزتها في جلد شعرتها بمستوي أفقي اللي انا قارصو  ودوست عالابره عشان تمشي تحت الجلد وانا بشخط
 عشان متنسيش الدرس يا كس امك
 البت اتوجعت أوي حاولت تقوم لكن بدراعي اللي انا قارص بيه شعرتها في نفس الوقت دوسه بكوعي علي جسمها كانت كافيه لتثبيت جسمها علشان متتحركش تضر نفسها بالابره
 دوست عالابره مشيتها تحت جلدها ودوست اكتر طلعتها من الناحيه التانيه وانا بلمح دموع نازله من عنيها
صعبت عليا أوي مع اني كنت متعصب
 مسكتها من شعرها وشديت راسها علي صدري احضنها وانا بقول
 هتكرريها
 وهي بتردد بهمهمه عياط لا اسفه لا مقصدتش
 طبطبت عليها وانا حاضن راسها
 وقولتلها
 خلاص متعيطيش هشيلها بس لو اتكررت تاني متفكريش ساعتها تعيطي لاني مش هرحم كس امك
 ضربت بصباعي علي جلدها المخترق من الابره ضرب خفيف ورا بعضو وهي مع كل ضربه روحها بتروح
 وانا بقولها معلش يا قطه علشان الدم ميتحبسش
 وهي بتتوجع وتهز راسها بالموافقه حست اني فاهم اللي بعملو فصدقتني ووثقت فيا واصلا مكنش عندها حل تاني
 حطيت ايدي علي شعرتها دوست ثبتها ومسكت بايدي الابره شديتها مره واحده وهي بتصرخ
 وانا بمد ايدي اجيب الكحول رميت شويه عالجرح يطهر كواها كأنو نار علي الخرمين مكان الابره
 جسمها كلو عمال يترعش ومش عارفه تتكلم حضنتها أوي وهي صعبانه عليا
 وبدأت مشاعر تتولد عندي ليها من خضوعها
(الخضوع نقطه ضعفي)

الجزء الثالث
 في الجزء الثاني وصلنا لحد اللحظه اللي البنت صعبت عليا فيها
 واتحركت مشاعر جوايا لما حسيت خضوعهافضلت ضاممها علي صدري وانا بطبطب عليها وامسح بإيدي علي شعرها وهي عنيها بتعيط وكاتمه صوت العياط من الخوف
 وانا بقولها معلش يا قطه انا بس حبيت أعلمك الدرس لأني بقرف من الشعر في جسمك
 والعقاب دا علشان متنسيش تاني (هي بتسمع ومبتردش) وانا عايز رد
 شخطت فيها ( مفهوم)
قعدت تهز راسها بالموافقه وهي بتقول بصوت مقطع مفهوم مفهوم
 طبطبت عليها وبوستها في جبينها وقعدت شويه العب في شعرها
 علشان عايزها تنسي وجع العقاب اللي فات شويه
 علشان ابدأ أحسسها بمتعه الوجع اللذيذ
 شويه شويه بدأت تهدا وهي بتقول بخوف وتردد انا خايفه منك حرام عليك هي دي الطريقه اللي هتتعامل معايا بيها؟
 ابتسمت وقولتلها متخافيش انا بعودك علي طبعي
 ولو اتعودتي هترتاحي من حاجات كتير
 الان بدأ وقت اني وانا حاضن راسها امد ايدي علي بزها امشي ضوافري علي بزها كأني بخربش لكن بالراحه
 ضوافري بتشيل نقط الشمع اللي كانت لسه موجوده علي بزازها
 والخربشه بتولع بزها من جديد اكتر من الاول بكتير
 غمضت عنيها وهي بتقول آآآآآآه


ماشي بضوافري علي بزها بشيل الشمع وانا براقب بعين السادي الخبير كل حركه لجسمها وكل تعبير علي وشها
 وهي بتسخن. اكتر واكتر
 لحد مقربت لنقط الشمع اللي علي دايره منبت الحلمه الوردي
 وحطيت ضافر صباعي الصغير بس بحك الدايره الوردي الطريه الناعمه واشيل النقط
 وهي صوتها بيعلي أييييييييييي بلاش بلاش
 ااااااااه لا
 امممممممممممم
 هوف هوف
 طلعت كل الشمع منها وبدأت امشي بضافري بالراحه علي الحلمه من أول بزها لتحت لنهايه الحلمه
 واطلع تاني بضافري وأكرر وهي بتتلوي وجسمها يشضض وييرتخي تحت ايدي وانا بعزف علي حلمتها نغم الشهوه
حلماتها وقفت اكتر واكتر واتملت دم وردي فاتح  واتنفخت أوي
 مديت ايدي في جيب بنطلوني اللي ورا طلعت مشبكين حلمات متوصلين بسلسله
 مسكت بزها اليمين حطيت حلمتو بين شفايفي امصو وابلو بريقي السخن
 وهي بتقول  اييييييييييييوه كمان
 روحت حاطط أول مشبك في حلمتها اليمين فجأه
 عنيها برقت من الوجع وهي بتقول بصوت عالي. أييييييييييييي

حطيت ايدي علي بقها اكتم صوتها بدل ماتفضح نفسها في شقتها والجيران يعرفو ان عندها حد
 مسكت حلمه بزها الشمال ب صباعي الكبير واللي جنبو
 ودوست عليها دوسه بسيطه وانا بفركو وادلكو بضغط
 وهي بتهيج اكتر واكتر ووسطها عمال يتحرك لقدام وورا. تلقائي لان كسها محتاج ياخد زوبري
 وانا بدلك الحلمه شديتها جامد عليا اوي لحد ما بزها كلو اتشد عليه وهي عمالك تحرك راسها عايزه تصوت روحت دوست بإيدي اكتر علي بقها امنعها من انها تصوت
 وسيبت الحلمه ومسكت المشبك التاني حطيتو في حلمتها الشمال
 بدأ تنفسها يعلي وصدرها يطلع وينزل وعنيها مبرقه
 بصيت في عنيها بحزم وقولت هسيب بقك يا بنت اللبوه علشان تعرفي تتنفسي لأني عارف ان الهيجان مزود تنفسك راحت حركت راسها بالموافقه لأنه مصدقت
 بصيت بعيني بحده في عينيها وانا بقول
 عارفه لو صوتي وفضحتي نفسك هعمل فيكي ايه؟
 كل وشها اترسم رعب من منظر عنيا رعب وتساؤل يا تري هعمل ايه
 قولت
 مش هقولك هتكون مفاجأه زي الخرا علي دماغك لو نفسك تعرفيها علي صوتك وصوتي
 قعدت تهز دماغها لا لا يعني مش هتصوت
 شيلت ايدي من علي بقها
 بلعت ريقها وكان شكلها اتلخبط من الهيجان والوجع
 بإيدي عدلت شعرها ومسحت بواقي دمعه كانت علي خدها نازله بالميك اب وطبطبت علي خدها
 هنا بإيدي التانيه مسكت السلسله اللي ماسكه المشبكين اللي ماسكين حلماتها
 وشديتها وانا بائمرها نيجي ورايا
 روحت بيها الطرقه وانا ساحبها من السلسله ماشيه ورايا
 وانا بدور بطرف عيني علي أوضه النوم لأن اوضه النوم غالبا بيكونو مختارينها اكتر مكان ميوصلش الصوت للجيران وانا هارف ان اللي هعملو كدا كدا هيوصل صوات هيجانها للسماء مش للجيران بس
 لقيت الباب مفتوح نص فتحه زقيتو ودخلت
 وانا ساحبها  .  لقيت كرسي مريح قعدت عليه وانا بشخط
( علي ركبك علي الأرض )
وقفت قدامي مش فاهمه روحت مديت رجلي من وراها رجليها من ورا ركبتها لقدام راحت رجليها اتثنت وكانت هتقع حطيت ايدي علي بطنها وسندتها وأنا بقولها انزلي زي مانتي
 فهمت ونزلت علي الأرض بركبها بين رجليا
 شديت السلسله بإيدي علشان تشد الحلمات وأنا بهزها علشان ترجرج بزازها وبتقل رجرجه بزازها يكون الضغط علي حلماتها
 ومش محتاج اوصف منظر وشها ساعتها او آهاتها كانت ازاي وهي عماله تكتم صوتها من الخوف
 ﻻن كل بنت بتقرا القصه الآن متخيله كويس الاحساس عامل ازاي
 وانا برجرج بزازها مديت ايدي مسكت راسها
 وانا بشخط ( بتعرفي تمصي يا قحبه؟ ولا لا؟ )
قالت اتعلم والنبي بالراحه هتعلم
 سيبت السلسله وانا بطلع زوبري واول مطلعتو تنحتلو تاني وبقها اتفتح
 ضحكت. وحشك يا كس امك؟
 هي. عايزاه
 انا .طب مصي عدل مفهوم ؟ عدل
 تنحت تاني مش عارفه تتصرف
 لفيت شعرها علي ايدي وشديتها حشرتو في زورها قفلت بقها عليه وقعدت تمص وانا ماسك شعرها

قعدت تمصو وترضعو شويه
 وشديت راسها عليا من شعرها حشرت راس زبري في زورها
 انا . بزعق ( اكتمي نفسك )
وقفلت زورها بزبري ومسكت مناخيرها بأيدي وانا بكتم نفسها خالص
 في الاول كان نفسها مكتوم وهي مستغربه ومش فاهمه. بعد ثواني بدأ الاكسجين يخلص وعايزه تتنفس عايزه تشد راسها لكن هيهات دراعي ماسكها متقدرش تتحرك
 حسيتها تعبت
 قولتلها اطمني واهدي وخليكي كاتمه نفسك ولما تحتاجي أوي تتنفسي خبطي بصباعك بالراحه علي جزمتي هفهم
 اول مسمعت خبطت بصباعها بس معرفتش تشوف جزمتي لان زبري في بقها
 فكانت بتخبط علب الارض وزي المجنونه بتحسي بإيدها عايزه تلاقي جزمتي
 قربت رجلي من صباعها قعدت تخبط عليه
 قولتلها لسه شويه صغيرين اهدي
 ولما تحتاجي اكتر خبطي
 استحملت ثواني وخبطت تاني
 اتنرفزت وزعقت
 احه بطلي دلع بكس امك انا اعرف اكتر منك انتي هتحتاجي هوا امتي استحملي شويه
 اول محسيتها فعلا محتاجه هوا وهي بتخبط علب جزمتي
 طلعت زبري بسرعه وسيبت مناخيرها
 اتنفسه   (هاااااااااااااااااااااااه)
مسكت دقنها ورفعت وشها عينها جت في عيني
 وانا بقولها. انتي بتاعتي كلك بتاعتي بجسمك وروحك وعقلك انتي جاريه مملوكه ليا انا شرموطه لمتعتي كلبه لحراستي وخدمتي كل حياتك بأمري حتي نفسك للهواء بيكون بأمري
 فاهمه؟
 قالت هااااااااااااااااااااااه فاهمه هااااااااااااااه  هااااااااااه.   هاااااه بتتنفس
 انا . هتعملي حاجه تاني في حياتك بدون اذني
 هي . لا
 انا  . هتخرجي بدون اذني
 هي . لا
 انا هتلبسي هدوم انا مش راضي عنها
 هي . لا
 انا  . هتتنفسي بدون اذني
 هي . لا
..الجزء الرابع
 مديت ايدي ساعدتها تقف وقومت قعدتها مكاني
 و سيبتها تتنفس بعد متحرمت من الهواء

دقيقتين وطلعت من جيبي حبل صوف ناعم مجدول تخين عامل فيه كل سنتيمتر عقده
 وربطتو في نص السلسله اللي موصله بين حلمات بزازها
 وشديتها وقفتها وخليتها توطي تسند ايديها علي السرير وطيازها قدامي كانت ضامه رجليها ضربتها برجلي علي رجلها اليمين من بين رجليها اتوجعت وفتحت رجلها ضربتها تاني وانا بزعق بصوتي اللي رج أوضه النوم افتحي  لحد مفتحت رجليها علي الآخر ومسكت الحبل الصوف وشديتو لتحت وهو شادد السلسله اللي شاده حلماتها وعديت الحبل من بين وراكها وانا بفتح بصوابعي كسها علشان الحبل يشد علي زمبورها ويعدي بين شفايف كسها يحكهم ويحك فتحه كسها وخرم طيزها في نفس الوقت

وشديت الحبل شويه وهي بتتوجع وجسمها بيولع في نفس الوقت وعماله تتوجع وتئن بصوت واطي وتتأوه
 شادد علي الحبل وبأيدي التانيه مسكت طيزها بعصرها وهي بتقول
 اااااااااه وبتحاول ترجع لورا عايزه توصلي بكسها تلمس زبري
 روحت لطشتها قلم علي طيزها
 قالت أممممممممممم وهي بتطلع لقدام فالحبل بعقدو حك زمبورها
 صرخت أيييييييييي
ورجعت لا ارادي بطيزها تاني لورا علشان زمبورها وجعها
 استقبلتها بقلم تاني علي طيزها
 آآآآآآآآه
 مسكت الحبل بطرف صباعي ثبتو علي ضهرها علشان يفضل يحك كل الاماكن اللي انا عايزها ونزلت ببقي الحس كسها وزمبورها علشان ارطبهم والحبل ميأذيهمش طلعت لساني وحشرتو من ورا علي زمبورها وقعدت احركو يمين وشمال يخبط في لساني وفي عقد الحبل
 قالت أححححححححححححححححححه مش قادره ارحمني
 روحت عاضض كسها بسناني بالراحه وشديتو
 صوتت أوي
 سيبتها وبدأت اقلع هدومي فكيت الساعه وقلعتها حطيتها علي التسريحه وفكيت زراير القميص وقلعتو
 وفجأه صوتي العالي الخشن كسر الصمت وانا بزعق  بت
 لما بصتلها لقيتها مش مركزه معايا
 ازاي يا بنت القحبه اقلع ومتقوميش تعلقي هدومي
 اتفاجأت وجت جري تاخد مني القميص وعلقتو علي الشماعه
 قعدت وشاورتلها علي جزمتي وانا بطلع السجائر من جيبي واولع سيجاره
 راحت بسرعه قعدت علي الارض تقلعني الجزمه والشراب
 ووقفت مستنيه البنطلون وماده ايدها ليا علشان تاخدو لما اقلعو
 بصتلها بطرف عيني وانا بنفخ دخان السيجاره وابتسمت وانا بمسك ايدها اشدها قعدتها علي رجلي
 حطت طيزها علي وراكي وقعدت وراسها قدامي وضهرها ليا
 حطيت السيجاره في الطفايه اللي لقيتها جنبي
 وحطيت ايدي علي شعرها املس عليه واشيلو علي جنب وانا بقرب بوشي من رقبتها ابوسها
 جسم البنت استجاب بسرعه وانا ببوس رقبتها والحسها والحس شحمه ودانها
 هاجت وبدأت ترجع عليا بضهرها وجسمها ساب روحت مديت ايدي لقدام مسكت وركها من تحت كسها بالظبط مسكتو جامد ودوست عليه علشان اثبت جسمها السايب
 وايدي التانيه بتشيل المشابك من حلمات بزازها وبمسك حلمتها بصوابعي افركها علشان احرك الدم فيها
 البنت بين هيجان رقبتها وهيجان كسها اللي جنب ايدي ووجع دوسي علي وركها وألم حلماتها اللي بدلكها مكان قرص المشابك البنت بقت زي المجنونه
 مش حاسه بنفسها وهي بتقول كل اللي جواها زي اللي واخده بنج وبتخطرف
 ااااااااااااه بحبك مصدقت أييييييييي لقيتك
 راجلي  خدامتك
 احححححححححححبك
 وجسمها بيتحرك مع كل نفس سخن  ليا علي رقبتها
 مبسوطه يا قطه؟
 أويييييييييييييي
 فتحت وراكها بايدي
 ولطشتها بالقلم علي وركها تحت كسها بالظبط
 ااااااه
 حطيت صباعي تحتها علي خرم طيزها أدلكو

أممممممم
 دلكتو وانا ببطن ايدي بدعك زمبورها في نفس وقت دعط صوابعي لخرم طيزها
 احححححححح
 وشوشتها في ودنها
 أحك كسك
 ردت
 ايوههه
 رديت وانا بشخر خخخخخخخخخخ هفشخ كس امك
 ورميتها علي السرير علي بطنها وانا بطلع زبري واحشرو في كسها الغرقان
 صوتت مسكتها من شعرها وانا عمال ارزع زبري داخل طالع جامد
 وهي عماله تصوت وتتأوه
 شديت شعرها جامد رجعت لورا وزبري التخين بيتحشر في كسها جامد يوجعها أوي وهي بتصرخ شديتها لحد مادخل ﻵخره وراس زبري دخلت جوا الرحم
 اتجننت ولعت علي الآخر
 وانا بدأت اتحرك بوسطي دواير حلشان زبري يحك كسها كلو ويدلك مهبلها من جوا دواير بضغط وراس زبري بتلف جوا الرحم تولعو
 قعدت تتنفض وتنطر شهوتها اللي نطرتها كذا مره من ساعه مدخلت الشقه دي
 لكن المرادي غير كل المرات اللي فاتت جسمها كلو بيتنفض كأنها بتتكهرب
 روحت مديت ايدي مسكتها من رقبتها وشديتها عليا لورا وانا بخنقها علشان تثبت لأن ضهرها نحيتي وانا منيمها علي بطنها
 وانا بعمل بزبري جواها دواير اسرع
 وأسرع وهي عماله تتنفض أكتر وأكتر
..الجزء الخامس والأخير
روحت مديت إيدى مسكتها من رقبتها وشديتها عليا لورا وانا بخنقها عشان تثبت لأن ظهرها نحيتى وأنا منيمها على بطنها
وأنا بعمل جواها بزبرى دوائر اسرع واسرع
وهى عماله تتنفض أكتر وأكتر

فجأه
شديت زبرى لبرا خرجتو كلو
راحت شهقت شهقه عاليه كأن روحها بتطلع وأول ما كسها فضى قعدت تقول بهستيريا لا لا دخلووووووا بليز
حطيت إيدي بين وراكها مسكت زمبورها وبدأت أشدو
واحده واحده
 وبإيدي التانيه حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها الغرقان من عسل كسها وقعدت أدعكو من برا بصباعي
وهي عماله تتنفض أكتر ووسطها بيتحرك بجنون من شدي لزمبورها ودعكي لخرم طيزها في نفس الوقت
وفجأه وانا بعمل نفس اللي بعملو مبطلتش
روحت حاشر زبرى كلو جوا كسها بقوه وسرعه خاطفه
البنت صرخت صرخه عاليه كأنى شقيت كسها بخنجر
شديتو ورزعتو تانى أسرع
وتانى
وتانى
أجمد
وأجمد
جسمها كلو بقى بيتنفض جامد وكسها وطيزها قعدو يقفلو ويفتحو بسرعه ويعصروا لبن كسها قعد يحلب على زبرى وينقط عالمرتبه وانا عمال أرزع أكتر
واشد زمبورها وادلك خرم طيزها أكتر وأكتر
والمرتبه عماله تغرق والبقعه اللى عليها توسع
لأنى عمال أرزع وانيك ومش مديلها فرصه ترتاح بعد الأورجازم
فيادوب الأورجازم خلص بدأ واحد تانى أعنف وأشد
وجسمها كلو بيرتعش وينتفض فى تشنجات الشهوه
جامد جدا وعماله تتأوه بكل أصوات الهيجان والغنج
وانا بنيك فيها زى المجنون
المجنون بنار الهياج والمتعه


وانا بقول بصوت شهوتى الخشن
مش هسيبك يا بنت الوسخه
مش هسيب كسك النجس الا لما أعشرو وأملاه لبن مولع
سمعتنى بصوتى الشهوانى الجنسى الملئ بالرغبه
هاجت أكتر وأكتر
وانا برزع فيها أكتر
بشق كسها وأوسع جااااااامد
وشيلت إيدي من على خرم طيزها
وضربت بيها على طيزها جامد
وضربت تانى
وتانى
وفضلت أضرب طيزها وانا برزع بزبرى بفشخ كسها
وإيدى التانيه بتشد زمبورها مع فرك وضغط عليه
وجالها أورجازم تانى
وتشتجت
والملايه غرقت أكتر
وانا برزع وابص على جسمها بيتنفض
واقولها مش هسيبو بردو يا لبوتى
هارتاح فيه وأملاه
وهى تتجنن من كلامى
وانا حاسس انى قربت أنطر وأغرقها وأملاها
وزبرى سخن أكتر وأكتر
وهى بتصوت أكتر
زعقتلها بصوت الشهوه
لبن سيدك هينفجر جواااااااااكى
سمعتها بتقول
عايزااااااااااااه
رزعت كمان جامد
وانا بقول
سخن هيلسع كسك الطرى يا لبوه
وارزع
وأرزع
وحسيتو هييجى
قولتلها خدى يا قحبه
قالت
أححححححححح
رزعت رزعه والتانيه والتالته
وإنفجر اللبن جواها سخن مولع كتيييييييير
وأنا بشخر
خخخخخخخخخخخخخ
وهى بتصرخ
أححححححححححححححح
أحححححححححححححححححححححه
وتتنفض فى أعنف أورجازم تمر بيه تحت زوبرى فى اليوم دا
وانا بقول
إحلبى يا كس امك على لبن دكرك
قعدت تتنفض وانا بنطر ودفقات لبنى بتتتابع جواها
وبدأ جسمى يهدأ
وجسمها بدأ يخف نفضاتو ويرتعش
روحت نائم على ضهرها بالراحه
وحضنتها بكل جسمى علشان أثبت جسمها وأحسسها بالأمان و بخفف إرتعاشها


وبدأت أطبطب على ضهرها
وزبرى لسه واقف جواها بعد ماجابهم
بيرتخى ببطء
وانا حاضنها وسايبو فيها مش عايز أحرمها منو
مالى كسها بعد مالبنى طفا نار شهوتها المجنونه
ولسه بطبطب عليها
وبعد شويه كان جسمعا هدى خالص
روحت قومت بالراحه من عليها
وقفت جنب السرير
ومديت إيدى أمسكها أقومها
لقيت أعصابها كلها سايبه مش قادره تحرك من جسمها صباع واحد
روحت قعدت جنبها على السرير
ولفعتها من كتافها سنه بسيطه
قعدتها على حجرى وحضنتها أوى
وقعدت أطبطب على ضهرها وأرعك شعرها
وهى مش قادره تنطق بأى كلمه ولا تتحرك
لكن وشها مبتسم من سعاده الراحه والاسترخاء مع حضنى ليها ودعك ضهرها وشعرها
وشها عليه لذه عجيييييييييبه فوق الخيال
وأول مابدأت تستجمع حته من قوتها وأعصابها
كانت لسه مقدرتش تتحرك أو تتكلم
لكن كان لسانها بيردد كلمه واحده بس بصوت واطى
أوى يادوب سامعها وهى بتردد
بحبك بحبك بحبك

قد يعجبك ايضا:


هربت من المدرسة لاجد في بيتنا بنت الجيران لوحدها
في السبعينات من القرن الماضي في الأحياء الفقيرة بالقاهرة ..كانت الشقة الواحدة ذات الثلاث غرف…



في رحلة البنات في الفندق بالليل
هااااى انا سمر عندى 23سنه انسه من الاسكندريه اعشق السحاق واميل للبنات اكتر من الاولاد…



سكس في الباص
انا اسمي سارة وانا من اسرة متوسطة الحال ولي ثلاث اخوات بنات اصغر مني واتميز…




سادية


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.
 Comment






  





    

أحد

الجمعة، 24 أغسطس 2018

الحبيبه والحبيب متعه



من كثر كلامه العسل وفجأه وانا كنت صامته قرب جنبي وحاول انه يلمس يدي وانا ماعارضته وكان يبوس يدي ويقول احبك ياساره اموت فيك وكان يبوس لغاية ماوصل لخدي وكان يبوس بلهفه وشوق وانا مستسلمه وصل لفمي وصار يبوس فمي ويمص شفايفي وانا بادلته في المص ومصيت شفايفه وهو مص لساني ومصيت لسانه وفجأه حط يده على صدري وانا ارتعشت وخفت وقلت له مراااد لا لا لا وهو يبوس خدودي ويده على صدري وحاول انه يفك عبايتي وانا امنعه بس ماقدرت لاني كنت دايخه من كثر ماهو يبوس فيني واستطاع يخلع عبايتي وصرت بملابسي كنت البس فانيلا سوداء مبين صدري فيها وبنطلون جينز
وحاول انه يخلع الفانيلا حاولت امنعه بس كان اقوى مني وظهر نهودي لاني ماكنت لابسه سنتيان وكان يتغزل بجمال نهودي وحلمات نهودي الورديه وقرب فمه لنهودي وحاول يبوس وانا اقول لا لا مراااد لا لا مراااد احنا ماأتفقنا على كذا قالي حبيبتي لاتحرميني من جمالك ياساره اموت فيك حرام عليك تحرميني من جمالك العسل وهو يبوس نهودي ويمص حلماتي وانا اتنهد مرااااد حرام عليك ذوبتني بس خلااااص حرام عليك مو قادره خلااااص بس مراد فديتك حرام عليك عذبتني كنت اتكلم وانا دايخه من كثر مص مراد لحلماتي لدرجة ان حلماتي صارين منتفخات ومحمرات من كثر المص استمر مراد
يمص حلماتي حوالي ربع ساعه وانا كنت مستانسه وايد صحيح اني كنت معارضه أولها بس من كثر النشوه عجبتني هذه اللعبه وايد بينما مراد يمص حلماتي فجأه حسيت يد مراد تلامس مؤخرتي ويمرر يده على اردافي بنعومه ويقول تفاصيل مؤخرتك وايد حلوه آآآآآه ياساره كم اتمنى ابوس كل جزء من طيزك وما اترك مكان فيها إلا واتمتعت فيه وانا اتأوه بصوت ناعم مراد جننتني بكلامك العسل اتمنى اعيش كل العمر معاك بصراحه عمري ماحسيت بحلاوة الدنيا إلا معاك كنت اتكلم هذه الكلام بدون شعور حسيت اني بعالم غير عالمنا بينما كان مراد يمرر يده على مؤخرتي ويمص حلماتي حسيته ينزل
رأسه ويبوس بطني ويخرج لسانه ويمرر لسانه حول بطني وسرتي ويقول ما الذ طعم جسمك ويمرر لسانه تحت بطني حتى وصل إلى منطقة كسي ويده مازالت تلامس مؤخرتي وانا مازلت لابسه البنطلون الجينز وكان يبوس منطقة كسي من فوق الجينز ويضغط على مؤخرتي بيده ويبوس على منطقة كسي فجأه ابعد يده من تحت مؤخرتي وانزلها إلا رجلي وحاول يرفع ارجلي الى أعلا ويحاول يضغط عليها للأمام وانا كنت مستسلمه مستغربه من حركاته وما الذي ينوي فعله وكان يضغط على أرجلي حتى اوصل أرجلي الى رأسي وكانت مؤخرتي في الجو فجأه حسيت بمراد يقرب وجهه إلا مؤخرتي ويشم حولها ويبوس عليها وانا
مستغربه لحركاته وتركته يبوس مؤخرتي وكنت اضحك على حركاته وكان يقول ليش تضحكي قلتله من حركاتك الغريبه ياحبيبي قالي انتي وايد لذيذه واللي يشوفك يتمنى يأكلك وقالي بصراحه ابي اطعم حلاوت جسمك انا للأن ماذقت ربع حلاوت جسمك قلت له انت مافي مكان من جسمي إلا وبست فيه قالي انا ابيك تخلعي البنطلون هذا ابي اتمتع بجسمك اللي تغطيه بملابسك قلت له لا مراد انا وثقت فيك وخليتك تسوي اللي تبيه بس اني اخلع بنطلوني لا مستحيل وانت عارف ان اتفاقنا كان انك تشوفني فقط وانت سويت اكثر قالي خلاص اناآسف بصراحه انا ماأحب ازعلك وما احب اجبرك على شي انتي ماتبيه
قلت له باين عليك زعلت انت عارف حبيبي لو خلعت البنطلون الشيطان راح يزيد علينا وراح تصير الحكايه اكثر من بوس وراح نغلط غلطه كبيره فهمتني حبيبي كان صامت ما رد علي قلت له حبيبي ليش ماترد اكيد انك زعلان خلاص إذا ما تهمك سمعتي انت حر سوي اللي تبيه بصراحه انا مااحب أزعلك لأني حبيتك بس اعرف انك لو سويت فيني شي يمس سمعتي راح تحطم حياتي ومستقبلي وراح اكون في ذمتك قالي انتي تفكيرك بعيد انا مستحيل اسوي شي يمس سمعتك انا أفهم هذا الشي ومستحيل اغلط هذه الغلطه قلت له إذا كان كذا أوكي حبيبي انا كلي فداك ابتسم مراد ومص فمي مصه قويه ذوبني فيها ونزل
على بنطلوني وحاول يخلعه وخلع كلسوني حتى صرت عريانه بالكامل وقال وهو ينظر لكسي ماأحلا كسك ياساره بصراحه مهما أحاول اوصف جمالك مستحيل أوصفه لأنك فوق الوصف وانا مستمتعه بنغماته الموسيقه الحلوه قرب مراد وجهه حتى وصل الى كسي وكان يبوس فيها بلهفه وصار يخرج لسانه ويلحس عليها ويمص زنبوري وانا بصراحه ذوبتني حركاته وصرت اتنهد واصرخ مراااد حبيبي جننتني بحركاتك آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه مراد كمان مصها ما أبيك تسيبها مراد كمان وصرت ارفع وسط جسمي واتنهد آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه آآآه ومراد يزيد من مص كسي ويدخل كسي الصغير كله داخل فمه ويمص
عليه ويدخل لسانه داخل كسي ويلعب بلسانه عليها هذه الحركه زادت من تأوهاتي وصرخاتي وصرت ادفع بجسمي ناحيت فمه واحط يدي على رأسه واضغط على رأسه بيدي حتى اتمتع اكثر وصرت اصرخ كمان مراد نيك كسي بلسانك حبيبي نيكني حبيبي وهو يزيد من مصه ونيك كسي بلسانه ظل مراد يلحس ويمص وينيك كسي بلسانه حوالي نص ساعه تصدقون اني نزلت ماء كسي ثلاث مرات بملاعبة كسي بلسانه وكان مراد يمصه وبلعه وما كان يسيب قطره إلا ويبلعها وكان يقول كم هو لذيذ ماء كسك كمان حبيبتي زيديني من ماء كسك وكان كلامه يهيجني كثير المهم بعد كل هذا المص واللحس لكسي قال لي حبيبتي ممكن
تنامي على بطنك انا على طول رديت عليه وقلت له انت تأمرني حبيبي ونمت على بطني وأخذ مخده وقالي حبيبتي ممكن ترفعي مؤخرتك شويه قلت أمرك ياعيوني أمرك ياروح قلبي ورفعت مؤخرتي وحط المخده تحت كسي حتى برزت مؤخرتي وظهرت تفاصيل مؤخرتي ومراد صاح حبيبتي ساره جننتني بمؤخرتك الحلوه اموت فيها اموت فيك ياساره ونزل رأسه ونزل فيها بوس وكان يبوس اردافي بشغف ويقول جننتيني ياساره احبك اموت فيك ويبوس على مؤخرتي وفجأه حسيته يلمس اردافي بيده ويقول آآآآآآه ياساره كم طيزك ناعمه اموووت فيها وكان يفتح فلقتي طيزي بيده وتظر له فتحة طيزي وكان يصرخ ويقول
آآآآآه ماأجمل فتحة طيزك وماأحلى لونها الوردي انا عمري ماشفت فتحة طيز ورديه انا صحيح شفت افلام بس اشوف فتحت اطيازهن الوانها بنيه بصراحه انتي فعلآ مو انسانه انتي أكيد ملاك جننتيني ياساره بجمالك وقرب وجهه على فتحة طيزي وصار يشم طيزي وتفاجأة انه يخرج لسانه ويمررها على الخط الفاصل بين فلقتي طيزي بصراحه انا استغربت من حركاته هذه ماكنت اتوقع منه هذا الشي وكنت اضحك بصوت خافت على حركاته وبعدين تفاجأة يمرر لسانه على فتحة طيزي بصراحة بدأت احس بلذه وكنت احس بدغدغة ماكنت اتوقع ان هذه الحركه حلوه وكان يلحس ويبوس على فتحة طيزي ويقول ما الذ
طعم طيزي كم هي لذيذه ياساره كم أشتهيها قلت له حبيبي انت متأكد انك بتشتهي طيزي أو بتحاول تجاملني قالي حبيبتي انا مابجاملك فعلا طيزك احلا من العسل وحاول يفارق بيده بين فلقتي طيزي حتى تظهر له فتحة طيزي اكثر وغرس لسانه على فتحة طيزي انا حسيت برعشه وحسيت بلذه وصرت اتأوه آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه مراد ماأحلى لسانك مراد فديتك احبك اموت فيك جننتني مراد آآآه آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه وهو يزيد من لحسه لطيزي وانا رفعت يدي وحطيتها على فلقتي طيزي وحاولت افتح طيزي اكثر حتى يتمكن مراد من إدخال لسانه بأكبر قدر ممكن وهو فهم اني اشتهيت لهذه الحركه
وصار يغرس لسانه لأعماق طيزي وصار ينيك طيزي بلسانه وانا اصرخ آآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه مراد كمان نيك طيزي بلسانك نيكني حبيبي نيكني بصراحه كانت هذه ا للحضه احلا لحضه بحياتي واجمل احساس حسيته بحياتي اكيد ان البعض يقولون ان هذا الشي مو حلو وانه مقرف بس بالعكس اجمل إستمتاع عند الرجل والمرأه صحيح انا كنت اقول هذاالشي موحلو بس عندما جربته ماشفت اجمل من هذا الإحساس حتى الرجل يستمتع بهذه الحركه ويمكن اكثر من المرأه لاني عندما كنت أشوف مراد وهو يلحس طيزي كان يلحسها بلهفه وشوق وكان يبي يأكل طيزي أكل حتى كنت الاحظه وهو يغرس لسانه في طيزي
وانا مفارقه فلقتي طيزي بيدي كان يقولي افتحي طيزك اكثر حبيبتي ابي استمتع بأكبر قدر من طيزك ابي أوصل لساني لأعماق طيزك آآآآآآه ما أشهى طيزك ياساره وكنت أحاول أفتح طيزي بأكبر قدر وكنت احس بدخول لسانه حتى أعماق طيزي وكنت احس بشفايفه حول فتحة طيزي وكان يمص فتحة طيزي بشفايفه بصراحه زادتني إثاره هذه الحركات وكنت اتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مرااااااد حبيبي مص طيزي ابيك تأكلها كلها ما أبيك تحرمها من فمك العسل ما أبيك تحرمها من لسانك الحلوه دخل لسانك اكثر دخلها آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك
طيزي بلسانك لاتخرجها تراني راح ازعل منك لو خرجت لسانك احبك مووووووت يامراد آآآآآآآآآآه يامراد امووووت بلسانك اللي داخل طيزي فديتك يا مراد فديت لسانك اللي تريح طيزي كانت هذه الكلمات تزيد من إثارة مراد وتزيده من زيادة لحسه وإلتهامه لطيزي وكان يغرس لسانه باقصى قدر ممكن وانا ازيد من فتح طيزي وأرفع طيزي حتى تستطيع طيزي إبتلاع اكبر قدر من لسانه كانت هذه المحاولات من كلا الطرفين كنت احس بمراد يحرك لسانه داخل أعماق طيزي كانت هذه الحركه تثيرني اكثر وتزيد من صرخاتي وتأوهاتي كنت احس بدغدغة لسانه على جدران فتحة طيزي مستحيل أوصف مدى
إستمتاعي لهذه الحركات كانت هذه المحاولات من كلا الطرفين مستحيل انسى هذه اللحضات الحلوه تصدقون استمر هذا اللحس والمص لطيزي ساعه ونص كنا نبي نطول اكثر بس تعبنا من هذه الحركات المهم بعد هذه اللحضات الحلوه قلت لمراد ليه انا خلعت ملابسي وانت ماخلعت مثلما انت حبيت تتمتع بكسي وطيزي انا كمان ابي امص زبك وآكله مثلما أكلت كسي وطيزي ضحك مراد وقال انتي تأمريني حبيبتي وبدأ يخلع كل ملابسه ماعدا الكلسون وكنت شايفه تفاصيل زبه تحت الكلسون وكان يبي يخترق الكلسون قلت لمراد ليه ماخلعت الكلسون قالي هذا عليك انتي انا على طول مديت يدي على الكلسون
وخلعته بالكامل وتفاجأت بزبه وصرخت واااااااااو ايش هذا يامراد قالي ايش فيك قلت زبك كبير هذا مو زب إنسان هذا زب حمار مين البنت هذه اللي راح تتحمل هذا الزب كان مراد يضحك قلتله ليه تضحك قالي انتي مسكينه البنات اللي تقولي عليهن ممكن تتحمل قدر زبي ثلاث مرات قلت له اكيد انت مجنون بالنسبه لي لو تزوجتك مستحيل اخليك تدخل هذا الزب لانه لودخل راح يميتني قالي انتي راح تعرفي عندما تجربيهم وراح تتمني اكبر من هذا الزب قلت له انا الأن ايش اسوي بهذا الزب كيف راح يدخل فمي فعلآ كان كبير جدآ على فمي عشان زبه عريض حاولت الحس رأس زبه وكنت امصمص على رأس زبه وحاولت ادخله فمي وامص رأسه وكنت اجول لساني على زبه الحسه من رأس زبه حتى نهاية زبه وضليت الحسه بينما انا الحس زبه قالي ايش رأيك ان انام على ظهري وتمصي زبي وانا الحس كسك وطيزك قلتله ليه انت لسه ما شبعت من كسي وطيزي قالي اللي يذوق كسك وطيزك مستحيل يشبع قلت له حرام عليك شوف كيف صارين كسي وطيزي محمرات من كثر مصك عليهن بس انت عارف ما يغلين عليك سوي فيهن اللي تبيه تراهن فداك ياروحي وعمري وحياتي قالي فديتك يا احلا واجمل بنت شفتها بحياتي
وانام على ضهره وقالي بسرعه حبيبتي ماأبي اضيع لحضه وماتمتعت بجسمك العسل انا على اطول رميت بجسمي فوق جسمه وحطيت كسي مقابل فمه وهو استقبل كسي ورحب فيها وفتح فمه وانا نزلت كسي حتى صار كل كسي داخل فمه وصار يمص كسي بشراهه ووحشيه وانا حاطه يدي على نهودي وافركهن واتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه واحاول اضغط بجسمي على فمه وافرك كسي على فمه واصرخ مراد ايه مص كسي لاتتركها الا وشبعتها من مصك آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد حبيبي كسي تراها فداك ماابيك تحرمها منك مراد حبيبي انا سعيده اني عرفتك امووووت فيك
يامراد ومراد يزيد من مصه لكسي وصرت ارتعش وازيد من حركة فرك كسي بفمه حتى سكبت ماء كسي كله داخل فم مراد حبيبي بس هذه المره سكبت ماء كثير ومراد يستقبل ماء كسي كله داخل فمه حتى ابتلعه بأكمله بينما انا فوق مراد وكسي داخل فمه نزلت رأسي حتى وصلت لزبه وصرت امص رأسه ومراد يلحس كسي بلسانه ويدخل لسانه داخل كسي وصار ينيك كسي بلسانه وهذه الحركه زادت من شهوتي وصرت امصمص رأس زبه بشراهه وحاولت ادخل هذا الزب داخل فمي تصدقون من كثرت محنتي وشهوتي استطعت ان ابتلع نصف زبه بس كاد يقطع فمي كنت احس بزبه على جدران فمي كانه تفاحه بأكملها داخل فمي وكنت احس
برأس زبي يدك بلعومي كدت اختنق واخرجته من فمي واسترجعت انفاسي ونظرت إلى زبه ما صدقت نفسي اني استطعت ان ابتلع نصف هذا الزب العملاق وكررت هذه الحركه أربع مرات لانه بصراحه اعجبتني هذه الحركه اعجبني هذا الزب وهو يمزق فمي هذا كان يثيرني حتى احسست في المره الرابعه بحرارة رأس زبه وفجأه شعرت بقذائف زبه تنطلق داخل حلقي كدت اختنق ماعرفت اتنفس واخرجت زبه بصعوبه وصرت استرجع انفاسي كانت هذه المره مخيفه كدت اموت وابعدت جسمي من مراد وصفعته وقلت له كدت تخنقني من زبك هذا الوحش القاتل ضحك وقال انا ما ارغمتك ان تدخليه فمك انتي جنيتي على نفسك بس
بصراحه كنتي بارعه في مصك لزبي قلت له مستحيل ادخله مره ثانيه في فمي راح اكتفي بمص رأسه قالي إرجعي حبيبتي نكمل قلت له لسه ماتعبت قالي اللي يشوف هذا الجمال ما يتعب بالعكس يزداد تفاعل قلت له انا بصراحه تعبت خليني ارتاح شويه ورميت نفسي حتى ارتاح وهو بجواري وبعد خمس دقائق حسيته يلمس على نهودي ويقولي حبيبتي ساره كم انتى جميله وينزل يده حتى وصل الى كسى ويفرك عليها بنعومه ويفرك زنبوري وهذه الحركه انعشتنى وجعلتني اشتهي الجنس مره اخرى وصرت اتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد جننتني فيك يامراد امووووت فيك اتمنى اعيش كل
العمر معاك احبك موووووت يامراد امووووت فيك فديتك حبيبي صرت اتكلم بدون شعور وقف مراد عن مداعبت يده لكسي ونام على ضهره وقالي حبيبتي ساره تعالي نكمل اللي كنا بنسويه انا على طول نهضت ورميت نفسي على جسمه وحطيت كسي بأنفه وصرت افرك كسي بأنفه قلت حبيبي ايه رأيك بهذه الحركه الجديده قالي حلوه انتي فعلآ بارعه وذكيه وهذه الحركه تجعلني استنشق كسك العطره كم هذا يثيرني ياساره انتي البنت اللي انا احلم فيها انتي البنت اللي تفهمني وأفهمها وصار يستنشق كسي بشراهه وانا افرك كسي بفمه واتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي احبك
فديتك قالي مراد حبيبتي الأن دور طيزك قلت له طيزي فداك تراها ملكك سوي فيها اللي تبيه ورفعت جسمي وفتحت فلقتي طيزي بيدي وقربت فتحة طيزي امام فمه ونزلت طيزي وهو بدوره يستقبل فتحة طيزي ويرحب فيها بفمه ويمص الفتحه بفمه ويخرج لسانه ويلحس على فتحة طيزي ويمررها حول الفتحه كأنه يحاول دخول لسانه داخل فتحة طيزي قلت له حبيبي باين عليك عجبتك هذه اللعبه قالي امووووت بهذه اللعبه قلت له حبيبي ايه تبيني اسوي عشان اسعدك قالي ابيك تفتحي طيزك عشان تدخل لساني بيتها قلت له ماراح افتحها كنت ادلع عليه قالي حبيبتي حرام عليك يهون عليك تسيبي لساني بردانه
وتحرميها من أحضان طيزك الدافئه قلت له اكيد مايهون علي بس انا بدلع عليك احب ادلع عليك ياحبيبي تراك تأمرني ياحبيبي وفتحت طيزي بيدي حتى فتحت فتحة طيزي وقلت له حبيبي هيا ادخل لسانك طيزي تناديها ايه منتظر ادخل مراد لسانه وصرت افتح طيزي اكثر حتى ادخل اكثر من لسانه وكنت اضغط بطيزي على فمه وصرت اصرخ وآتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه مراد حبيبي تراني احس بلسانك بأعماق طيزي ماأحلاك وانت بتنيك طيزي بلسانك آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مراد كمان نيك طيزي آآآآآآآه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك طيزي يامراد كان شعور جميل ما أحلاه المهم بينما مراد ينيك طيزي بلسانه اخرج لسانه وقالي حبيبتي انتي قلتي طيزك تحت امري اسوي فيها اللي ابيه قلتله ايه فداك حبيبي سوي فيها اللي تبيه تراها مو ملكي ترى بعتها لك اصبحت ملكك قالي اوكي حبيبتي ابي انيكها قلتله ليه انت مانكتها تراك شبعتها نيك بلسانك الحلوه قالي انا ابي انيكها بزبي صرخت وقلت له انت مجنون مستحيل أوافق تبي تقتلني ترى لو دخل هذا الزب طيزي راح يمزقها ويشقها نصفين قالي وانتي ايه عرفك انه راح يمزق طيزك قلت له ما تشوف كبر زب وفتحة طيزي كيف راح يدخل هذا العملاق داخل فتحة
طيزي مستحيل قالي انتي وافقي وراح اثبتلك انه ما راح يصير شي وراح تستمتعي وبعدين انتي قلتي طيزك ملكي وانا احبك ومستحيل اسوي شي يألمك قلت له مراد حبيبي اخاف يعورني لان زبك كبير ماتتحمله طيزي قالي حبيبتي خلينا نجرب وإذا حسيتي بألم كلميني وانا راح اخرجه قلت له أوكي راح اوافق بس عشان ما أبي أزعلك ومستعده اتحمل عشانك ياحبيبي قام مراد وضمني ضمه قويه بصدره ومصني بفمي مصه قويه وقالي فديتك اللي ما ترفضلي طلب احبك اموت فيك ياساره وتركني وراح جاب من الدرج فازلين وقالي هذا راح يسهل دخول زبي داخل طيزك وقالي ابيك تنامي على بطنك وترفعي طيزك قلت
له آمرني حبيبي ونمت على بطني ورفعت طيزي لفوق وقرب مراد وفتح طيزي بيده وقرب وجهه وصار يلحس طيزي ويغرس لسانه داخل فتحة طيزي قلت له حبيبي ايه حكاية لسانك هذه اللي ما خلت لطيزي حالها قالي ما تبي تفارق حلاوة ونعومة طيزك قلت له لا تضيع الوقت حبيبي بسرعه دخل هذا العملاق أخذ مراد فازلين وحطه على فتحة طيزي وصار يدخل اصبعه وانا آتأوه آآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه واخرج اصبعه وزاد من الفازلين وصار يدخل الفازلين داخل فتحة طيزي بأصبعه وصار ينيك طيزي بأصبعه ثم ادخل ثنتين اصابع ثم ثلاث اصابع وصار ينيكني فيهن حتى استوعبت طيزي
واتسعت ثم اخرج اصابعه وزاد من الفازلين وحطه داخل فتحة طيزي ثم حط فازلين لزبه وقرب رأس زبه من فتحة طيزي وبدأ الخوف فيني وكان مراد يولج زبه بفتحة طيزي ويحاول يضغط زبه على فتحة طيزي وبعد محاولات منه استطاع ان يدخل رأس زبه صرخت صرخه قويه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآي آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي مرااااااد عورني طيزي مراد راح اموت قالي حبيبتي راح اخليه عشان تتعود فتحة طيزك عليه قلت له ما أبيه خرجه مراااااااد خرجه ما أبيه قالي حبيبتي حاولي ترخي نفسك وتهدأي لا تشدي نفسك وراح يخف الألم حبيبتي حاولت أهدأ فعلآ خف
الألم بعد ربع ساعه قالي مراد تبيني حبيبتي ادخله شويه قلتله ايه حبيبي ابيك تدخله بس شوي شوي عشان ما يعورني صار مراد يدخله شوي شوي حتى دخل نص زبه وصرخت مراد وقف وقف عورني بعد عشر دقائق وإستوعاب طيزي لزبه حسيت بلذه حطيت يدي على كسي وزادت شهوتي ومحنتي قلت لمراد ابيك تدخل زبك كله مره واحده داخل طيزي قالي ما تخافي يعورك قلت له راح اتحمله عشانك دخل مراد زبه مره واحده حتى صار في اعماق طيزي وصارت خصيتاه تلامس كسي حتى صرخت صرخه قويه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآه آآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد زبك مزق طيزي مراد زبك عورني حسيت ان طيزي انشقت وكنت مستغربه كيف طيزي ابتلعت هذا الزب العملاق بينما كان هذا الزب العملاق في اعماق طيزي وصرخاتي تعلو من الألم الذي سببه زب مراد لطيزي كان مراد فوقي ما يتحرك عشان تستوعب طيزي لزبه الذي ابتلعته طيزي بأكمله ظل مراد فوقي بدون حركه حوالي ربع ساعه وبدأ يخف الألم تدريجيآ حتى بدأت أهدأ وهدأت صرخاتي وآهاتي قالي مراد ساره حبيبتي تبيني انيك طيزك والا اخرجه قلت له شنو تخرجه بعد كل هذا الألم الذي حاولت اتحمله عشانك تقولي اخرجه يعني انت دخلته بس عشان تعورني
إحنا بدأنا المشوار ولازم نكمله قالي حبيبتي انا بس اسألك قلت يمكن انتي ماحبيتي هذه اللعبه بالنسبه لي اتمنى انيك طيزك طول اليوم ابي طيزك تهلك زبي من النيك قلت له يعني الأن طيزي اللي تهلك زبك مو شايف ان زبك اللي هلك طيزي المسكين شوف كيف سوى فيها زبك اللي مارحمها قالي بصراحه انا مو شايف غير طيزك اللي ابتلعت زبي وكأن زبي فريسه وطيزك وحش يلتهم فريسته قلت له الأن صار طيزي الوحش وزبك الفريسه آآآآآآه منك تسوي نفسك بريئ بس راح اوريك يامراد كنا نتكلم هذه الكلمات وزب مراد مدفون في أعماق طيزي بل كنت احس ان زبه اخترق معدتي كنت تحت مراد واضعه
جسمي نفس وضعة الكلبه ومراد فوقي ملتصق على جسمي مرت 20دقيقه وزب مراد في اعماق طيزي بدون حركه بدأت احس باللذه وحاولت أغري مراد ونزلت صدري ورأسي للأرض وطيزي مازالت مرفوعه وهذا المنظر ابهر مراد لان هذا المنظر أوضح من بروز طيزي وأصبحت طيزي بارزه أمامه قالي مراد آآآآآآآه ياساره ماأجمل طيزك ماأحلاكي وانتي تعطيني طيزك آآآآآآآه كم انتي رائعه ياساره آآآآآآآه كم اشتهيكي ياسحر احبك أموووت فيكي قلت له ايه منتظر حبيبي تراني اعطيتك طيزي مو عشان تسولف معاها اعطيتك طيزي عشان تنيكها بزبك اللي امووووت فيه تراك زعلتها من كثر الإنتظار ايه مستني
حبيبي بسرعه حاول ترضيها وتريحها بزبك اللي بتموووت فيك قالي تأمريني حبيبتي راح اراضيها واتمنى اراضيها طول العمر فديتك وفديت طيزك اللي جننت زبي فيها وبدأ بإخراج زبه وكانه ينتزع شيئ من جسمي ويدخله مره اخرى وكان ادخاله يريحني كان يدخله ويخرجه بهدوء وانا اتأوه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد نيكني مرااااااااااد نيكني نيكني مراد نيكني بزبك اللي اموووت فيه نيكني نيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نييييييييييك طيزي نيييييكها يامراد آآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد احبك اموت فيك مراد حبيبي نيك طيزي نيكها تراها فداك كانت هذه الكلمات تزيد من إثارة مراد ويزيد من دخول وإخراج زبه في طيزي وكان يقول ماأحلا طيزك ياساره آآآآآآآه ياساره كم هي ناعمه جننتيني بجمالك جننتيني فيك جننتيني بطيزك اللي ماشفت مثلها بالعالم انتي بس اللي سرقتي قلبي احبك كان يتكلم هذا الكلام وينيك طيزي زادني كلامه إثاره وشهوه وبينما كان مراد ينيكني عندما كان يدخل زبه كنت ارفع مؤخرتي عشان تستطيع طيزي إبتلاع زبه بالكامل بصراحه زادت شهوتي ومحنتي وحبيت استمتع اكثر وكنت
احاول ازيد من صرخاتي وتأوهاتي عشان ازيد من إغرائي لمراد وصرت اتكلم بدون شعور آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه مرااااااااد نيك طيزي كمااااااان نيكني نيكني ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه كماااااان نيك طيزي يامراد ابيك تمزقها نيكها ماابيك ترحمها نيكها آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه زبك يجنن يامراد آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيك طيزي يامراد واحط يدي على فلقتي طيزي واحاول افتح طيزي بيدي عشان تستطيع طيزي ابتلاع زبه اكثر كنت ماابي اسيب حتى 1سم من زبه الا وابتلعته
طيزي وكلما كنت افتح طيزي اكثر كلما كان مراد يزيد من نيك طيزي ويزيد من سرعته كان كلآ منا يحاول الإستمتاع اكثر كان كلآ منا يتجاوب مع الآخر فجأه مراد اخرج زبه من طيزي حسيت كأنه نزع قلبي وحسيت بفراغ كبير داخل طيزي وحسيت بهواء يدخل طيزي ولمست بيدي على فتحة طيزي وكانت الفتحه كبيره وكأنها مغاره دخلت اصابعي الأربع ومازالت واسعه يعني لو أدخلت يدي اضنها راح تدخل صحت وقلت له شفت يامراد زبك كيف سوى في طيزي شفت كيف خلاها كانها مغاره وبعدين ليه اخرجت زبك من طيزي رجعه حرام عليك تحرمني من حبيبي قالي انا اخرجته عشان ابي اسوي معك حركه ثانيه ابي
نغير الوضعيه قلت له وايه مستني اسعفني فيها تراني اشتقت لزبك حملني بيده حتى اصبح مراد واقف على رجله وانا فوق ذراعيه وجهي امام وجهه وكنت حاطه يدي حول رقبته ومراد مفارق رجلي وشايل جسمي على ذراعيه وكانت طيزي فوق زبه قالي ايه رأيك حبيبتي بهذه الوضعيه قلت له تجنن بس اسعفني فيها بسرعه ترى طيزي ماتتحمل كثر الإنتظار يالله حبيبي ايش منتظر طعم طيزي النيك الحقيقي ومراد تأثر بهذه الكلمات السكسيه ثم وجه رأس زبه بفتحتة طيزي وحاول ينزل طيزي على زبه ما دخل لأن طيزي رجعت مثل أول ونزلت يدي إلى طيزي وفارقت على فلقتي طيزي وقلت له مراد دخل زبك تراني
فتحت طيزي لزبك دخله حاول مراد يدخل زبه وبعد محاولات من الطرفين دخل رأسه قلت له كمان حبيبي حاول تدخله كله كان كلآ منا يحاول انا افتح طيزي بيدي ومراد يدخل زبه حتى انزلق بأكمله وحسيت ببيضاته تلامس طيزي قلت له آآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآي مراد آآآآآآآآآآآآآآه ماأحلا زبك وهو في اعماق طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد ايش منتظر نيك طيزي نيكها يامراد اصبح مراد ينزلني ويطلعني على زبه وكان هذا يزيد من شهوتي ويزيد من صرخاتي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه مراد نيكني آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيكني
حبيبي نيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه وصرت اساعده وكنت اطلع وانزل على زبه وكان هذا يثير حبيبي مراد وكان يقول ايوه ياساره نيكي زبي انتي فعلآ نياكه ماأحلا طيزك وهي بتنيك زبي وكانت هذه الكلمات تفرحني وتزيد من شهوتي وصرت اسرع من نزول وطلوع جسمي على زبه صرت اطلع وانزل على زبه حوالي ربع ساعه بعدها وقفت وقلت له خطرت ببالي حركه ثانيه يامراد ابي اطبقها اخرج زبه من طيزي وانزلني من فوق جسمه قلت له ابيك تنام على ظهرك نام مراد على ظهره وقالي قبل ماتطبقي الحركه ياساره ابي الحس طيزك قلت له ايش فيك انت ولحس طيزي انت ماشبعت منها ترى اكثر جلستي
معاك لحسك لطيزي ابيك تفسرلي ايه يعجبك من لحسها قالي انتي لو تذوقيها ماراح تلوميني لانه اللي يذوق طيزك يتمنى يلحسها طول العمر قلت له راح اجرب الأن وراح اشوف صحة كلامك قالي كيف راح تجربي وانتي ماتعرفي توصليلها قلت له لا ياحبيبي قادره أوصلها قالي كيف قلت له مو زبك كان قبل قليل في طيزي راح اذوقها عن طريق زبك قالي آآآآآآه منك انتي فعلآ ذكيه ويعجبني فيك ذكائك يالله حبيبتي لا تضيعي وقتنا انتي مصي زبي وانا الحس طيزك انا على طول رميت نفسي فوقه وحطيت طيزي على فمه وصار يلحس عليها ونزلت رأسي وبدأت الحس رأس زبه وقلت غريبه مافي شي يقرف كنت افكر
اني أول ماابدأ الحس زبه راح يكون مقرف بس بالعكس مافي شي من هذه الأفكار وصرت انزل على زبه والحسه وعجبني ذوقه ماراح تصدقون اني اشتهيت طعمه بس لو تجربون راح تعرفو صحت كلامي المهم صرت الحس على زب مراد بشراهه وأمرر لساني حول زبه بالكامل وصرت امصه ومراد يلحس طيزي ويغرس لسانه مثل ما كان يسوي في السابق وانا امص على زبه وهذه المره دخلت زبه داخل فمي ماخفت من زبه يخنقني بس الظاهر ان شوقي لطعم طيزي خلاني ابتلع هذا الزب داخل فمي بدون اي معاناه وصرت امص على زبه بلهفه وبينما انا امص زب مراد قالي مراد شفتي ياساره كيف طعم طيزك كيف خلاكي تبتلعي زبي
صدقتيني ان اللي يذوق طيزك مايبي يسيبها قلت له صدقتك حبيبي كنت اكلمه وارجع امص زبه قالي الظاهر انك ماراح تفكي لزبي حبيبتي يالله نطبق الحركه اللي قلتي عليها قلت له راح نطبق الحركه بس بعدما نطبقها ارجع امص زبك قالي قولي تمصي طيزك مو تمصي زبي انتي تبي تمصي زبي بس عشان طيزك صح حبيبتي قلت له بصراحه صح كلامك وماراح اكذب عليك اني حبيت مص زبك من طعم طيزي ونهضت من فوقه وحطيت فتحة طيزي امام زبه وصرت انزل طيزي على زبه تصدقون انزلق زبه بالكامل داخل طيزي بدون أي محاولات الظاهر من كثر مصي لزب مراد ومن كثر لحسه لطيزي سهل انزلاق زبه وصرت اطلع وانزل
على زبه واحركه وزبه في اعماق طيزي وصرت اصيح وتأوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حبيبي زبك يجنن آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي اموت فيك شوف يامراد كيف طيزي تبتلع زبك شوف طيزي كيف تسوي بزبي حبيبي اموووت بزبك اللي يريح طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد شوفني وانا ارقص فوق زبك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه شوفني كيف اتشرمط فوق زبك ياشرموطي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حبيبي انا شرموطتك انا قحبتك وانت شرموطي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآه ماأبي يوم تروح علينا من غير ماتنيكني آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه ابيك تنيكني كل يوم حبيبي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه ماأبيك تحرمني من زبك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه كنت اتكلم ومو عارفه أيه اللي خلاني اتكلم هذا الكلام بس كانت محنتي لزبه اكبر من كلامي استمريت ارقص فوق زب مراد حوالي نصف ساعه وتعبت وقلت له مافي حركه ثانيه قالي اكيد فيه قلت له ويش منتظر خرجت زبه من طيزي قالي مراد نامي على ظهرك فوق الكنبه قلت له احنا ايش اتفقنا قالي آآآآه نسيت آسف حبيبتي ونام على ظهره وحطيت طيزي بفمه ونزلت راسي بسرعه ناحيت زبه
كنت مشتاقه لتذوق طيزي وصرت الحس زبه وامصه بلهفه وشوق وماسبت مكان من زبه إلا ومصيت فيه لغاية ماصار زبه يلمع وكان احمر من كثر شراهتي لمصه ومراد مازال يلحس طيزي وقلت له حبيبي انا كملت أمص زبك انت لسه ما كملت قالي لا حبيبتي لسه ما كملت قلت له حرام عليك شوف كيف صارت طيزي محمره من اللحس ارحمها وصرت اضغط بطيزي على فمه وحسيت لسانه تتجول في اعماق طيزي واكنت اضغط اكثر كنت ارتاح من لسانه وهي في اعماق طيزي وكنت اتمنى لو تدخل لسانه اكثر المهم صرت افتح طيزي بيدي واضغط بطيزي اكثر على فمه لغاية ماحسيت بمراد يفتح فمه وحاولت اضغط اكثر وحسيت بلسانه
تدخل اكثر هذا ماتمنيته وصرت اصيح ايه مراد إلحس طيزي لاتسيبها ماأبيك تحرمها من لسانك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد ما احلى لسانك وهي بتنيك طيزي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراااااااد حبيبي نيك طيزي وكنت اضغط بطيزي آآآآآآآه ماأجمل هذه اللحظات مستحيل أو صف مدى سعادتي فيها المهم بعد كل هذا اللحس من لسان مراد لطيزي نهظت وقلت لمراد هذه المره اجمل لذه حسيت فيها وانت بتلحس طيزي قالي وانا هذه المره
احلا مره ذقت فيها طيزك بصراحه هذه المره فعلآ تهنيت طيزك يالله حبيبتي عشان نطبق حركه ثانيه نامي على ظهرك فوق الكنبه نمت على ظهري قرب مراد امامي ورفع ارجلي بيده حتى صارت رجلي جنب رأسي واصبحت طيزي واضحه امامه قالي كيف هذه الحركه حبيبتي قلت له باين عليها احلا حركه بسرعه حبيبي إبدأ ترى طيزي تنادي زبك غرس مراد زبه بطيزي وانزلق بسهوله اكيد ان هذه الحركه كانت سهله لإنزلاق زبه وصار يدخل ويخرج مراد زبه بطيزي وانا اصرخ آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مراد حبيبي نيكني نيك طيزي
ابي زبك يمزق طيزك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه مرااااااااد كماااااان اسرع كمان ومراد يزيد من سرعة نيكه وهذا يعجبني ويزيدني من صرخاتي وتأوهاتي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه حبيبي نيكني نيك حبيبتك نيك شرموطتك نيك قحبتك آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه انا شرموطتك يامراد آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه انا قحبتك يامراد شرمطني ماأبيك تسيبني ابيك تمزق طيزي ياشرموطي
تراها فداك ماابيها ابيك تمزقها آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه نيكني آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه نيك طيزي يامراد آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآه وكلما كان مراد يسمع هذه الكلمات يزيد من قوة نيكه لطيزي وانا ازيد من صرخاتي عشان اغريه ويزيد من قوة نيكه اصبح مراد ينيكني بكل قوته ويتكلم كلمات تزيدني شهوة ولذه كان ينيكني ويقول طيزك تجنن ياساره شوفي ماأحلاها وهي بتبلع زبي شوفي طيزك الشرموطه كيف جننت زبي وهو ينيكني بأقصى قوة لدرجة انه
لما يدخل زبه كان يدفعه بقوه ويضغط بجسمه علي كنت احس ببيضاته نصها كانت تدخل طيزي بصراحه كان مراد قوي وعضلات كنت استقبل كل قوته علي بس كان حلو هذا العنف وكان يزيدني إثاره بصراحه احلى نيك ذقته بهذه الحركه وماحسيت بقوة مراد إلا بهذه الوضعيه الظاهر إن هذه الوضعيه كانت تهيج مراد زياده كانت وضعيتي تغريه وانا على الكنبه ومراد ضاغط على رجلي جنب رأسي وكانت طيزي مرفوعه لأعلى كانت فتحة طيزي واضحه لمراد ماأجمل هذه الوضعيه وطيزي في الجو ومراد يدكها بزبه كانت اجمل لذه بحياتي المهم استمر مراد ينيك طيزي ويدكها دكآ عنيفآ واحثه على المزيد وبعد
حوالي 40دقيقه صاح مراد وقال آآآآآآآآآه راح اجيبه ياساره راح انزل ياساره قلت له جيبه داخل طيزي يامراد إسقيها طيزي عطشانه إسقيها من حليب زبك ومراد يتأوه وصار يزيد سرعته وانا اصرخ واتأوه لغاية ما انطلقت صواريخ زب مراد داخل طيزي وحسيت بحرارة حليبه داخل أعماق طيزي أخرج مراد زبه ومازال يقذف حليبه وحسيت طيزي امتلأة وكان يسيل من فتحة طيزي وشفت زب مراد مايزال يقذف حليبه قلتله حطه بفمي بسرعه قرب مراد زبه لفمي وفتحة فمي وابتلعت ماتبقى من حليب زبه وخرجت لساني وصرت الحس زبه كله بس هذه المره طعمه غير وفهمت ان هذا طعم طيزي مع منيه بس كان حلو
وصرت افتح فمي وأمصه حتى فمي اعتاد لكبر زبه مثل طيزي المهم صرت امص فيه وكنت احاول ادخله اكثر حتى حسيت برأس زبه يدق بلعومي صرت انيك فمي بزبه حتى تعب فمي واخرجته وقلت هذه احلا وجبه ذقتها وجبة طيزي مع حليب زبك وصرنا نضحك ونظرت نحو الساعه وصرخت وااااااااااااااااااو كم صارت الساعه يعني انت نكتني أربع ساعات مومصدقه كنت اضن انها لسه مادامت ساعتين ياااااااويلي من أهلي شلون اقولهم انا قلت لماما اني راح اروح اذاكر عند صديقتي والمشكله اني عندما اروح عند صديقتي ماأغيب اكثر من ساعتين مرااااااد ويش اسوي كله من زبك هذا اللي ضيع وقتي قالي قولي
لهم ان صديقتك اصرت إنك تتغدي عندها وانا متأكد انهم راح يصدقوكي قلت له راح اقولهم هذه الفكره وانا وحظي واللي يصير يصير المهم اني تمتعت معك يالله بسرعه وصلني عشان ما اتأخر كمان قالي ايه رأيك نزيد نسوي حركه ثانيه قلت له انت اكيد مجنون انا مش عارفه ايه اسوي الأن وتبي تورطني اكثر ما كفاك اللي سويته قالي انا بس اضحك معاكي بس اكيد راح نكررها صح حبيبتي قلت له اكيد حبيبي مستحيل اتخلى عنك وعن زبك اللي يمتعني وخرجنا ووصلني وقلت له وقف السياره بمكان بعيد عن بيتنا عشان ماأتورط وصلت البيت وكانو ابي وامي منتظرين وصولي وسألوني ليه تأخرت قلت لهم
الخطه اللي خططها حبيبي ونجحت الخطه ورحت غرفتي واتصلت بمراد وقلت له ان الخطه نجحت وقالي وحشتيني قلتله وانا كمان وكنا نتكلم سكس بالتلفون وكنت كلما الاقي فرصه عشان اخرج اكلم مراد ونتقابل بشقته ونسوي نفس اللي سويناه أول مره بس مو نفس المده كنت بس لمدة ساعتين وارجع البيت عشان ماأتورط وللأن علاقتي بمراد مستمره وما أعتقد انها راح تنقطع لأننا بصراحه مانقدر نفارق بعض وصرنا اسيرين لبعض انا اسيرة مراد وهو اسير ساره هذه قصتي مع مراد واتمنى انها تعجبكم

قد يعجبك ايضا:


صاحبة امي .. قصة سادية
اعرفكم بنفسيي احمد 22 سنة… عايش في شقة متواضعة مع امي وابويا متوفي انا واختي…



تومي الامور وصديقته الشيميل كريستين - قصة مصورة



تومي واغتصابه الجماعي من الشيميل - قصة مصورة




عادي


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.
 Comment






  





    

أحدث

من محترمه الاعاهره

انا شرموطتك اضربني عمري ما كنت اتخيل اني اقول لي حد الكلمتين دول مش عارفة ابتدي منين بس خلوني احكلكوا قصتي وازاي بقيت من ست محترمة لي شرموطة وسخة ،انا متجورة من سنة و حياتي انا و جوزي حياة حلوة نسبيا مع بعض مفيش مشاكل كتير بينا و متفقين جدا جدا في السكس، الفترة الاخيرة جوزي كان كشغول اوي باشغل و مكنش في دماغة السكس ابدا ولا مركز في وانا بحب السكس جدا و مش متعودة علي كده و لفت نظرة كذا مرة لكن مكنش مهتم لدرجت ان صاحبة كان كمان هو اللي بيقضي طلبات البيت و بقي يخرجني كمان و ابتديت اسخن علي صحبة و احس اني نفسي انه ينكني ما انا محرومة بقي و مفيش عندي غير ايدي و بس و طول الليل و النهار اتفرج علي افلام سكس و قعد العب في كسي و اجيب خيار و اقعد انيك كسي و طيزي لحد لما مابقاش قادرة من كتر هيجاني المهم فكرت بجد اني محتاجة صاحب جوزي ده ينكني كلمته بعد ما جوزي نزل الشغل بشوية و قلت له اني وقعت في الحمام و مش قادرة اتحرك و اني محتاجاه ضروري يساعدني فاجالي بسرعة اما جة كنت في السرير و كنت قلعة ملط قال يعني فعلا وقعت قالي في ايه و قعتي ازاي قلتله علي ضهري شوف و ورحت شايلة الغطا و كان اصدي ان طيزي تبان و يشوفها فا قالي ايه ده قلتله حط ايدك فا حط ايده فضلت اقوله لا تحت لحد ما مسك طيزي و ساعتها طلعت صرخة كده بمحن تهيج اي حد فا لاقيته بيقفش فيها وبيقولي كدة اريح ؟ قلتله ايوه كده بيريح اوي بس ممكن تدهنلي بالكريم دة فقلي ماشي و فضل يدهن طيزي شوية و غرفني كام بعبوص في طيزي و انا اقول اة بمحن قوي … و بعدين قلتله خلاص مش عايزة اتعبك و فضلت اكلم معاه وانا عارفة انه علي اخره و شايفة زبة و اقف قوي و بعدين مره واحده لقيته بيمسك بزي هجت اوي ورحت بايساه و فضلنا نفرك في بعض و نحسس و نبوس لحد ما نزلت فكتلة البنطلون و طلعت زبه و مصيته جامد اوي بقي حديدة و هو كان شكله حلو اوي و كبير من فوق كده و قمت ركبت عليه بكسي و فضلت انيك نفسي جامد و فاشخة نفسي عليه اويو قعدت اقولة مش قادرة نكني افشخلي كسي اه اه اه حرام عليك زبك كبير اوي يخرب بيتك و هو يقولي هو انا لسة عملت حاجة يا شرموطة دانا هفشخلك كسك و طيزك هو صحيح الخول جوزك بينيكك في طيزك ؟
انا اتصدمت من الكلام الصراحة قول مرة حد يقولي شرموطة و يقول علي جوزي خول ساعتها حسيت احاسيس غريبة قوي حسيت اني وسخة قوي وجبت الكلام لي جوزي حبيبي وفي نفس الوقت هجت قوي وجبتهم اصلا و هو بيقولي كدة و هو حس بكدة و كمل نيك فيا وشتيمة و راح قايم مقعدني فرنساوي وقعد يخرج زبوا بره كسي و يقولي مش هدخلة غير لما تقوليلي انا شرموطك و انا من كتر الهيجان متردتش ثانية واحدة قعدت اقولة انا شرموطك انا لبوتك انا المتناكة بتعتك اعمل فيا كل الي انتا عاوزة افشخلي كسي و طيزي هزقني امسح بكرمتي الارص بس ابوس رجلك متحرمنيش من زبك انا مش هقدر استغنا عن زبك ابدا وهو كان مستمتع بالكلام ده و كل شوية يقولي انتي اية اقوله انا شرموطك يقولي برافوا يا متناكة و كان و هو بينكني كدة يتف علي وشي و يقولي ادهني التفافه بتعتي علي وشك ياوسخة لما عمل كدة اول مرة انا قرفت الصراحة راح قايم مخرج زبة وقالي مش هكمل نيك غير لما تسمعي الكلام يا وسخة رحت قايمة داهنة وشي علي طول بتفاتة راح قايم رازع زبة جوه و روحت مصوتة وتلعت مني احلي اةةةة راح قايم ضربني بالقلم و قالي وطي صوتك هتفضحينا و قعد يكمل نيك و حت البوكسر البانتي بتاعي في بقي عشان صوتي ميبقاش عالي
و مره واحدة لقيت جوزي داخل عالينا اتخضينا فا قالنا كملوا بس عشان شكلكو هيجني و كملنا و هو جه جانبي قلتله انا شرموطتك اضربني و هو جه فضل بضربني علي طيزي و يقولي انتي شرموطة و متناكة اسيبك شوية من غير زب الاقيكي كده و صاحبه يقوله دي بصراحة كسها بجنن حرام يتساب و جوزي يضربني علي كل حتة فجسمي. فضل صاحبة يفشخ فيا اخد ما جبهم علي بزازي و جه جوزي قولتله انا شرموطتك اضربني فضل يضرب فيا و صاحبة كمان و بعدلوني و بعديها همي الاتنين ناكوني بالدور واحد في بقي و واحد في كسي لحد ما كنت بعيط من الوجع و هما التنين عشروا علي وشي و جابوهم. و دي كانت قصتي مع صاحب جوزي و جوزي اللي انا بقيت شرموطة ليهم هما التنين و كل ما يملوا شوية يخلوني اقول لواحد فيهم انا شرموطتك اضربني و يفضلوا يفشخوا فيا و يعورو كل جسمي من الضرب بايديهم و عصاية و كرباج و كله

انا شرموطتك اضربني عمري ما كنت اتخيل اني اقول لي حد الكلمتين دول مش عارفة ابتدي منين بس خلوني احكلكوا قصتي وازاي بقيت من ست محترمة لي شرموطة وسخة ،انا متجورة من سنة و حياتي انا و جوزي حياة حلوة نسبيا مع بعض مفيش مشاكل كتير بينا و متفقين جدا جدا في السكس، الفترة الاخيرة جوزي كان كشغول اوي باشغل و مكنش في دماغه السكس ابدا ولا مركز في وانا بحب السكس جدا و مش متعودة علي كده و لفت نظرة كذا مرة لكن مكنش مهتم لدرجت ان صاحبة كان كمان هو اللي بيقضي طلبات البيت و بقي يخرجني كمان و ابتديت اسخن علي صحبة و احس اني نفسي انه ينكني ما انا محرومة بقي و مفيش عندي غير ايدي و بس و طول الليل و النهار اتفرج علي افلام سكس و قعد العب في كسي و اجيب خيار و اقعد انيك كسي و طيزي لحد لما مابقاش قادرة من كتر هيجاني المهم فكرت بجد اني محتاجة صاحب جوزي ده ينكني كلمته بعد ما جوزي نزل الشغل بشوية و قلت له اني وقعت في الحمام و مش قادرة اتحرك و اني محتاجاه ضروري يساعدني فاجالي بسرعة اما جة كنت في السرير و كنت قلعة ملط قال يعني فعلا وقعت قالي في ايه و قعتي ازاي قلتله علي ضهري شوف و ورحت شايلة الغطا و كان اصدي ان طيزي تبان و يشوفها فا قالي ايه ده قلتله حط ايدك فا حط ايده فضلت اقوله لا تحت لحد ما مسك طيزي و ساعتها طلعت صرخة كده بمحن تهيج اي حد فا لاقيته بيقفش فيها وبيقولي كدة اريح ؟ قلتله ايوه كده بيريح اوي بس ممكن تدهنلي بالكريم دة فقلي ماشي و فضل يدهن طيزي شوية و غرفني كام بعبوص في طيزي و انا اقول اة بمحن قوي … و بعدين قلتله خلاص مش عايزة اتعبك و فضلت اكلم معاه وانا عارفة انه علي اخره و شايفة زبة و اقف قوي و بعدين مره واحده لقيته بيمسك بزي هجت اوي ورحت بايساه و فضلنا نفرك في بعض و نحسس و نبوس لحد ما نزلت فكتلة البنطلون و طلعت زبه و مصيته جامد اوي بقي حديدة و هو كان شكله حلو اوي و كبير من فوق كده و قمت ركبت عليه بكسي و فضلت انيك نفسي جامد و فاشخة نفسي عليه اويو قعدت اقولة مش قادرة نكني افشخلي كسي اه اه اه حرام عليك زبك كبير اوي يخرب بيتك و هو يقولي هو انا لسة عملت حاجة يا شرموطة دانا هفشخلك كسك و طيزك هو صحيح الخول جوزك بينيكك في طيزك ؟
انا اتصدمت من الكلام الصراحة قول مرة حد يقولي شرموطة و يقول علي جوزي خول ساعتها حسيت احاسيس غريبة قوي حسيت اني وسخة قوي وجبت الكلام لي جوزي حبيبي وفي نفس الوقت هجت قوي وجبتهم اصلا و هو بيقولي كدة و هو حس بكدة و كمل نيك فيا وشتيمة و راح قايم مقعدني فرنساوي وقعد يخرج زبوا بره كسي و يقولي مش هدخلة غير لما تقوليلي انا شرموطك و انا من كتر الهيجان متردتش ثانية واحدة قعدت اقولة انا شرموطك انا لبوتك انا المتناكة بتعتك اعمل فيا كل الي انتا عاوزة افشخلي كسي و طيزي هزقني امسح بكرمتي الارص بس ابوس رجلك متحرمنيش من زبك انا مش هقدر استغنا عن زبك ابدا وهو كان مستمتع بالكلام ده و كل شوية يقولي انتي اية اقوله انا شرموطك يقولي برافوا يا متناكة و كان و هو بينكني كدة يتف علي وشي و يقولي ادهني التفافه بتعتي علي وشك ياوسخة لما عمل كدة اول مرة انا قرفت الصراحة راح قايم مخرج زبة وقالي مش هكمل نيك غير لما تسمعي الكلام يا وسخة رحت قايمة داهنة وشي علي طول بتفاتة راح قايم رازع زبة جوه و روحت مصوتة وتلعت مني احلي اةةةة راح قايم ضربني بالقلم و قالي وطي صوتك هتفضحينا و قعد يكمل نيك و حت البوكسر البانتي بتاعي في بقي عشان صوتي ميبقاش عالي
و مره واحدة لقيت جوزي داخل عالينا اتخضينا فا قالنا كملوا بس عشان شكلكو هيجني و كملنا و هو جه جانبي قلتله انا شرموطتك اضربني و هو جه فضل بضربني علي طيزي و يقولي انتي شرموطة و متناكة اسيبك شوية من غير زب الاقيكي كده و صاحبه يقوله دي بصراحة كسها بجنن حرام يتساب و جوزي يضربني علي كل حتة فجسمي. فضل صاحبة يفشخ فيا اخد ما جبهم علي بزازي و جه جوزي قولتله انا شرموطتك اضربني فضل يضرب فيا و صاحبة كمان و بعدلوني و بعديها همي الاتنين ناكوني بالدور واحد في بقي و واحد في كسي لحد ما كنت بعيط من الوجع و هما التنين عشروا علي وشي و جابوهم. و دي كانت قصتي مع صاحب جوزي و جوزي اللي انا بقيت شرموطة ليهم هما التنين و كل ما يملوا شوية يخلوني اقول لواحد فيهم انا شرموطتك اضربني و يفضلوا يفشخوا فيا و يعورو كل جسمي من الضرب بايديهم و عصاية و كرباج و كله

ملكةالساديا

لقد ذبنا بقبلة طويلة جعلتني أتذكر كل ما جرى خلال رحلتي و ما حصل قبلها و تذكرت تلك الايام التي كانت سبباً بهذه القبلة الكبيرة .
سأتكلم بشخصية القصة لكي تكون رواية القصة سلسة و أكثر ايصالا للقارئين و القارئات..
لم اكون أتوقع أن أصل لهذه المتعة المتناهية التي أرهقت كاهلي و جعلتني أستمتع لدرجة الخروج عن كل ماهو مألوف لهذا المجتمع الذي أعيش فيه .
كنت أدرس في كلية الاداب قسم أدب أنجليزي و لأني منذ صغري كنت أعشق الاغاني الأنجليزية و الأفلام الأجنبية عشقت اللغة الإنجليزية بشكل كبير مما جعل دراستها حلم يراودني منذ الاعدادية و بحكم حبي للغة كنت الأكثر اجتهادا في الكلية و كنت الأولى خلال الترم الاول من السنة الأولى ..وهذا ماحولني لاكون نقطة الأرتكاز بالفصل و الكل يسألني و يحاول الجميع التقرب مني عشان أشرح لهم مايفوتهم في المحاضرات او مالم يفهموه من الدكاترة .
و هنا سأكمل كلامي بالعامية لتكون أيسر في شرح قصتي …..
منى واحدة من كثير من الطالبات إللي كانوا بيسعوا بكل الطرق عشان تتكلم معايا لاني بطبعي قليلة الكلام و أصلا مش بحب أختلط بحد يعني كانت متعتي كلها بالاغاني الانجليزية إللي ما تفارق لحظة من لحظاتي و ده أتسبب بأنتشار إشاعات أني متكبرة وشايفة نفسي أوي .
منى طالبة متوسطة المستوى ومكنتش أبدا ذكية بالتعليم ولكنها ذكية بحاجات ثانية بعدين عرفتها و هشرحها لكم في وقتها المهم في يوم وصلت الجامعة متأخرة لأني صحيت متأخرة جدا بسبب سهري للمذاكرة وده كان السبب أنه المحاضرة فاتتني فقلت أن الدكتور بكر دكتور متكبر مش بيقبل حد يخش بعده المحاضرة فخدتها من قاصرها و رحت للكفتيريا وهناك لاقيت منى اللي بصلتي بطريقة غريبة مع ابتسامة غامضة وقبل ما افكر بأي حاجة راحت قاطعة حبل أفكار بكلامها …. ” أيه ده رغد مش في المحاضرة ( رغد هذا أسمي ) غريبة ” فبتسمت لها وقلت ” صحيت متأخرة و أنتي عارفة الدكتور بكر وطبعه ” بصت لي بصه مش عارفة افسرها ازاي بس نتيجة البصة دي جسمي قله اقشعر و بقى حالته غريبة جدا وقالت ” هو بمزاج أمه , لو عايزة تخشي المحاضرة هتخشي غصبا عنه ” أستغربت جدا من كلامها و بصيت ليها وقلت ” منى أية موضوع غصبا عنه أية انتي مش عارفة الدكتور بكر و طريقته المستفزة ” قاطعتني وقالت ” مستفزة على نفسه لما تكون وحده زيك عايزة تدخلي المحاضرة يبقى لازم تخشي ” وسحبتني من أيدي و أنا أحاول أبعادها ” يابنتي عدى من المحاضرة يجيي عشرين دقيقة ” وهي تضحك ” لوعدى ساعة هتخشي وخليه كده يسمعني كلمة هطلع عينه قدامك ” خفت من كلامها و أستسلمت لجرها لي لحد باب القاعة ومن غير ما تخبط فتحت الباب مباشرة وقالت للدكتور بكر ” يادكتور رغد وصلت متأخرة شوية و هتخش المحاضرة ” الغريب أن الدكتور بكر قال ” أدخلي يا رغد ” ساعتها صدمتي كانت اكبر مما يتصورها أي انسان الدكتور ده تحديدا بيمنع أي حد يخش بعدها بدقيقة فأزاي سمح لي ادخل المحاضرة و انا اصلا متأخرة عشرين دقيقة , دخلت المحاضرة و قعدت و كأني مش بالمحاضرة لاني مستغربة منى دخلتني المحاضرة و هي مادخلت معايا بالعكس قفلت الباب ومشيت و بعد المحاضرة طلعت من القاعة جري ادور على منى لقيتها قاعدة في الكفتيريا بتهزر عادي جدا مع شلة بنات من سنة ثانية و ثالثة و أول ما شفتني ضحكت بعلو صوتها وقالت لي ” عليكي واحده دخلتك المحاضرة يبقى لازم تخدميني وتشرحي لي كل إللي حصل في المحاضرة لأني مادخلتها ” كنت مستغربة كلامها ” ولية ما دخلتي المحاضرة و على حسب ما شوفت أنك قادرة تخشيها ” ضحكت ضحكة مستفزة وقلت ” وازاي أضيع فرصة زي دي عشان تشرحي لي الدرس و أبقى أول وحده في الجامعة تشرحي ليها الدرس لوحدها ” كل كلامي ده والبنات صاحباتها بيبصوا لي و بيضحكوا ضحك هستيري و أنا مش فاهمة حاجة قطعت كل تساؤلات منى ” اعملي حسابك اليوم هتيجي معايا البيت عشان تشرحي ليا الدرس أحنا مش عندنا محاضرة بعدين لان الدكتورة شادية روحت عندها مرض و الاستاذ علي المعيد غايب يعني احنا فري طوال اليوم ” ولأني كنت مستجملة منها بعد إللي حصل الصبح و انها دخلتي المحاضرة قلت مش مشكلة قدامي اربع ساعات قبل ما أروح للبيت ” خلاص مش مشكلة هشرح ليكي بس الأفضل يكون هنا أصلي مش عارفة بيتك فين ويمكن يكون بعيد ومش هلحق أروح بسرعة ” مسكتني من ايدي وقالت ليا متخفيش هروحك لحد باب بيتكم ” هزيت براسي بالموافقة ورحت منى قايلة للبنات ” يلا منك ليها امشوا و هشوفكم بالليل بس أوعوا تنسوا الحاجات إللي تكلمنا عليها و تجيبوا كل حاجة و إللي هتنسى حاجة هطلع عينها و انتوا عارفيني كويس ” سألت بفضول ” اية هي الحاجات دي يا منى ؟؟ ” بصت لي بصة سيبت ركبي من الخوف و بعدين رسمت على وجهها ابتسامة ” الحاجات دي مش بقولها إلا لصاحبتي القريبات مني اووووي ” ساعتها زعلت و حسيت بشعور غريب أنها بتهزئني بطريقة غير مباشرة وراحت واخدني اتجاه عربيتها و فتحت الباب و ركبنا لحد بيتها , بيتها مكنش بعيد عن الكلية هي تسكن في شقة بعمارة و كنت فاكرة انها عايشة مع اهلها بس طلعت عايشة لوحدها دخلت البيت معاها وشوفته في مرحلة فوضى وكركبه يعني ممكن تحس انها كان في معركة خربطتي البيت و قلبته رأسا على عقب المهم سألتها ” هو أهلك مش موجودين ” كلمتني و هي بتحاول تلم من الارض الملابس ” لا أنا عايشة لوحدي مش مع أهلي لانهم عايشين في البلد مش في القاهرة ” طالت نظراتي للشقة وهو متكركب و بطبعي بحب الترتيب و النظافة رحت حاطة الشنطة وبدأت بترتيب الشقة معاها و لقيتها بتقولي ” متتعبيش نفسك كلها كم ساعة ويتنيل ثاني و أنا تعودت عليه كده ” صرخت فيها ” تعودتي أية يامنى القذارة و الوساخة ممكن تخليكي مريضة وكمان مش هتعرفي تلاقي حاجة وسط الكركبة دي ” منى بصت لي بأستغراب ” و أنتي يهمك أية بأنها تبقى متكركبة ولا وسخة غريب أمرك ” قلت ليها ” أنتي لازم تعرفي أنه الأهتمام بصحتك هو أكثر أمر مهم في الحياة ” و أنا عمالة أشيل البلاوي إللي في الارض لاقيت صور بس صور غريبة جدا صدمتني صورة للدكتورة شادية و هي مش لابسة حاجة خاالص عريانة و لوفة بحبل ونايمة على جنبها بالأرض و في رجلين على وشها وصورة ثانية للدكتور بكر وهو برضه عريان و مربوط على كرسي و في ايد في وشه كأنه حد أداه بالقلم على وشه أما الصورة الثالثة هي إللي صدمتني أكثر كانت صورة لمنى وهي لابسة ثوب جلد قصير يعني يادوب مغطي جزء بسيط من أفخادها و الباقي باين و محز جدا وشادد على جسمها ماسكة بأيدها سوط إللي بيضربوا فيه الأحصنة و تحت في أخر الصورة تحت رجليها تحديدا وش الدكتورة شادية وفوسط كل هذا الارتباك لقيت منى ماسكة كتفي ” أنتي شوفتيهم ” بصيت ليها بصة كلها حيرة ” أية إللي بالصور دي يا منى ” تنهدت منى ” دي حياتي يا رغد وبصي بما انك شوفتيهم يبقى مش قدامي حل إلى أني اقولك الموضوع , واصلا بشوفتك للصور قصرتي عليا المسافة بدل موضوع الشرح وكده ” قلت ليها ” موضوع أية بالضبط يا منى ” قامت قاعدة على الكنبة ومشغلة التلفزيون ولان نظامه LED فراحت قابلة على USB ” تعالي اقعدي جمي وهتفهمي كل حاجة ” قعدت جنبها و راحت مشغلة فيديو أول مشتغل بهت وجننت من إللي شوفته شوفت الدكتورة شادية بتنضرب بالقلم و هي قاعدة على ركبتها و الأكثر غرابة أنها بتقول اكثر يا ستي أضربيني أكثر و استمرت الأقلام على وش الدكتورة شادية من غير ما أعرف مين بيضربها ولية و ليه أصلا هي بتقول اضربيني أكثر لحد ما وضحت الصورة و ظهرت منى و هي بتقولها ياشرموطة يابنت الشرميط بقا بتعملي فيها دكتورة عليا فيي الجامعة و تديني 16 من عشرين في الاختبار وبتضربها بالقلم ثاني و الدكتورة شادية بتقولها اسفة يا ستي اسفة بس كان لازم اعمل كده أنتي مش جاوبتي حاجة ازاي أعطيكي نمر نهائية , ساعتها مقدرتش و قمت قايمة من على الكنبة راحت منى موقفه الفيديو ومسكتني من ايدي وقعدتني على الكنبة ” عارفة صدمتك بس لازم تعرفي انه الدكتورة شادية دي زي الخاتم بصباعي بتنفذ كل طلباتي يعني بالمختصر المفيد هي خادمة لي بتخدمني وتتمنى تراب رجليا ” نظرت ليها ” خدامتك أزاي و انتيب تضربها كده و أزاي دكتورة مثلها تشتغل خدامة أكيد هي غنية عن فلوسك و ازاي خدامة و الشقة متنيلة كده ” ضحكت ضحكة كلها قوة ” يابنتي خادمة لي مش يعني شغالة في فرق دي خادمة جنسية لي بتنفد كل رغباتي عشان تحسب بمتعة الذل ” ساعتها فاض بيا ” ذل أية ومتعة أية يا بنت أنتي أية الهبل إللي انتي بتقوليه ليا ده هو انتي مفكراني عيلة هتضحكي عليها بكلمتين ” و أول مرة أشوف منى بالطريقة إللي شوفتها بيها بعد ماسمعت كلماتي وشها اتغير بقى كله غضب و حاجبيها انعقدوا و صوتها ارتفع ” أنتي فاكرة نفسك مين عشان تكلميني بالطريقة دي أية أكمني محترماكي شوية هتعملي عليا أستاذة دا انا هفعصك برجليا ومحدش هيقدر يعملك حاجة ” مع الكلام ده ردي كان اقسى ولاول مرة تطلع مني كلمات قذرة ” تفعصي مين يا بنت الكلب انتي أية لسة مش عارفة أنتي أية ولا تحبي أعرفك قد اية أنتي شرموطة وعاملة فيها حاجة كبيرة و أنتي شرموطة كبيرة كمان ” وأول ما خلصت جملتي حسيت بحاجة غريبة أية إللي بيطلع مني ده وأية الكلمات دي إللي طلعت مني منى مادتني فرصة أفكر كثير راحت مسكاني من ايدي وبتشدني بقوة و انا بمنعها بقوة وسط الشد بتاعها و مقاومتي ليها لاقيت ايدي لا اراديا بتنزل بقلم على وشها قلم بمعنى الكلمة كان فيه من القوة إللي خلاها تسيب ايدي وتقع بجسمها كله على الكنبة رفعت راسها بصت لي وشوفت دم بينزل من بين شفايفها الظاهر القلم كان مؤثر لدرجة انها نزلة دم من بقها لقيتها بتبسم أبتسامة غبية ” دا انتي معلمة أخر حاجة يا رغد ” قلت ليها بنبرة فيها تعالي ” أية مفكراني شادية ولا بكر أنا رغد بختلف عنهم ” منى ساعتها عملت حركة غريبة ونزلت على ركبتها قدامي ” عارفة ده وفاهمة ده جدا عشان كده استفزيتك شوية عشان أطلع رغد الحقيقة مش جو البنت الهادئة إللي كنتي عايشة أنا عارفة أنك قوية جدا وشوفت ده يوم ما هزئتي البنت رهف وخليتيها زي الجزمة ليكي في الكلية من يومها و أنا عارفة أنك مستريس بس لسة أنتي مش عارفة عشان كده مكنش قدامي إلا أني اعمل ده معاكي عشان تعرفي أنك قادرة تعملي حاجات كثير ممكن تخليكي فوق كل الناس و تخلي كل الناس ملكك ” وبعد ما خلصت كلامها لاقيتها بتبوس جزمتي وبتقولي سامحيني على تطاولي معاكي ساعتها حسيت فعلا بشعور قوي أني حاجة مهما وأنه في ناس فعلا ممكن تبوس جزمتي عشان أسامحها و اغفر ليها وبقى في شعور غريب بالتملك جوايا وحبيت أختبر ده مع منى قلت ليها عايزة السماح يا وسخة هزت براسها بمعنى الموافقة بصيت ليها وقلت شوفي الشقة عاملة ازاي عايزاكي تنظفيها كلها بس بشرط تنظفيها و انتي من غير هدوم و انتي ملط راحت رافعة راسها وقلت أمرك يا ستي وبعد كلمة ستي لاقيت شعور بالسعادة جوايا وحاجة بتقولي هذا هو عالمك مش إللي كنتي فيه حبيت أجرب جبروتي على منى رحت لطشاها بالقلم على وشها سمعتها بتقول زيديني أكثر رحت لطشاها ثاني وهي على نفس الكلمات زيديني ياستي رغد حسسيني بسعادتك بيا وقفت لطش الاقلام وقلت ليها اقلعي اولا هدومك كلها و اقعدي قدامي راحت قالعة البلوزة إللي لابساها كانت لابسة سونتيان ضاغط على صدرها على الاخر أصل صدرها كان كبير جبتين أكبر من صدري و قلعت البنطلون الجينز و الغريبة انها مكنتش لابسة تحته حاجة ملبوس على اللحم و فكنت السونتيان وبقيت عارية تماما و أنا بعنيا بتفحص جسمها كانت جميلة بلونها القمحي و شعرها البني اللون و عنيها العسلي و شفايفها الجميلة البارزة يعني اول ما تبص عليها تحسها واخدة وضعية البوس وصدرها الكبير النافر و حلماتها البنية و قوامها الجميل المتناسق و لتحت بتشوف ذلك الشرخ الذي يلهب الكثيرين ويجعلهم في لحالة جنون كان كسها وردي اللون وغير مختونة أي بكامل شهوتها و زنبورها الصغير البارز إللي يعطي الناظر انطباعا بالاستعداد لمعركة قادمة , قلت ليها لفي وريني طيز لفت لأرى طيز مدورة تدويرة رهيبة حاجة كده تغيير مفهومك عن المتعة طيز لم ارى منها طوال خبرتي التي أبتدأت تلك الليلة قلت ليها اقعدي راحت قاعدة على ركبتها و وجهها اتجاهي وقلت ” أنا تحت أمرك يا ستي ” قلت ليها دلوقتي بقا قبل ما تنظفي و تروقي الشقة فهميني أنتي جيباني هنا لية ؟؟ منى طاعت راسها للأرض و قالت حضرتك أنا سويتش وكثير صرت العب دور المستريس في الكلية زي ما شوفتي في الفيديو يعني دكاترة كثير سواء نسوان أو رجالة بيخدموني غير طالبات و طلاب وبستمتع معاهم بس مش متعة كاملة لاني سويتش يعني بستمتع ايضا بأني أكون ذليلة و خادمة بس للأسف مافيش حد كان نافع لحد ماشوفت إللي عملتيه مع رهف ساعتها لاقيت فيكي المستريس إللي أنا محتاجاها عشان ابقا ذليلة ليها وخادمة بس أنتيم كنتش عارفة أنك تصلحي مستريس ولا حتى عالم السادية عشان كده جبتك معايا لهنا عشان أطلع كل القوة إللي فيكي و أبقى أول خادمة ليكي و اسعد خادمة , شديتها من شعرها ورفعت راسها لفوق و قلت ليها أنتي عايزاني ابقا زيك شرموطة يا وسخة و بطريقة مقرفة تفيت على وشها بس صدمتني لاقيتها بطلع لسانها لتلحس التفة إللي جنب بقها و بقول عسل ياستي , قالت لي أنتي ملكة متربعة مش شرموطة الشرموطة أللي بتخدمك ممكن تعملي فيها أي حاجة تخطر ببالك وممكن كمان تنيكيها لو عايزة او تخليها تلحس ليكي كسك أو أي حاجة أنتي عايزاها حسب رغبتك لأن كل طلباتك أوامر عند الخادمة رحت لطشها بالقلم وقلت ليها يلا بقا يا خادمتي روقي الشقة رحت قايمة صرخت وقلت ليها متقفش على رجليكي روقيها و انتي كده على ركبك كنت مفكراها هتقولي صعب او مستحيل لاقيتها قعدت على ركبتها و مشيت بطريقة مضحكة وبدأت بترتيب البيت وقتها كنت بتفرج عليها و بحاول افهم ليه بتنفد كل حاجة من غير أي اعتراض أو رفض و بعد ما خلصت ترتيب الشقة وصلت لعندي ومباشرة نزلت تبوس جزمتي و تقولي حضرتك ما تعبتي من لبس الجزمة طبعا أنا كنت لابسة جزمة رياضية وساعتها خطر في بالي أني أخليها تقرف بأي طريقة عشان أخليها ترفض حاجة و أخلص من اللي بيحصل و اقوم اروح قلت ليها فعلا تعبت قلعيني الجزمة راحت مقلعني الجزمة اليمين وقبل ما ترميها قلت ليها شميها راحت تشمها و انا عارفة ان ريحتها بتبقى كريهة اوووي ولكنها كانت بتشم بطريقة فضيعة و بتقولي ما اروع ريحتها يا ستي جننتني فعلا ازاي بطيق ريحة منتنة كده و من عصبيتي قلت ليها افتي بقك فتحت بقها قلت ليها على الاخر راحت فتحاه على الاخر رحت بسرعة مدخله رجلي جوه بقها هي و الشراب إللي كان ريجته برضه منتنه قلت ليها دلوقتي بقا مصي الشراب بتاعي وهي بتحرك بقها حسيت بأنه بدل يتبل الشرب و وصل البلل لأصابع رجليا رحت ساحب رجلي من بقها لقيتها بتقولي لية كده ياستي كنت لسة بستطعم طعم رجليك الرائع رحت شادها من ايدها وقلت تعالي بقا فهميني أية موضوعك وازاي بتحبي الحاجات دي , قعدت تشرح لي انها بتحب القرف جدا وانها ممكن تبقى حمام لي وتشرب بولي و تاكل الخرا بتاعي لانها معتبراه أطعم حاجة في الدنيا وانها ممكن تلحس كل العرق من عليا وحتى تحت باطي وانها هتبقى سعيدة وانها في أنواع من الخدام مش بيحبوا الحاجات دي بس بيحبوا الضرب و الاهانة و الربط وممارسة الجنس معاهم بطريقة عنيفة و بعد شرحها الطويل ليا عدى الوقت وحان موعد مرواحي للبيت فسألتها قبل ما اقوم أنتي قلتي للبنات أنك هتشوفيهم المساء لية ؟ قالت ياستي دول عندهم سيشن فسألتها سيشن ازاي قالت يعني انهم هيخدموها اليوم المساء الثالث بنات وأنها بتاخد منهم فلوس مقابل العمل ده وانهم خدام ليها فأنتابني شعور بالحيرة وساعتها قلت ليها عايزة احضر معاكي السيشن ده قالت ياستي الموضوع مش بالبساطة دي هما مش عارفين انك مستريس ولا حتى يعرفوا انها بتخدمني وانه لو عرفوا ده ممكن تخسرهم وهي بتحتاج الفلوس عشان تمشي حياتها فقلت ليها سهلة قولي ليهم أني مستريس صديقتك مش شرط تقولي انك خادمتي فأرتسمت على وجهها ابتسامة جميلة و فرحة وقالت يعني مش هتزعلي لو قلت ليهم انك صديقتي مش ستي قال ليها ابدا بس بشرط قالت لي شروطك كلها اوامر قلت ليها نص الفلوس إللي هيدفعوها ليكي ليا قالت ولو عايزاهم كلهم فداكي قلت لا نصهم بس , ومش عارفة أية إللي خلاني أمسك بزها بقوة كبيرة رحت هي مطلعة صوت ألم مكتوم أههه قلت ليها وتعملي حسابك انك من اليوم هتعلميني كل حاجة خاصة بالمستريس عايزة اعرف كل حاجة قالت أمرك ياستي أنتي بمجرد ماتشوفي ازاي بتعامل معاهم هتعرفي قلت ليها انا عايزة اخش الحمام لاقيتها نزلت على ايديها ورجليها و قالت اركبي على ظهري اوصلك لحد الحمام ساعتها حسيت انه منى دي فعلا عايزة ترضيني بأي طريقة بس حبيت اصعب عليها الدنيا شوية قلت ليها مش انتي عايزة تشربي الميه اللي هجيبها قالت اكيد حضرتك ده مشروبي المفضل رحت قايلة ليها يبقى مش هخش الحمام ولا هتشربيه دلوقتي ومش عايزاكي تشربي حاجة لما ألاقيكي المساء عشان تبقى بطنك فاضية و تشربيه و تستلذي بطعمه و قالت حاضر مش هاكل ولا اشرب للمساء قلت ليها يلا قومي البسي هدومك عايزاكي توصليني للبيت و هي قايمة رحلة مدخلة صباعي في طيزها لدرجة انه خش من فتحت طيزها لجوا لدرجة انها كانت هتقع من المفاجأة ولكني مسكت ايدها وقلت ليها تعملي حسابك من النهاردة طيزك وكسك بقوا ملكي يعني مافيش حد يقرب منهم إلا بإذني قالت أمرك يا ستي أنا الشرموطة بتاعتك يعني أعملي فيا إللي انتي عايزاه قلت ليها برافو عليكي يلا البسي ورحت مطلعة صباعي من طيزها وراحت لبست هدومها و نزلنا للعربية و هي بتوصلني قالت لي يا ستي هتلبسي اية اليوم قلت ليها العادي قالت لا لازم تلبسي لبس مستريس أنتي تيجي قبل ما يجيوا البنات عشان تغيير لبسك و تلبسي لابس مستريس حقيقة قلت البنات هيجوا الساعة كام قالت هما هيجوا الساعة 10 و هيباتوا عندي قلت ليها كمان بيات قالت اية عشان هيبقوا مربوطين للصبح قلت هشوف موضوع الربط بعدين يبقى تعدي عليا الساعة 7 عشان تاخديني و تعملي حسابك لما تروحي تحطي كاميرتك و تصوري نفسك طوال الوقت لو الاقي ثانية ناقصة مش هتشوفيني قالت لي اصور اية بالضبط قالت هتروحي وتقلعي كل هدومك و تجيبي خيارة و تحطيها بطيزك و تنامي على ظهرك لحد ما يجيي موعدنا و تعرفي لو تاكلي حاجة ولا تكذبي عليا بحاجة ساعتها مش راح تشوفيني ثاني قالت لي أنتي تأمري ولا هكسر ليكي أمر و وصلت للبيت وبدأت استعد للمساء و إللي راح يحصل فيه ………
أنتظروني في الجزء الثاني


الجزء الثاني

 دخلت غرفتي و كلي شغف و أنتظار لما سيحصل مساءً ولقيت شكل منى بيتسلل لخيالي و هي عارية تماما و جسمها المتناسق إللي مش قادرة انسى شكله غير بزازها إللي صنعت تخيلات غريبة في خيالي و طيزها المدورة النافرة إللي جعلتني اتصرف بشكل هستيري غريب عمري ما توقعت أني اطلع الالفاظ دي ولا حتى اسمع حد يقولها فعلا شكل منى و ذلها ليا ايقض حاجة جوايا متحكمة بيا و وخداني لسكة مش عارفة أخرتها فين , المهم بدأت اجهز نفسي للمساء و دقت الساعة سبعة ولسة منى مجتش وبدأت افكار تسلل لدماغي لحسن تكون منى بطلت تيجيي و هتشوف غيري , كانت الافكار دي بتراودني كل ما ابص للساعة وبنت الكلب لسة مجتش على الساعة 8 خبط باب الشقة ماما فتحت لاقت منى قدمها بتقولها ازيك يا طنط قالت كويسة أنتي مين ؟؟ منى ابتسمت ليها وقالت انا صاحبة رغد قالت ليها اها أنتي إللي هتذاكر معاكي قالت ليها ايوة انا هي ماما نادتني يارغد تعالي صحبتك جت مشيت اتجاه الباب و انا كلي امتعاض منى تصرف منى و تاخرها مباشرة بوسة ماما وقلت ليها انا رايحة ومش هروح ابقى ارجع بكرة بعد الكلية , ماما قالت ليا انتبهي على روحك وطلعنا و في الأسنسير مسكت منى من شعرها و شديتها وهي بتتألم كنتي فين يا بنت الكلب ولية تأخرتي ردت عليا وصوتها كله الم حضرتك في وحده طبت عليا في البيت و كنت مجبرة أني أربطها و اجهزها لحضرتك عشان كده تأخرت فتحت شعرها وقلت ليها مش قلتي هييجوا الساعة عشرة قالت يا هانم دي وحده غيرهم وحده بقالها مدة بتحاول تتقرب منك بس انتي طبعا مش مدية فرصة لحد , قعدت افكر كثير مين دي إللي مفروض اقابلها كمان شوية وكانت بتتقرب ليا قطع حبل افكاري باب الاسنسير وطلعنا و ركبنا العربية و طول الطريقة مش سمعت كلمة من منى ولا حتى انا اتكلمت أتكلم باية و انا رايحة لعالم غريب وحاجات عمري ماتصورت اني اشوفها وكنت بقول لنفسي يابت خلي منى ترجعك البيت افضل ليكي و برجع اقول لنفسي اهي تجربة حبيتها كملت مش حبيتها مش هخسر حاجة وصلنا للشقة بتاعت منى دخلنا و اول ما اتقفل الباب قالت ليا منى انه الكلبة على حسب وصفها المربوطة جوا عارفة انها مستريس مش سليف يعني المفروض اعاملها كأنها صاحبتي قدامها وافقت و انا اصلا مش عارفة هعمل اية معاها ولا مع الكلبة على حسب وصفها دخلنا اوضة النوم نزلت على ركبتها وقالت يا ستي ممكن بعد اذنك تسمحيلي انول شرف بوس ايدك بصيت ليها وقلت ولية ايدي ماتبوسي رجلي يا منى راحت مطاطية على رجليا و بدأت تبوس جزمتي و هي بتقول حضرتك ممكن تقولي لي كلبة شرموطة متناكة لبوة أي لفظ يخطر ببالك أي تسمية ضحكت وقلت ليها بتتكيفي بالشتائم يا بنت الكلب لاقيتها بترد عليا و بتقول يا ستي بالكلمات دي بعرف مقامي الحقيقي اني كلبة ذليلة خاضة لحضرتك وانك تملكي كل حياتي وليكي حرية التصرف بكل اموري قلت ليها بطلي مرقعة يا بت قومي شوفي هلبس اية في ليلتك إللي مش فايته قالت حاضر يا ستي و قامت وطلعت لي ثوب جلد لونه احمر قصير يعني يادوب يغطي حاجة بسيطة من اردافي و طلعت شراب من النوع إللي بيوصل لحد الافخاد وفوقها و طلعت اندر لونه احمر اول ماشوفته استغربت كله شبك يعني مش هيستر حاجة اصلا و جلبس ايد لونه احمر برضه وقالت لي ياهانم ده لبسك اليوم قعدت على السرير وبصيت ليها وقلت اية يا شرموطة اية عايزاني اتفضح بالثياب دي ردت عليا وفي بسمة في وشها يا هانم ده لبس المستريس يعني عادي و انتي ممكن تستمتعي وتخلي وحده منهم تلحس كسك او حتى تشخي ببقها يعني لازم تكوني جاهزة لكل حاجة قلت في بالي اهي تجربة بس بصيت ليها وقلت التصوير قالت ليا متقلقيش مش هيكون ليكي أي تصوير يعني انا بحب اصورهم لما بيكونوا بيعندوا معايا عشان اهددهم بالتصوير اما لما يكونوا زي سليف اليوم الموضوع مش محتاج هما جايين بانفسهم قلت ليها يلا اطلع برا عشان اقلع الهدوم دي والبس الزفت إللي انتي جايبة بصت لي بحزن وقالت انتي لية عايزة تحرميني اني اشوف جسمك رديت عليها بسرعة تشوفي اية يا واطية هو جسمي ده حاجة سهلة اية يا لبوة اطلعي عشان اجهز طلعت من الاوضة و بدأت اقلع هدومي كلها ولبست الاندر إللي جابته وبصيت بالمرايا شوفت كسي واضح يخرابي اية لازمة امه اصلا ما امشي من غيره رحلت لابسة الشراب و بعدها لبست الثوب الجلدي إللي فصل جسمي تفصيل و لبست الجلبس بصيت لنفسي بالمرايا اتجننت من شكلي طلع شكلي غير خالص يعني يحسيت اني فعلا مثيرة بالملابس دي وشكلي كده مغرية و انا ببص بالمرايا لاقيت منى بتنده عليا وبتقولي خلصتي ياستي قالت ليها ايوة زفت خشي خشت واول ماشافتني صفرت تصفيره واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااو اية ده ياستي طلعتي تجنني اهو وشكلك مستريس جبارة , بصيت ليها وقلت فاضل انتي هتلبسي اية راحت مطلعة ثوب شبه إللي انا لابساه بس لونه اسود و طلعت شراب زي بتاعي بس برضه لونه اسود بس مطلعتش اندر و بدأت تقلع هدومها واول ماشوفت جسمها حاجة قالت ليا لازم احاول امسك بزازها إللي مخليني مش على بعضيي جاية من خلفها و مديت ايدي من وراها ومسكت بزها طلع صوت منها زي التنهيدة و بتقولي مش دلوقتي يا ستي عندنا سيشن خلينا نخلصه و بعدها هبقى ملكك للصبح قرصت حلمتها و قلت ليها لسة هتعلم النهاردة يعني يمكن معرفش اعمل معاكي حاجة و هي بتتوه مع كل قرصة اهههههههه اااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااهههههههه اااااااااااااااااااااااااااااااهههه بيكفيني ابقا تحت رجلين حضرتك قلت ليها اخلصي عايزة اشوف الكلبة لبست وصراحة طلع جسمها نار بالملابس حاجة لا تتوصف شكلها يجننا رحت راده لها التصفيره وااااااااااااااااااااو شكلك بقا حلو يا لبوة ضحكت وقالت اهو ده كله ملك حضرتك قبل ما نطلع ادتني جزمة جلد رقبتها بتوصل لحد ركبتي قالت البسيها عشان تكمل شكلك لبستها كان لونها برضه احمر و لبستني قبعة شبه قبعات الشرطة و هي كمان لبست زيي و طلعنا متجهين للغرفة الثانية و كانت الساعة حوالي تسعة إلا ربع دخلنا وصدمت شوفت أنسانة انا بحترمها اوووووي و بعتبرها مثل اعلى لي مربوطة على كرسي وعريانة ملط خالص الدكتورة رشيدة قدوتي او إللي كانت قدوتي واول ما سمعت الباب قالت يا ستي منى انتي جيت راحت منه مقربة منها و بتبصلي و بتأشر ليا اني اشوفها بتعمل اية راحت ضربها بالقلم على وشها صوته رن في اذني وقالت ليها ايوة جيت يا لبوة وجبت ليكي هدية كمان اصلها كانت رابطة على عنيها قماشة سودة فمكنتش بتشوف قالت لمنى مين يا ستي منى منى حطت ايدها على زنبوها وقرصته جامد لدرجة انه الدكتورة رشيدة صوتها ارتفع بالاهات اههههه اااااااااااااااي بالراحة يا ستي بالراحة وقالت بدأت اشوف انك بتسألي كثير اية يا شرموطة فاكرة نفسك في المدرج بتاع الجامعة انتي هنا كلبة منتاكة يعني تخرسي خالص فقط تحاولي ترضيني و ترضي ستك الجديدة قالت الدكتورة رشيدة اسفة اعذريني مش هسأل ثاني ضحكت منى وقالت ليها لا مش هعديها ليكي كده بسهولة النهاردة هحول جسمك مخطط زي الحمار الوحشي راجت من ركن الاوضة جابت عصا خيزران و بدأت بضرب رشيدة على بزازها و هي تصرخ اااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااايييييي اااااااااااااااااااااااااااااه و بتحاول تغطي على بزازها بكتافها بس لانها مربوطة مش عرفة و كل ما تتحرك اكثر منى بتزيد قوة ضرباتها و رشيدة صوتها يعلى اكثر أااااااااااااااااااااااااااااااااهه ههه ااااااااااااااااي ارحميني ااااااااااااااااااااااااييي ابوس ايدك كفاية و منى بتضحك عليها وبتقولها عشان تحرمي ياكسمك تسألي ثاني وهي تتألم أاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااايييي صعبت عليا صراحة رحت ماسكة ايد منى وقلت ليها كفاية كده بصتي منى وقالت اوكي حاضر رشيدة بدأت تشكرني و تقولي متشكرة ياستي الجديدة و اوعدك مش هعيدها ثاني قلت ليها أكيد مش راح تعيديها ثانية يا دكتورة رشيدة اول ما سمعتني اقولها دكتورة رشيدة قالت مين انتي و ازاي عرفتي اني دكتورة ساعتها اتجهت ليها و بعدت القماش من على عنيها وقلت ليها عرفتيني أنا طالبتك المتميزة و المتفوقة إللي من اليوم هتبقى برضه ستك عليك اول ما شفتني نزلت دمعتها وقلت ارجوكي يا رغد ارجوكي متفضحنيش ارجوكي راحت منى منزلة الخيزرانة عليها ثاني بس المرة دي على فخدها صرخت أااااااااااااااااااااي ااااااااااااااااااااااااااااي بصيت لمنى وقلت ليها مش قلنا كفاية قلت منى انتي متعرفيهاش دي متمردة مابتصدق تلاقي شوية حنية عشان تتخلص من عقابها بصت لرشيدة وقلت اسمها ستك رغدة مش رغدة حاف اية مفكراها طالبة عندك دا انتي من اليوم هتبقي شبشب لرجليها يعني خلاص ابتداء من بكرة هتبقي انتي ملك ليها يعني معدتش مدخلة بحاجة .
بصيت لوش رشيدة وكل القيم المثلة إللي كانت بتقولها لينا و كل الاحترام إللي كنت بكنه ليها تحول لغضب جوايا و رغبة بالانتقام منها لانها كانت مثل اعلى لي وطلعت شرموطة بالاخر قلت لمنى النهادرة عايزة اشوفها متمرمطة عايزها تبقا شرموطة كبيرة عايزاكي تعملي فيها إللي متعملش في حد قبل كده بصت لي منى وقلت ماشي , اقتربت من رشيدة وقالت مش بأيدي يا شرموطة ستك رغدة قالت عايزاكي متمرمطة يعني لازم تتمرمطي و تبقي شرموطة كبيرة كمان و تترجيها تنيكك صرخت على منى قلت ليها فين الكاميرا يا زفته قالت جوى ثواني اجيبها ليكي راحت جابتها و اعطتني هي وعلمتني ازاي اصور قلت ليها دلوقتي عايزاكي تفشخيها ليا بدأت اصور ومنى اتجهت اتجاهها و ادتها بالقلم و قالت ليها اليوم يومك يا دكتورة مسكت بزازها وبدأت تفعصهم و تقرصهم و رشيدة تتلوا اهههههههههههههه اااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااييي معدتش فاهمة هي بتتألم و لا دي المحنة ولا اية و هي اااااااااااااااااااااااااا اوووووووووف ستي منى انا خادمتك انا كلبتك و منى بتقولها مش كفاية سمعيني انتي اية بالضبط و راحت لطشاها بالقلم على وشها و رجعت بايدها الشمال بتفعص بصدرها و بتقرصه بقوة و ايدها اليمين بين فخدي رشيدة بتقرص بشفرات كسها و زنبورها و هي بتتأوه اااااااااااااااااااااااااااااااااهه ههه اااااااااااااااااااااااهه اووووووووووووووف انا شرموطتك يا هانم انا منتاكتك أااااااااااااااااااااااااااااااااهه هههه اوووووووووووووف اااخخخخخخخ و منى مستمرباللعب بكسها و ببزازها و هي على نفس النغمة انا عبدتك انا كلبتك انا الجزمة بتاعتك و الظاهر انها بدات تمتحن اووووي قلت منى لرشيدة اية يا شرموطة جبتيهم وهي بتهز راسها بالموافقة راحت فاكها و نيمتها على الارض وربطتها ربطة غريبة ربطة ايدها اليمني مع رجلها اليمين بس من الخلف و بنفس الطريقة الايد الشمال مع الرجل فبقت متقوصة يعني ظهرها متقول و كسها و طيزها بقوا واضحين قدام منى لانها ربكت الحبلين بحبل ممدود للسقف و قالت ليها النهاردة هدخل عليكي ثاني يا رشيدةة فاكرة الزب الاصطناعي الكبير رشيجة ساعتها طلع صوت صريخها ارجوكي يا ستي ارجوكي كده مش هعرف اقف على رجليا قلت ليها منى لحد ما تغفر ليكي ستك رغدة هعمل فيكي كل حاجة بتخافي منها ولو ما غفرت ليكي يمكن متمشيش لسنين يا شرموطة راحت على دلاب موجود في الاوضه وطلعت حاجة خوفتني انا شخصيا زب اصطناعي بس كبير مش كبير كبير جدا يعني طوله حاجة وثلاثين سم و عرضه يمكن سبعة سم و اكثر شوية يعني حاجة اول متشوفها ممكن تموت من الخوف و بدأت اتردد بس قلت خليها تتربى الشرموطة لبسته على وسطها منى و قربت لوش رشيدة او ماشافته رشيدة قالت ابوس رجليكي ياستي منة مش هقدر و عنيها كلها دمع راحت لطشها بالقلم وقالت انتي اية قصتك اليوم يا منتاكة شايفاكي بتعترضي كثير اية افتحي بقك ” جسم رشيدة غريب يعني هي عمرها 50 سنة تقريبا قصيرة بس تخينة يعني طولها 155 سم و وزنها حاجة وثمانين طيزها كبيرة و بزازها كبيرين و مدندلين الظاهر من كثر الطفعيش شعرها طويل حبة ” اول مافتحت بقها راحت مدخلة منى راس الزب الاصطناعي في بقها و و بدأت تدخل شوية وطلعه وبسمع خنقة من رشيدة وكل ما تطلع منى الزب رشيدة بيطلع منها كثير تفاف و ترجعه ثاني بس كانت بترحمها شوية مش بتفوته للنص مثلا يادوب شوية صغيرين وقعدوا كده حوالي اربع دقايق بعديها بعد منى من بقها و قالت يلا يا كلبة حان وقت الفشخ بصتي وقالت يا رغد عايزة تسمعي صوت صريخها ولا أقفل ليها بقها بصراحة كان نفسي اسمع صوتها وهي بتصرخ من النيك قلت ليها لا خليها تصرخ عايزة اسمع ترجيها قالت حاضر وصلت منى لعند طيز و كس رشيدة و مع الرفعة المنيلة إللي كانت مرفوعاها رشيدة مش هتقدر تعمل أي حاجة إلا انها تتقبل واقعها بدأت منى تداعب خرم طيز رشيدة بأصبعها و بحركة دائرية على خرم طيزها و بدأت اسمه اهات نشوة من رشيدة اممممممممممممه ااااااااااااااااااااممممممممممممممم مممممممممه فهمت انها بدأت تتمحن و بدأت تذوب و لاحظت ان منى بتف على طيز رشيدة و بدأت تدخل صباعها في طيزها و هنا سمعت صوت رشيدة و هي بتقول ااااااااااااااااااااااااااااااااههه هه ااااااااااااااااييييييي ايوة يا ستي نيكي يا ستي ارجوكي يا ستي راحت ضحكت منى وقلت شوفتي ازاي يا شرموطة انك عايز تنتاكي من الموقف ضحكت انا كمان وقلت لمنى متبخليش عليها افشخيها عايزة اشوف الدم من طيييزها ساعتها بصت لي رشيدة وقلت لي لية كده يا ستي رغد قربت منها و انا ماسكة الكاميرا وقلت ليها عشان تعرفي مقامك يا مثلي الاعلى و لطشتها بالقلم و اول ما بصتي و كانت عايزة تقولي كلمة شهقت شهقه كأنها هتموت ااااااااااااااااااهههههه بصت ليها بستغرب و بعدها سمعت صرخاتها ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااايييييييييييييييي ااااااااااااااااااااهههههه ارجوكي يا ستي منى بالراحة ده كبير كبير اووووي و منة عمالة تدخل الزب في طيزها بشويش شوي و طلعة وتدخله ثاني و تطلعه بس مكنتش بدخله كثير و اهات رشيدة اااااااااااااااااههههه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااايييييييييييييي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااايييييييييييييي ارجوكي يا ستي رحت من صارخة عليها ثاني بتطلبي طلبات ثاني ليلتك سودة راحة مدخلة الراس جو طيزها ومسكت الحبل و بدات تسرعة بحركتها للأمام وللخلف و هنا رشيدة صرخت صرخات متواصلة ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااايييييييييييييييي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااههههههههههههه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااايييييييييي يييييييي وفجأة سكتت رشيدة ببص عليها لقيتها اغمى عليها و منى لسة مستمرة رحت جارية عليها و لطشتها بالقلم و قلت ليها الست ماتت ضحكة منى وقالت ميبقاش قلبك خفيف هي بس اغمى عليها من كثر الالم كلها شوية و تفوق طلعت الزب من طيزها و شوفت دم بينزل من طيزها ………………….
أنتظروني في الجزء الثالث
 كاتبة جنسية




الجزء الثالث
كانت اللحظة دي مرعبة جدا عندما شفت الدم بينزل من طيزها و هي مغمى عليها و منى ولا كأنها فعلت حاجة خالص ببص لها و بقلها أنتي بتنيل اية يا منى هو ده اسمه استمتاع ده اسمه قتل .. منى يا ستي افهمي دي هتفوق بعد شوية و كمان هتتنطط عشان تنتاك ثاني انا عرفاها دي لبوة بنت ستي كلب مش بترتاح غير لما تتفشخ من طيزها و كسها و مبتقدرش تمشي ساعتها بتحس أنها عايشة صح .. مكنتش قادرة أستوعب كلام منى دي الدكتورة رشيدة دي المثل الاعلى دي المثقفة صاحبة القلم الرائع إللي كتاباتها في مجلة الجامعة بترعب الكثيرين .. الدنيا عمالة تشيلني و تحطني و أفكار كثيرة بتدور في دماغي أزاي و لية ؟؟؟ ,,, إلخ …
قطع حبل أفكاري رنت جرس الباب ,,, لقيت منى بتقولي وصلوا الشراميط الليلة بيناها طويلة أوووووي يا رغد ..
مكنتش بفكر ساعتها إلا برشيدة و ازاي هي مغمى عليها قلت ليها و رشيدة يا منى اية وضعها ..
متقلقيش عليها شوية وهتفوق وراحت جايبة مطهر و بدأت تنظف طيز رشيدة و لا أحسن ممرضة و خلصت و مازال جرس الباب بيضرب راحت و هي طالعة من الاوضة بتقول ” أية يا أولاد المرة الوسخة أية هتحرق أم الجرس ” و راحت فاتحة الباب ليهم و هما دخلوا و اول ما دخلوا لاقيتهم كلهم قعدوا على أربعة و بينبحوا زي الكلاب ساعتها مقدرتش أمسك نفسي من الضحك على الرغم من ان منى اتفقت معايا أني مخرجش ولا أظهر نفسي إلا لما هي تيجي لعندي و تخرجني بس ضحكتي مقدرتش امسكها على شكل البنات و طريقتهم . ..
الاغرب أنه منى بتبص ليهم بستمتاع و كأنهم فعلا حيوانات مش بنات طبعا نسيت أخبركم بأسمائهم ” هما أربع بنات الاولى كانت في مستوى ثلاث جامعة أسمها علياء سمراء اللون و وشها مكنش حلو بس جسمها زي ما يقولوا على الفرازة يعني ابزاز متوسطة حلماتها دائما مستقيمة طيز مدورة كبيرة يعني من النوع اللي يخليك تشتيه نيك الطيز و شعرها اسود , زينب و دي في مستوى ثلاث برضه بس كانوا يلقبها في الجامعة ملكة الجمال أية ف الجمال وشها و جسما كانت بيضاء بياض الثلج تقاطيع وشها مش بتقول أبدا انها مصرية يعني حاجة تقفيل برا بزازها كبيرة بس مشدودة و جسمها جميل جدا مشدود متناسق مش نحية ولا سمينة و إنما بينهم طيزها مقولكوش عليها حاجة تهبل العاقل و تعقل المجنون مدورة مربربة لما بتلبس بنطلون أو جيبة بتبقا مرسومة رسم , إيفا مستوى اول دي بقا أخت زينب الصغيرة بس الاكثر خبرة بينهم هذا ما اكتشفته بعد كده طويلة ممشوفة بزازها متوسطين بس تحس أنهم اترضعوا يجيي الفين مرة عشان كده كانوا مذلذلين طيزها تحس كده انها مش من جسمها بارزة لبرا جسمها بشكل كبير و وتحسها واقفة وقفه لوحدهم يعني الخص لكم طيزها زي كيم كردشيااان حاجة تتفرج عليها تتجنن , و أخيرا البت نسرين مستوى ثاني يعني دي بقى إللي مافهمت تواجدها نحيفة اووووي و شكلها ضعيف جسمها تحس أنه عدى عليه منشار كهربائي يعني ممسوح بزازها صغيرة أووووووووي و طيزها صغير يعني تحسها اتمسحت من الجنبين بالمنشر وبقا شكلها زي لوح الخشب ….
كنت بتفرج ازاي منى قادرة تعمل كده في اربع بنات مع بعض دول بس لو مسكوها ممكن يموتها ولكن شفت العجايب عمالة تلطشهم بالاقلام قدامي و تأمرهم يقلعوا هدومها و أمرتهم يدخلوا الحمام يجهزوا عشان تبدأ عملها و أنها هتنادي على كل وحده بأسمها عشان تخرج من الحمام بعدها عرفت أنها بتبدأ اولا بوحده وحده عشان تجهز الجلسة بشكل كويس و بعدها ممكن تتعامل مع الاربعة مع بعض .. المهم هي بقى وصلت لعندي و قالت لي أنتيه هتطلعي تقعدي على الكرسي إللي هناك و اشرت ليا على كرسي هزاز مني إللي بنشوفه في الافلام إللي بتستلقي عليه و بيقعد يهتز المهم و واصلت كلامها و لا تعملي حاجة انها هخليهم يعملوا ليكي مساج لرجليكي بلسانهم بصيت لها وقلت بلسانهم قالت ااه يختي بلسانهم متفكريش هيعجبك و هتشوفيني بعمل معاهم أية و أزاي بعاملهم وكل ما عايزة تجربي حاجة جديدة قولي لي بس و انا هخليكي تعملي فيهم إللي انتي عايزة و هما بيترجوكي تعملي فيهم أي حاجة أنتي تعوزيها هزيت براسي على اني موافقة بس في غفلة لاقينا رشيدة بتقول ياستي عايزة مية لو سمحتي …
بصت لها منى وقالت لها أنتي فوقتي يا لبوة … أية مستحليه النومه هنا ؟؟ … اوعي تفكري تنزلي دلوقتي ده في سيشن وفي طالبات هنا ممكن يعرفوكي وتبقى فضيحتك بجلاجل بصيت لمنى وقلت لها أية يامنى هتقطمي الدكتورة كده على طول .. ضحكت اااه الدكتورة الشرموطة المتناكة ضحكنا مع بعض ورشيدة لسة بتترجانا نجيب ليها شوية مية , قلت لمنى اسمعي بقا أنا عندي خطة ثانية أفضل أنتي تبدأي مع البنات و انا هجيب مية للشرموطة دي و أصلي لسة عايزاها شوية و بما انها فاقت و بعدها هخرج لعندكم .. منى وافقت و كأنها مش عايزة توافق كأنها أجبرت ولكن مش بأيدها حاجة و قالت ليا أهي بقت كلبتك تقدري تعملي فيها إللي انتي عايزاه المهم مش تظهر عشان مش يشوفها البنات لانها مش ناقصة ,, ضحكت ضحكة صفر و قلت لها مش هتقدر تقف على رجليها اصلا دا أنا هطلع كل إللي في قلبي فيها و تبقى جدعة لو استحملت , ساعتها نظرات رشيدة تحولت لنظرات رعب و خوف من إللي انا عايزة اعمله فيها .
رحت أجيب المية عشان تشرب رشيدة و أنطلقت منى لتبدأ رحلتها وصلت للأوضة وقفلت الباب بالمفتاح عشان محدش يدخل علينا , سمعت منى بتقول الكلبة زينب بصيت من خرم الباب لاقيت زينب جاية لعند منى و هي على اربعة و لابسة حاجة شبه الذيل في طيزها لا ده ذيل فعلا طيزها مركبه فيها ذيل و عمالة تهز كل جسمها و هي جاية اتجاه منى و أول ما وصلت قعدت تبوس حزمة منى و تنبح و منى بتقولها شاطرة يا كلبوبتي .
تركت استراق النظر و جيبت المية لرشيدة إللي كانت متهالكة و سقيتها وهي لسة على ربطتها شربت شوية و قالت لي أرجوكي يارغد فكيني معدتش حاسة بأديا ولارجليا … ساعتها مش عارفة ليه حسيت انه لازم الطشها بالقلم على وشها و فعلا فعلت كده لطشتها بالقلم على وشها وقلت لها رغد حاف يا بنت الكلب .. نزلت دموعها وقلت أسفة يا ستي رغد .. بقت عيني بعينها و الف مليون سؤال كانت في وقتها بيطلع من عيون و هي كأن عينيها يوعدوني بالاجابة على كل اسألتي وقبل ما اكسر ذلك الصمت الذي دام لوقت كسره صراخ من الصالون … أرجوكي يا ستي بلاش أرجوكي مش هقدر و منى عمالة بتقولها من أمتى الشراميط إللي مثلك بيقولوا لا أية هتنسي نفسك يا كسمك .. جريت على خرم الباب عشان ابص لاقيتها ماسكة شمعة و عمالة بتخلي الذايب منها ينزل على كس زينب و زينب بتصرخ من الحرق و الالم و منى ولا كأنها هنا بتتعامل مع الموضوع كأنه أمر عادي اوووووووووووي .
قطعت مشاهدتي للمنظر رشيدة لما قالت ارجوكي يا ستي مش قادرة أستحمل رجعت لعند رشيدة و بصيت في وشها وقلت هفكك بس ليا شروط رشيدة ردت عليا بدون تردد أنا قابلة كل شروطك ومهما كانت .. قلت اسمعيها الاول .. شرطي الاول من النهاردة ملكيش علاقة بمنى يعني هي خلاص تنازلتلي عنك يعني بقيتي بتاعتي أنا يعني لو سمعت او عرفت أنك مع منى بأي حال من الاحوال ساعتها هفضحك بالفيديو إللي صورته ليكي .. ردت رشيدة أمرك ياستي رحت لطشاها بالقلم وقلت ليها هو أنا كملت كلمي يا وسخة أسمعي للأخر وبعدين تكلمي فاهمة يا روح امك هزت راسها على انها فاهمة
 أما شرطي الثاني الليلة هتبقي ملكي يعني مش هتروحي بيتك اصلا عايزة استمتع بتقطع جسمك بطريقتي المجنونة .. كنت ببص لوشها هو قلقان مرعوب وده بدأ يخليني أشعر بالسعادة و المتعة يعني مافيش امتع من أنك تملك انسان تعمل فيه إللي انت عاوزة وهو بيوافق على كل حاجة …
أما شرطي الثالث …. قطعني صوت منى و هي بتقول الكلبة علياء كان نفسي اتفرج على منى و هيا بتفشخ البنات الشراميط بس للأسف كان ذل و كسر رشيدة مستهويني اكثر ” شرطي الثالث عايزاكي من بداية الاسبوع تتوسطي ليا عند رئاسة القسم عشان ابقى مندوبة عنهم في المستوى إللي انا فيه ..
أما شرطي الرابع كل ما اقولك عايزة منك تشرحي لي موضوع في الدرس تفهمي اني ليا مزاج افشخك يعني تشوفي صرفة و تدبري مكان و تبلغيني بالمعاد في مدة لا تزيد عن نص ساعة لانه لو ثانية وحده تأخرتي بعد النص الساعة تقدري تروحي عند عميد الكلية وتشوفي الفيديو بتاعك .
أنا خلصت كل شروطي يا رشيدة ياترى موافقة عليهم أو افضحك من دلوقتي رشيدة بدأت تعيط و تقولي مافيش قدامي حل إللي أوافق يا ستي رحت لطشاها بالقلم ولكن المرة دي كأني بحتفل بأول كلبة ليا و قلم كله ساعدة رشيدة بصت لوشي و شافت السعادة إللي فيه ففهمت اني مرتاحة منها و أني مش ناوية شر اتجاهها فقلت لي شكرا ليكي يا ستي و فعلا نزلت من الربطة المنيلة إللي كانت مربوطاها و فكيتها و كنت بشوف أديها لونهم زي البني من كثر كتمان الدم فيهم نتيجة الربطة و رجليها كمان كانوا كده وكنت بقول في نفسي اية إللي مخليها مرتاحة بده ساعتها خطر ببالي أنه منى بتهددها عشان كده بتيجي لعندها ,,, سألتها هي منى بتهددك بفيديو عشان تيجي هنا ردت عليا وهي قاعدة على اربعة ابدا يا ستي انا بجي هنا كل اسبوع مرتين و بخليها تستعبدني و بدفع ثمن الجلسة , ضحكت قلت ليها بتنضربي و تدفعي فلوس دا أنتي لقطة يا وسخة ابتسمت رشيدة وقالت اعمل اية مهو كله من ابن الكلب عودني أني أبقى كلبة و يمسح بيا الارض و راح اتجوز عليا و سابني مرمية و مشتاقة لأحساس العبودية لحد ما نصحتني شادية بمنى و من ساعتها و انا زبونتها .
كانت الاصوات برا بتشدني و بتخليني عايزة اخرج عليهم اشوفهم بيعملوا أية بالذات اني بدأت اسمع صوت تنهيدات منى بتعلوا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأه أكثر يا بنت اللوة أكثر أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوووووف أكثر ياكسمك ألحسي أكثر بقيت متشوقة هي تلحس ايه ومين دي إللي بتلحس ساعتها قلت لرشيدة ابدأي البسي هدومك .. بصت لي باستعجاب الدنيا ازاي حضرتك قلتي مش عايزاكي تروحي و انك هتقطعي جسمي و بعدها بتقولي لي قومي البسي هدومك ,, بصيت ليها بصت غضب أية هنبدأ نناقش يا وسخة … ردت ابدا يا ستي مليش الحق اناقشك بس ليا طلب عند حضرتك قلت ليها اية ثاني ارغي , عايزاكي لما تكلميني يا ستي دائما تشتميني لأني بحس أني فعلا رخيصة وكلبة قذرة لما بتشتم , ضحكت وقلت يخرب بيتك دا انتي كنتي مربيالي الرعب في الكلية دائما خايفة منك طلعتي اهو شرموطة و بتحبي تتهزئي و تتشتمي عشان تحسي أنك رخيصة , ردت عليا على فكرة انا كلمت ستي منى اكثر من مرة أني نفسي اخدم وحده زيك لانك قوية بشخصيتك غير انك متحبيش حد يجيي عليكي وده زود حبي ليكي و حب خدمتك … راحت مباشرة جاية قصادي وهي على اربعة و عمالة تبوس في جزمتي و تقولي أحلى حاجة لما الحلم يتحقق و انا كنت بحلم بخدمتك ودلوقتي صرت خادمة ليكي كلبة ذليلة لحضرتك تعملي فيا إللي انتي عايزاه صراحة الموضوع ده هيجني جدا بشكل رهيب لدرجة اني بدأت اشعر ببلل في كسي من كلامها ده طبعا لازم يتبل مهو انا كنت مش بتاعت جنس ولا هبل و العادة السرية بعملها مرة بالكثير كل ثلاث ايام قال اية عاوزة مستقبل مستقبل اية دا انا كنت عبيطة ساعتها تملكني شعور أني لازم اجرب معها أي حاجة يمكن هياجي يهدأ شوية رحت رافساها و قلت أية هو بسهولة كده تبوسي جزمتي المفروض اولا تعرضي عليا البضاعة يمكن متعجبنيش راحت قايلة لي ممكن حضرتك تعاينيها براحتك فعلا رحت لافه حوليها كده مرة كانت غريبة الصراحة على الرغم من كبر سنها إلا انها عايزة تتشرمط رحت جاية قدام طيزها و رحت رفساها فيها و هي وقعت على الارض و قلت ليها الجسم المنيل ده محتاج يتعدل فاهمة يا لبوة قالت فاهمة يا ستي رجعت ثاني لوضعها رحت لو أول مرة في حياتي افتح فلقتين طيز و شوفت خرم طيزها إللي كان تقريبا متورم جدا وملتهب من إللي عملته منى فيها و لكن حبيت اشعر بقوة و اسمعها بتتألم بسببي مرة يعني لطشتها بالقلم و رفستها ولا طلعت أي حاجة تدل على الالم رحت مقربة صباعي على خرم طيزها و اول مالمستها لاقيت أه مكتومة منها و تنهيدة و بتقولي ياستي بيوجعني اووووي قلت لها اه لازم يوجعك ما انتي عايزة تبقي شرموطة و الشرموطة لازم طيزها تبقا زي مغارة علي بابا و ضحكت وهي ابتسمت و بعدها قعدنا نتكلم انا وهي على زوجها العلق إللي قررت أفشخوه زي ما هفشخ زوجتها ….
كانت منى وصلت لذروة جلستها الاربع البنات في الصالون البنت إيفا مربوطة من ايدها و رجليها مربوطني كل وحده برجل من الكرسي و اما البت نسرين مربوطة بقا كانت منزلة راسها على كس إيفا و اديها مربوطي عن مسند الكرسي و رجليها مربوطين بحبل موصول للسقف يعني كأنها متعلقة بالشقلوب و قاعدة تلحس كس إيفا و ايفا في هياج كبير ااااااااااااااااااااااااااااااااووو وووووووووووف اكثر يا شرموطة لحسي اكثر ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااهه اكثر يا كسمك نيكي بلسانك اكثر يابنت المنتاكين و نسرين مستمرة بلحس كلها و اللعب بزنبورها بلسانها , أما زينب اللي كان جسمها بقا أحمر جدا من الشمع الذايب فوقها و كمان الكم لطشها إللي لطشتها لها منى على وشها و على فلقات طيزها و كانت مرمية مش قادرة تقوم من كثر النيك بالزب الصناعي بتاع منى مش نفس إللي ناكت فيه رشيدة لا اصغر منه و كل إللي عليها شكرا يا ستي أشكرك انك خليتني شرموطة رسمي النهاردة اشكرك يا ستي منى على النيك الجامد ده و انك فشختي كسي و طيزي وخليتني لبوة ليكي .
اما البنت علياء فالظاهر انه بدأ دورها كانت منى ساعتها بتقرص ببزازها و تقولها النهاردة هفشخك نيك يا بت الشرموطة و هي بتقولها ارجوكي يا ستي خليني اليوم شرموطة عايزة اتناك بجد مش قادرة و منى بتقرص بقوة حلمات بزازها و هي بتصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأاه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأه قطعيهم يا ستي قطعي بزاز منتاكتك …….. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأي قطعي حلمات الشرموطة بت الشرموطة كلبتك علياء و رحت مباشرة منى جايبة الخورزانة و بدات بعزف سنفونية من الضربات على بزاز علياء و علياء عمالة تتلوا و بتحاول تتحول الالم و لكن وشها كان مرسوم عليه السعادة و الهيج أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أضربي اكثر يا ستي أضربي و منى مستمرة بضربهم و بعدها تحولت لطيزها الجميلة و بدأت بضربها بالخيزران و عمالة بتقول دا انتي طيزك يخليكي أحسن من احسن لبوة منتاكة في شارع جامعة الدول يابنت الكلب , علياء كانت بتتالم بمتعة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأييييي أنا شرموطة ليكي فقط يا ستي الجسم ده محدش هيمتلكه غيرك , منى ضحكت وقالت لا ياروح امك هتبقي شرموطة على كبير انا مزاجي كده .. علياء أمرك يا ستي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأي … وبعد تلك الضربات بدأت منى مرحلة ثانية قامت ساحبة علياء من رجليها فوقعت على بزازها بالارض و صوت وقعتها كان مدوي و هي توجعات كثير و ساحبتها مقابل وش إيفا و فارقت بين رجليها و حطت كسها في وش إيفا و قالت لإيفا صوتك عليا يا منتاكة يا أخوت المنتاكة وحطت كس علياء في بق إيفا و ساعتها بدأت ايفا بعزف لحنها بلسانها على ألة كس علياء و علياء بدأت تتأوه من المحنة و الشهوة التي بدأت معاها ثاتي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأووووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأوف أكثر يا يا منتاكة كلي كسي أكثر يا بنت اللبوة و لكن منى كانت سريعة برضه حيث انها كانت عارية راحت منزلة نفسها قدام وش علياء وقالت لها دلوقتي هتنولي شرف أنك تلحسي كس مولاتك منى ساعتها كأن علياء لاقت مليون دولار السعادة إللي كانت فيها بهذا الامر غريبة .. مسكت منى بشعر راس علياء و راحت دفساها في كسها و بدأت المتعة للجميع ايفا بتلحس و بدخل لسانها في كس علياء ولكن أهاتها ايضا مسموعة من لحس نسرين و مصر زنبورها لكسها كانت ايفا هي الخبيرة و لسانها يعرف أين موضوع الجنون عشان كده كانت تنهيدات و صرخات البت علياء واضحة جدا حتى مع لحسها لكس منى ولكنها كانت تتأوه بشكل هستيري أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأه نيك فيا اكثر أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأي نيكيني اكثر يا ايفا دخلي لسانك جوا أفشخيني اكثر أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاااوو ووف ولكن تأوهات منى كانت هي المتميزة اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووف اأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي ألحسي كويس يا كسمك و كانت في كل مرة تشتم علياء ترفع وشها من على كسها و تضربها بالقلم كأنها تشكرها على هذه المتعة و في وقت واحد جسمهم كله بقا بيرتعيش و كلهم نزلوا شهوتهم في بقا بعضيهم و صوت التنهيدات التي تؤكد ارهاق الجميع واضحة جدا و لكن منى سريعا ما بعدت من علياء و سحبتها من اديها و لبست الزب الاصطناعي و قالت ليها مش المرة الماضية فتحت كسك و خليتك مدام دلوقتي بقا جه الدور على طيزك عشان بقي شرموطة من بابه .
خلت علياء ترتكي على الكرسي الهزاز و بدأت بعمل جيل على الزب الاصطناعي و على طيز علياء و علياء كان في وشها الف تعبير بين خوف و شوف ومتعة وهياج و منى بدأت بدهن الجيل على خرم طيزها و بدأت تلعب بفتحت طيزها باصابعها و علياء بقت تتنهد أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أوووووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه مش قادرة يا ستي مش قادرة دخليه فيا حتى لو حيموتني دخليه و منى بتقولها أخرسي يا كسمك بدل ما اخلي صوت المك لحد بيتكم يوصل بعدت صباعها من طيز علياء و اتجهت نحو زينب و راحت رفساها بقوة و قالت أية يا وسخة يا بنت اللبوة هتقعدي كده كثير راحت مباشرة زينب بايسة رجليها و تقولها أمور سعادتك مسكتها من شعرها و بدأت تجرها و حطت وشها في طيز البت علياء و قالت يلا رطبي طيزها بلسانك بدأت زينب تلحس طيزها بشكل جنوني و هستيري و علياء معدتش قادرة تتحمل الهياج أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأوووووووووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأي أية اللسان الجامد ده يا لبوة و زينب عمالة تتألم من نزول الخيزران على طيزها .
محنة علياء كانت كبيرة جدا لدرجة ان صوتها بدأ يرتفع ولكن فوجئت بأيد غريبة ماسكة بقها مش ايد منى ولا ايد زينب و بصت و تفاجئت ………………………
أنتظروني في الجزء الرابع
كاتبة جنسية






الجزء الرابع

كانت مفاجأة علياء كبيرة جدا لما لاقت يد الدكتور بكر على بقها و بيقولها صوتك عالي اووووي يا بنت هتفضي مستريس منى .
أنا كنت ببص من خرم باب الاوضة صراحة صدمة ودهشة و بلاوي زرقة كانت بتحصل فيا بسبب الدكتور بكر ده أكثر دكتور صارم في الكلية غير انه شخصيته قوية ومش بيقبل أنه حد يدخل وراه المحاضرة ولو تأخرت ثانية وحده .
بعدين تذكرت الصبح لما وصلت متأخرة و منى دخلتني المحاضرة قدام الدكتور بكر وهو ما اعترض ابدا .
منى راحت صارخة عليه أزاي يا كلب تيجي بدون ميعاد اية هي الوكالة إللي اشترتها لك الحجة ولا اية
 لقيت الدكتور بكر يعتذر منها انا اسف يا مستريس ماكنتش عارف انه عن عندك سيشن اليوم و انا كنت فارغ قلت أجي لعندك يمكن ترضي تعملي السيشن إللي اجلتيه امبارح .
البنات كانوا في قمة الدهشة و الصدمة و الاحراج ده الدكتور بتاعهم شافوهم و هما بالوضعيات دي علياء بصت له وقالت دكتور بكر مرة وحده راحت منى قاطعة كلامها بضربه على طيزها و قالت لها حد سمح لك تتكلمي يا حشرة
 و بصت للدكتور بكر و قالت له روح هناك اقعد في المطبخ لحد ما اخلص السيشن ده و بعدين هشوف حكايتك وجهز جسمك للعقاب لأني مش ناوية اعدي لك وقاحتك دي و كمان سيب نسخة المفتاح بتاعت الشقة لانه مش هيبقى معاك مفتاح من اليوم
 راح الدكتور بكر ق****ا امرك يا مستريس و راح ناحية المطبخ .
كنت نسيت انه رشيدة معايا في نفس الاوضة و أول ما افتكرت ألتفت لها لاقيتها مرعوبة رعب و بتقول أنا هنفضح النهاردة هنفضح بكر هنا دا انا باين عليا هروح في داهية ، بقيت ببص ليها و في وشي استغراب و علامات ضحك على حالتها كانت بترتعش جدا لدرجة أني بدأت أضحك فعلا .
الموقف في الصالون اختلاف البنات طلبوا أنهاء السيشن بسبب الدكتور بكر و كان باين على وش منى الغضب مش عارفة بس حسيت أنه ليلة بكر مش فايته لانه كان واضح استمتاع منى بالبنات و حضور بكر خرب لها متعتها يعني وقعته منيلة لبسوا البنات و روحوا و منى صرخت بأعلى صوتها ” تعالى يا روح امك ” و فعلا خرج بكر من المطبخ بس ما كنت متصورة طريقته بالخروج خرج على اربعه زي الكلب تماما و المفاجئة الاكبر انه خرج عريان ، ساتتها مقدرتش امسك روحي من الضحك لما شوفت الموقف ده من خرم الباب و بصيت لرشيدة و قلت ليها انتوا كلكم كلاب لمن ولا أية الحكاية ، رشيدة كانت بتبص لي بأستغراب كأنها مش فاهمة انا بقصد أية .
ساعتها فكرت ه ، معقولة هفضل ابص من خرم الباب كده زي المتفرجة أنا عايزة أنزل الملعب و أبدأ مشواري الجديد بالذات أني مع رشيدة في الاوضه و أنا صراحة عايزة اجرب بس بنفس الوقت عايزة بكر اللي بدأ صوته يلعى بالرجاء .
بصيت لرشيدة و قلت لها اقلعي هدومك ثاني لان ليلتك الاولى هتبدأ ، رشيدة لتخبطت اراي كنت قايلة ليها البسي و الان اقولها اقلعي ؟؟؟؟
 قالت لي ” في أية يارغد ” ، ساعتها كان اول درس فهمته من منى انه المفروض كلامها معي يكون بتقديم لقب ستي او مولاتي او مستريس ، فرحت مباشرة لعندها و بدون اي مقدمات رزعتها بقلم اظن أنه منى و بكر برا سمعوه ، قلتلها ” جرا اية يا كلبة انا ستك رغد مش رغد حاف أية هتصاحبيني ؟” ، فهمت ساعتها أنه امتلاكها بدأ و بدون أي كلام ثاني قلعت هدومها و نزلت على ركبتها و قالت ” أمرك يا ستي ” ، بدأ شعور السعادة مرة ثانية يوصل لقلبي ساعدة بأنه دكتورة في الجامعة بتقولي أمرك يا ستي ، ولكن طموحي كان اكبر من رشيدة وحده ، بالذات بعد ما سمعت صوت بكر اللي شكله كده طالع عينه من منى .
أستجمعت كل قوتي و بدأت مباشرة ببدأ مهامي بس طبعا ما كنت خبيرة لسة مبتدأه .
قلت لرشيدة ” أية هبتحلقي فيا كثير متيلا على رجليا ، على الرغم من أنه مش لفظ سادي بمعناه الصريح لكن رشيدة فهمت و فعلا بدأت تبوس رجلي و أنا عماله ابص عليها وبكل فرح .
استمرت ببوس رجليا لحد ما انا زهقت ، رحت قايله لها جيبي الخوزران من الزاوية ، فعلا نفذت و جابت الخوزران و هي على اربعة بتمشي و حطاها ببقها ، خدت الخوزران و بدأت اضربها بس بالراحة اصلي خايفة يحصلها حاجة و هي مستمتعة اااااااه ااااااه شكرا يا ستي ، و انا بضربها بالراحة بس لاقيتها بتقولي ” أقوى يا ستي أقوى ” ، كأنها عملت عليا تعويدة الخوف اللي كان في قلبي اختفى و بدأت فعلا اضربها اقوى و تحولت تأوهاتها إلى صراخ اااااااااااااااااي ااااااااااااااي ااااااااااااااااااااحح و انا بصوتها ده بدأت أنتشي حسيت أني امتلكها بجد مش كلام بس لا دي فعلا بقت ملكية خاصة لي اعمل فيها اللي انا عايزاه .
قررت أعمل خطوتي الثانية ، ركبت على ظهرها و رحت ضرباها على طيزها و قلتلها امشي بينا لعند باب الاوضه و فعلا هي مشيت و وصلنا لحد الباب رحت فاتحاه و ضربتها اقوى على طيزها و قلتلها قدامي يلا امشي قدامي و فعلا مشيت قدامي و منى و بكر عماليين يبصوا علينا و رشيدة ماشية عادي كأنها منومة او فاقدة للذاكرة ، لانها قبل شوية كانت مرعوبة من بكر و خايفة من الفضيحة بس لما امرتها خرجت عادي و لا اعترضت ولا حتى وقفت .
مشيت و انا مستمرة بضرب طيزها اللي واضح انها مش هتقدر تقعد عليها لفترة طويلة من كثر الضرب ، منى مباشرة قالت لبكر ” احب أعرفك بمستريس رغد شريكتي الجديدة ” ، بكر بص لي و قال ” معقولة رغد ” ، هو بس قال الجملة دي و رحت ضاربة ظهره بالخيزران لدرجة انا قعد يصرخ من كثر الالم و قربت له و قلتله ” رغد حاف كده أية انت فاكرني صديقة لك ” ، منى مباشرة قربت عليه و حطت رجلها على صدره و تفت على وشه و قالتله ” جرالك أية يا كلب اهو انت بحركاتك دي هتخليني اعتذر من مستريس رغد ” ، بصيت لعندها وفهمت انها معجبة بضربي له و اني عملت حاجة صح ، بس في نفس الوقت انا مش عارفة هعمل أية ؟؟ ، ” يا منى الظاهر كلابك مش متربيين محتاجيين تربية من اول و جديد عشان يعرفوا مقامهم ” ، منى فهمت بالضبط قصدي أني عايزة اخش الملعب و أتفرج لايف مش من خرم الباب .
تحركت منى اتجاه بكر و راحت رفساه على طبنه و قالت له ” عجبك اهو جبتلنا الكلام ” خذت الخوزران من أيدي و بدأت هي تضربه و تضرب رشيدة و الاثنين بدأوا يصرخوا من الالم .
أشرت لرشيدة فمشيت ناحيتي و بدأت تبوس جزمتي و تلحسها اما منى بدأت بحاجة غريب جابت قفص صغير شكله زي الزبر و راحت قافله زبر بكر بالقفل و المفتاح شالته معاها و بدأت ساعتها بمرحلة جديدة .
قالت منى لبكر ” لف وريني طيزك ” ، فعلا لف بكر و بقت طيزه لتجاه منى اللي قلعت الزبر اللي كانت لابساه ولبست واحد ثاني اكبر من الاولاني و و بدأت تضربه على طيزه بقوة و هو يصرخ و انا عمالة افرج عليهم و السعادة بتاعتي مستمر ، يعني رشيدة عمالة تبوس برجلي و بكر اه بينتاك قدامي من منى و يتلعن سلسفين ابوه بعد ما كان مربي ليا الرعب .
لاقيت منى قربت مني وهمست لي ” لازم تنيكيه معايا عشان اصوره و انتي بتنيكيه و يبقى تحت أمرك بأي وقت انتي عايزاه ” ، مكنتش عارفة حاجة بس سألتها ” ازاي ده يا منى ؟!” ، ردت عليا ” بسيطة ياقمر كل اللي عليك انك تلبسي زبر من الموجوديين و يستحسن يكون كبير شوية عشان يتربى و يتروض على أيدك و قلديني بس و هيبقى كله تمام ”
بسيت لرشيدة و ضربتها بالقلن و قلت لها “روحي للاوضه و جيبي الزبر الصناعي بسرعة ” ، فعلا هي شكرتني على القلم و راحت مباشرة تجيبه .
في الوقت ده كانت منى راحت لحد وش بكر و أمرته يبدأ يمص زبرها الصناعي و هو فعلا بدأ بده و هي عماله تدخله ببقه و طلعه لدرجة أنها في مرة دخلته كله في بقه و خلته فترة قصيرة جواه و هو مش قادر يتنفس و بدأ يتحرك بشكل هستيري و لكن منى بقيت ماسكة راسه ومثبته عليه و بعدين طلعته من بقه و هو كان بيسعل بشكل رهيب و واضح من وشه اه كان بيجرب الموت و اول مابدأ يتمالك نفسه وصله قلم ثلاثي الابعاد على وشه و رجعت ثاني تحط الزبر ببقه .
كانت رشيدة جابت الزبر الصناعي اللي هلبسه ، ساعدتني بلبسه و لاقيتها بتقولي ” عايزاني اعمل زيه ” ، عجبني الموضوع صراحة ، ناديت على البت منى عشان تعطيني الخوزران ، و أمرت رشيدة تبدأ تاخد الزبر ببقها وهي ماقصرت صراحة بدأت بده و انا بدأت اعزف لحن الالم على ظهرها بالخوزران و هي تلحس الزبر و تمصه و تتألم و انا مستمرة بعملي و كمان منى
 بعد شوية بدلنا انا و منى المواقع بقيت انا بنيك بق بكر و هي رشيدة و كل وحده فينا تتلذذ بضرب الكلاب ، لحد ما منى سابت بق رشيدة و حولت على طيز بكر تفت على طيزه اكثر من مرة و مباشرة حطت الزبر على خرمه و دخلته بقوة ساعتها بكر صرخ صرخة مكتومة و بدأت منى تنيكه كأنها عايزاه يموت ووهو مش قادر لا يطلع زبري من بق ولا قادر يتنفس و لا قادر يصرخ و انا استغليت الفرصة مسكت دماغه و بدأت اعمل زي منى بس في بق لدرجة اني كنت فاكراه هيموت بأدينا .
استمرين كده و رشيدة قاعدة بوضعية الكلب طلعت الزبر من بق بكر و قلت لمنى ” دوري دلوقتي ” ،لاقيتها ابتسمت و قالت ” مايغلاش عليكي ” ، ساعتها هي كمان طلعت الزبر من طيزه و هو حالته حاله مش قادر يتنفس و باين الالم و التعب على كل جسمه لفيت لحد طيزه وراحت منى تجيب الكاميرا و بدأت انا أنيكه و لانه الزبر اللي لابساه اكبر من بتاع منى لاقيته بيصرخ اول ما دخلته و بيقولي ” ابوس رجلك يا ستي مش هقدر ده كبير انا كده مش هقدر امشي ” ، بس انا ما عبرته و دخلته كله في طيزه ساعتها بدأ هو يصرخ اااااااااااااااااااي ااااااااااااااااااااي اااااااااااي و انا مستمرة بنيكه بغشوميه لاني كان المفروض اخليه ثابت جوا عشان تتعود عليه طيزه بس انا لسة اول مرة لي .
طلعت الزبر من طيزه و كانت طيزه بدأت تنزل دم ، هياجي كان حاجة كبيرة ااااوي أشرت لمنى ففهمت أني هدور على رشيدة و عايزاها تصورني معاها هي كمان.
فعلا قربت على رشيد و ضربتها بالقلم و قلت لها ” لفي ياروح امك لفي ” فعلا هي لفت و انا عارفة انها موجوعة من نيك منى ليها و لكني اصريت أني أنيكها
 قرما الزبر من كسها و بدون مقدمات دخلته في كسها اللي كان مبلول ساعتها من اللي فعلته ببكر و بدأت أنيكها وهي بدأت في البداية تصرخ من الالم بقوة و انا مستمرة و لكن بعدها لاقيت صوتها تغيير و بدات تقول
 ااااااوف اكثر يا ستي نيكي كلبتك أكثر اااااااااااااااححح افشخي كس لبوتك قطعيه يا ستي و يا تاج رأسي اااااااووووووووووووفففففففةةة افشخيني اكثر
 كلامها هيجني اكثر بدأت انيكها بشكل اقوى لحد ما جابت رعشتها طلع زبري من كسها و رفستها و نامت على الارض .
أستمريت بنيك بكر و رشيدة لحوالي ساعه لحد ما انا تعبت منهم اما هما كانوا تعبانين جدا من اللي حصل لهم و مش قادريين يقفوا راحت منى رابطتهم على الكراسي و قالت لهم ” هتباتوا هنا يمكن ستكم رغد تقرر تفشخكم ثاني ”
بصيت لمنى و كنت عايزه اعمل فيها زيهم و كان واضح من وشها انها هي كمان عايزاه ده .
سحبتني من ايدي و دخلنا الاوشه و اول ما دخلنا و قفلت الباب نزلت مباشرة على رجلي تبوسها و هي بتقولي ارحميني انا تعبانة يا ستي مش قادرة رحت لطشاها بالقلم و قلت لها ” اقلعي الزبر يا كلبة ” و فعلا قلعت و قفت و قلعته و انا قربت ليها و رزعتها بوسه كبيرة على شفايفها و بدأت هي تمسك الزبر بأيدها و بعدت منه و بدأت اضرب بزازها بقوة و هي بتصرخ أاااااااااااااووووف ااااااااااااه و انا بضربها و هي تتلذذ بالضرب ، قربت لوشها و همست لها ” نامي على السرير هفشخ ليكي كسك الليلة ” ، راحت نامت على الكرسي و رفعت رجليها و كأنها بتقولي أنها مستعدة و انا فعلا قربت لحد كسها اللي كان مبلول جدا ينتظر اللي يريحه رحت ماسحه بأيدي عليه و هي طلعت اااااااااااااااااااه كبيره منها بس ايدي امتلت من بللها رحت مباشرة شايلة ايدي وحطيتها في بق من اللي بدأت تلحسها و تمصها كأنها بتمص ملعقة عسل انا ساعتها حسيت ببلل في كسي بس تمالكت نفسي مش عايزة الشهوة تنسيني و ممكن ساعتها اتحول كلبة زيهم .
بدأت أدخل الزبر في كس منى اللي شهقت من كبره و بقت تترجاني ” بالراحة ياستي انا كسي صغير بالراحة افتكرت ساعتها هي عملت أيه برشيدة فنكتها بقوووووة ما رحمتها و هي تصرخ اااااااااااااي ااااااااااااااااي اااااااااااي ارحميني ابوس رجليكي ارحميني ، و انا مطنشاها و بنيكها اكثر لدرجة انها هي فقدت الوعي طلعت الزبر من كسها و كان في دم كثير بينزل منها خفت انها تموت و لكن شوية و وقف الدم فهمت اني فعلا فشختها سبتها مرميه على السرير .
رن تلفونها رديت و الصوت اللي سمعته رعبني أصل عارفة ده صووووت مين ………….

أنتظروني في الجزء الخامس
كاتبة جنسية





الجزء الخامس

 كان صوت أنا عارفاه جدا كان صوت الدكتورة شادية اللي كانت تتكلم و تقول أنها تعبانة و عايزة تيجيي عشان تلحق شوية متعة .
انا قلتلها تعالي و الغريب أنها ما ميزت صوتي و اعتقدت اني منى المرمية على السرير و قفلت السكة ، و بدأت أستعد لقدوم شادية الظاهر أنه حان الوقت أفشخها و تصير كلبتي مثل ما حصل لبكر و رشيدة و منى .
حاولت اصحي منى بكل الطرق الممكنة و فعلا فاقت بس كانت موجوعة بقوة من اللي حصل فيها و كان واضح أنها مش قادرة تمشي بشكل كويس .
سندتها للحمام و فعلا خشت الحمام تستحمى و أول ما خرجت لاقتني مقابلة للباب ساعتها و بدون تردد ضربتها بالقلم على وشها و قلتلها ” جرا أية يا كلبة مش لازم تريحؤني على الأقل ” ، فعلا انا كنت ممحونة جدا من اللي عملته فيهم و كان كسي مبلول و واضح اني هايجة على الاخر .
بصت للرجليا و قالت” أنا تحت أمر سموك شوفي تحبي أية و كلبتك منى هتعمله ليكي ” ، شديتها من شعرها و رميتها على الارض و أمرتها تاخد وضعية الكلب و مشيت وقعدت على السرير و أمرتها تيجي ناحيتي و فعلا عملت كده و اول ما صار وشها مقابل رجليا .
أنا / بوسي رجلي يا كلبة
 فعلا بدأت تبوس رجلي و انا مستمتعة ببوسها و في نفس الوقت منتشية و عايزة حاجة تريحني لانها الشهوة مارحمتني و بدأت تتغلب عليا و انا في وسط غابة لو أعطيتهم فرصة هياكلوني .
رفستها بوشها و قمت قلت الزبر اللي كنت لابساه رفعت الثوب لحد وسطي و وخلعت الكيلوت و نمت على السرير و لكن حملت معي الخيزران عشان لو تهورت مباشرة اتصرف معاها لاني خايفة تكون عايزة تنتقم .
امرتها تبدأ تلحس كسي و هي فعلا بدأت تلحسه و لسانها يداعب زنبوري بطريقة هيجتني أوووي و مع كل لعب بلسانها كانت الخيزران بتنزل على ظهرها مش عارفة لية بس كانت متعتي بتزيد كل ماضربتها و هي تتألم و بنفس الوقت مستمرة بأكل كسي بلسانها .
استمرت على هذا لحد ما جبت رعشتي أكثر من مرة و كان واضح أني راضية عليها لان ظهرها بقا مخطط تخطيط من الخيزران كأنها خريطة بعدتها و بدأت أعدل نفسي و بوستها على شفايفها و أمرتها تجهز لأن شادية جاية ، ساعتها أستغربت من كلامي ازاي هتيجي و انا ازاي عرفت ؟ ، فقلت لها على موضوع المكالمة و هي قالت ” انتي ناوية تعملي اية يا ستي ؟!” ، رديت عليها بضحكة مستفزة ” هفشخها مثل ما فشخت رشيدة و بكرة و هحولها كلبة ليا ” ، ساعتها بصت لي منى ” ياستي انتي كده هتقطعي عيشي و مش هعرف أشتغل ولا حتى أمشي اموري ” ، رديت عليها ” متقلقيش هيبقى نظامي زي نظامك و هيكون كل حاجة بفلوس و انا و انتي نص بالنص متقىقيش و حياتك هيبقى محورها رجليا يعني تسمعي الكلام و بلاش كلام كثير ” ، لاقيتها نزلت و بدأت تبوس رجليا تقولي امر حضرتك يا هانم ، امرتها تلبس و تجهز السيشن بتاع شادية ولكن بطريقة جديدة لاني امرتها تربط بكرة و رشيدة بطريقة ما عشان اقدر أنيكهم كمان مع شادية اللي هتتناك مني انا و من منى في نفس الوقت عشان اتوج نفسي ملكة الكلية السادية .
فعلا نفذت منى كل اللي طلبته منها و ربطت رشيدة اللي كانت تترجاها انها تفتحها عشان تروح الحمام بس منى رفضت و قالتلها انه اوامري تبقى مربوطة هي و بكر اللي كان في حالة هذيان بين شكر وألم من كثر ما افتشخت طيزه .
رن جرس الباب قعدت على الكرسي المتحرك و قلت لمنى تفتح الباب .
فتحت منى الباب و كانت شادية اللي خدتها منى على مشمها بقلم و قالتلها ” دلوقتي يا شرموطة دلوقتي تتصلي أية كسك بياكلك فمعدتشي قادرة تصبري ” ، شادية نزلت على ركبتها وقالت لمنى ” ياستي الزبر اللي حطيتيه في كسي الصبح تعبني انا مش قادرة امشي و لا انام ولا حتى اقعد كل حركة بتخليني اهيج ارجوكي ارحميني ” ، باشرتها منى بضربه على بزازها و قالتلها ” خشي و اقفلي الباب وراكي لانك اليوم هيتعمل عليكي حفلة ” ، من غير تردد و نزلت على وضعية الكلب و بدأت تلحق منى لحد ما وصلوا لعند الكنبة ساعتها كانت صدمت شادية اللي شافت زمايلها مربوطيني بوضعية تساعد على النيك و واضح انه كان عندهم سيشن ، و كمان شافتني و أنا قاعدة على الكرسي و ده اللي صدمها اكثر ، حاولت توقف عشان تتكلم بس منى ادتها بالشلوت على صدرها فوقعت على الارض و قالتلها ” جرا أية ياكلبة من امتى بتقفي و انتي في حضرتي أية هتنسي نفسك ” ، ساعتها اعتذرت شادية و لكنها بقت على صدمتها .
منى كانت فاهمة مدى صدمة شادية ولكنها مارحمتهاش لانها بدأت بضرب وشها و برجلها و هي بتقول ” الليلة هتبقى كلبة لستك رغد يعني هتبقي كلبة مشتركة ببننا ”
قمت من الكرسي و قعدت الف حوالين شادية ومنى عمالة تلطش فيها بالاقلام ، قلت لمنى ” خليها تقلع كل هدومها ” ، امرت منى شادية تقلع كل هدومها و فعلا قلعت كل هدومها و بقت ملط و كان واضح الزبر الصناعي اللي كان جوا كسها كان مش كبير بس واضح أنه مزقوق لجوا اووووووي و واضح انه كسها كان غرقان و حالته حالة .
نزلت ثاني على اربعة بس المرة دي قربت انا من منى و بستها في شفايفها قدام شادية و ضربتها على طيزها و طلعت اه منها بدل على المحنة ، بعد ما خلصت بوستي على شفايفها بصيت لشادية و رفستها برجلي على صدرها لدرجة انها وقعت على الارض و أمرت منى تنزل على كسها عشان تلحسه ، منى بصت لي باستغراب شديد ، بس ما اعطيتها فرصة ضربتها بالقلم على وشها وقلتلها اخلصي يا كلبة ، منى كان واضح أنها مضايقة اوي من تصرفي معاها لأنه كان في اتفاق بيننا ولكن هدفي كان اخليهم كلهم كلابي قدام بعض .
راحت منى على كس شادية و بدأت تلحسه و شادية بدأت تتأوه أااااااااااااوووووف ااااااااااااااااااااااايييييي و منى عمالة تلحس بكسها و تاكل زنبورها و لسة الزبر الصناعي جوا كس شادية ، قربت الكرسي من راس شادية و قعدت فوقة و حطيت رجليا على وش شادية و بدون ما أمرها كانت عمالة تبوس قاع رجليا و انا بقيت مستمتعة جدعا من اللي بيحصل استمرينا كده يمكن لربع ساعة و كانت شادية جابت شهوتها مرتين ، ساعتها أمرت منى تبعد الزبر من كس شادية و فعلا عملت كده و لكن شادية شهقت شهقة كبيرة كأنه روحها خرجت لما منى طلعت الزبر من كسها .
قمت من على الكرسي و أمرت منى تقوم من كس شادية و فعلا قامت و انا راحت دايسة على كس شادية برجلي و هي ظلت تصرخ من الالم و انا مش معبراها و رحت ضرباه منى على وشها وقلتلها يلا يا كلب اقلعي و حطي كسك عىى بق الشرموطة شادية ، منى ساعتها بدأت تقول ” في اية يا رغد احنا متفقناش على كده ” ، ساعتها ضربتها بقلم اقوى من الاول وقلت لها ” انا اللي بعمل الاتفاق يا كلبة و الان لما أمرك بحاجة تنفذيها بلاش تلاكيع ” ،
 منى ساعتها عملت ……….
أنتظروني في الجزء السادس
كاتبة جنسية





الجزء السادس و الأخير




 منى ساعتها عملت حاجة غريبة أوي زقتني لدرجة اني وقعت على الارض و رجلي بعدت من كس شادية إللي بعد وقوعي ظهرت عليها علامات الارتياح من إللي كنت بعمله فيها .
منى كان باين انها زعلت جدا من تصرفي و لكني استجمعت كل طاقتي وقتها و قمت زقاها اوووي لدرجة انها وقعت على الارض و بصت لي و هي بتصرخ
 منى : جرالك اية يا رغد أية مش احنا كنا متفقين ولا انتي حبيتي الشغلانة فحابة تاكلي كل السوق لوحدك .
أنا : أنتي كلبتي وده مش هيغير من انك برضه مستريس عليهم و انا عايزة ده يبقا لازم يتنفذ منك ومنهم .
ساعتها كانت اصوات شادية و كمان رشيدة و بكر بدأت تعلى حبتين بسؤال واحد فقط معقول يا مستريس منى انتي كلبة عند مستريس رغد ؟؟
 كان السؤال ده هو إللي وصلنا لمفترق طرق غريب .
منى صرخت بوشهم و انتوا مالكم يا شوية حشرات لما اتكلم انا مع رغد محدش منكم يسمعني صوته فاهمين ولا تحبوا افهمكم بطريقة ثانية انتوا عارفينها و ساعتها مش هتقدروا تروحوا الكلية الصبح .
بصت لي منى بعد ما خلصت كلامها وكان واضح جدا انه اسلوبي ضايقها
 منى : أنا مش فاهمة انتي لية بتعملي كده يا رغد شوفتي ازاي الكلاب بقا ليهم صوت و عايزين كمان يسألوا اسئلة غريبة شوفتي وصلتيني لحد فين يا رغد .
وقتها بدأت احس اني امتلكت الجميع حتى منى إللي لسة رافضه تبقى كلبتي قادم الكل برضه بتحاول تلاقي مبرر عشان تبقى راكعة تحت رجليا قدامهم .
أنا : محدش فيهم لية الحق في أي حاجة المهم انا وانتي يا منى و المفروض يكون في ثقة اكثر بيننا مش نقعد نسمع الكلاب دول , وانا قلتلك ده مش هيأثر على علاقتك بيهم انك تبقي كلبة ليا دي حاجة انتي عايزاها وكمان تشرفك سواء قدام الكلاب دول او قدام أي حد.
كان واضح انه كلامي بدأ يخش جوا دماغها و تتقبله وكان لازم اعمل حاجة عشان مخليهاش ترفض ثاني و ارجع اقنعها من جديد فرحت قعدت على الكرسي و قلتلها …
أنا :بسرعة يلا يا كلبة قبل ما تحطي كسك على وش شادية لازم اولا تطلبي السماح مني عشان ارضى عنك و اسمح ليكي تبقي مستريس على الكلاب دول.
منى بقت بتبص عليا وسامعة كلامي و بتشوف الاصرار بوشي على انها تنفذ كل اوامري قدام رشيدة و بكر و شادية و حاولت تتكلم لكن كلامي كان اسرع بحيث انها وقفت أي كلمة في زورها
 أنا : اسمي يا منى لو ما نفذتي يبقا خلاص اقوم اروح بيتنا و انسي أي حاجة حصلت بيننا و انسي كمان أنك تركعي تحت رجليا في أي وقت سواء لوحدنا او قدام الناس , و انتي عارفة انتي حفيتي قد اية عشان توصلي لرجليا .
بعد الكلمتين دول لاقيت منى نزلت على رجليها و اديها زي الكلبة و بدأت تمشي لحد رجليا و باستهم و ده الامر خلى شادية و رشيدة وبكر يتجننوا جدا و لكن إللي زاد جنانهم كان كلامها .
منى : أسفة يا مولاتي مستريس رغد بعتذر منك و اتمنى انك تقبليني كلبة ذليلة لرجليكي و انول شرف خدمتك طول عمري و اوعد سيادتك اني مش هرفض أي أمر ليكي ولا هكسر أي قانون توضعيه حتى لو كان ده الامر اني اموت نفسي .
ساعتها متعتي وصلت لحد لا احد يتخيله يعني قدرت اكسر كبرياء منى و اجيب مناخيرها الارض و تبقى خادمة ليا قدام الناس إللي بيدفعوا ليها فلوس عشان تستعبدهم .
أنا : انا هسامحك دلوقتي يا منى بس أعملي حسابك دي اخر فرصة ليكي و اليوم هتثبتي لي مدى ولائك ليا لاني قررت أخليكي كلبة على طول و بالنسبة للكلاب دول هتبقي انتي المسؤولة عنهم يعني مافيش حاجة هتتغير هيبقوا خدام ليكي و ليا مع فرق اني لما اكون موجودة كلكم هتبقوا تحت جزمتي .
ساعتها هزت راسها و لاقيتها بتوبس جزمتي بطريقة سريعة تعبيرا عن امتنانها لي و لأني سامحتها و لكني حبيت اجرب أنها فعلا بقت خاضعة كاملة لجزمتي فرفستها على وشها و قلتلها كفاية يا كسمك اية هتاكليهم
 أعتذرت مني و ساعتها فعلا حسيت اني مش ملكة على منى و رشيدة وشادية وبكر بس لا دا انا بقيت ملكة الكلية السادية .
أمرت منى تبدأ بالعمل إللي توقفنا عنده انها تحط كسها على بق شادية و فعلا قلعت هدومها و قالتلي أمرك يا مولاتي و راحت قعدت على بق شادية و بدأت تفرك كسها بوش شادية كله و انا لبست الزبر الصناعي الكبير و رحت اتجاه كس شادية إللي كان الزبر إللي جواه موسعه على الاخر رجت مطلعة الزبر إللي كان جوا كسها و هي ساعتها شهقت كأنه حد بيغرقها لكني أمرت منى تقعد بالكامل على وشها عشان تمنع صوتها و فعلا منى فعلت كده بدأت ادعك كس شادية بالزبر إللي لابساه وكان واضح من حركاتها انها كانت بتهيج جدا من الحركة دي بس انا ماحبيت اخليها تستمر بهياجها أكثر كان لازم اخليها تتألم أكثر عشان انا استمتع اكثر .
فاجأتها و دخلت الزبر جوا كسها بقوة لدرجة انه صوتها طلع و منى قاعدة على وشها أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي كانت صراختها كلها الم مش متعة الزبر كان كبير جدا و حالتها اصبحت حالة ولكني مارحمتها و استمريت بنيكها بكل قوة و مش كده بس لا كنت و انا عماله انيكها اديها كانت بتلطش في بزاز منى بقوة لدرجة انها هي كمان بدأت تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأووووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ فففةةة و انا عمالة استمتع بسنوفونيات الالم دي .
استمريت على هذا الوضع لأكثر من ربع ساعة وكان واضح أنه كس شادية اتهر جدا من النيك و جابت لبنها أكثر من مرة و كمان منى كانت جابت شهوتها اكثر من مرة في بق شادية .
طلعت الزبر من كس شادية و امرت منى أنها تربطها على الكرسي و تلبس الزبر و تنيكها في خرم طيزها بس تحط سدادة لبقها .
فعلا نفذت منى ده وراحت رابطاها في الكرسي بطريقة خلت طيزها مرفوعه لفوق و وشها في الارض و لبست الزبر الصناعي الثاني و قربت على طيزها عشان تبدأ رحلة نيكها و لكني مباشرة ضربتها على ظهرها و امرتها تجيب الخوزران و فعلا عملت كده وجابتها و قلتلها تبدأ رحلتها على طيز شادية ولكن امرتها تعمل كده بدون كريم ولا حتى جيل يعني حاف تدخل الزبر في طيزها بدون أي حاجة منى ساعتها بصت لي وقالت
 منى : يا ستي كده هتبقى مؤلمة اوووي و ممكن طيزها تنزل دم كثير و كمان ممكن اعملها تقرحات في طيزها و تشققات و تبقى محتاجة علاج عند دكتور
 ساعتها فكرت بالموضوع أنه لو حصل كده فعلا حالتها هتبقى منيلة اووووي و ممكن تتحول لنتيجة مش كويسة , ضربتها بالخوزران على طيزها و امرتها تجيب الجيل , الضربة دي كانت موجعة ليها اووووي لاني ضربتها بقوة دليل اني غضبانة و واضح انه طيزها بقا مرسوم عليها خط أحمر كبير .
رغم الضربة هي ما اعترضت و راحت جابت الجيل و حطت منه على الزبر و كمان دهنت خرم طيز شادية كانت شادية عمالة تعيط و تحرك راسها بانها رافضه ولكني كنت في ساعتها منزلة الخوزران على بزازها و بدأت الخطوط ترتسم من كثر الضربات و منى بدأت تنيكها في طيزها بطريقة بطيئة شوية كأنها عايزة شادية تتعود على الزبر بس أنا ما عجبني ده رحت ضرباها على بزازها وقلتلها انها تزيد من قوة النيك في طيز شادية و فعلا هي عملت كده و بقيت مستمتعة بدموع شادية إللي عمالة تنزل و سبتهم و رحت مباشرة على وش رشيدة و امرتها تمص الزبر إللي كان كبير وفعلا بدأت تمصه بس حسيت انه الزبر مش بيدخل بشكل كافي في بقها رحت ماسكة راسها و بدأت انيكها في بقها و هي بقا وشها احمر اوووي و عنيها حمرة اوووي من الاختناق إللي اصابها من النيك ولكني استمريت لحد ما شوفت انها ممكن تموت رحت مطلعة الزبر من بقها و هي عمالة بتكح من الخنقة رحت ضرباها على وشها بالقلم و قلتلها أنتي يا رشيدة هتبقى ايامك معايا عسل اووووي .
بعدت عن رشيدة ورحت على طيز بكر إللي كانت مفشوخة و بدون مقدمات تفيت على طيزه و قعدت احرك صباعي على خرم طيزه وهو بقت حالته حالة من النشوة و ساعتها دخلت زبري جوا طيزه وهو بدأ بالصراخ اأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأاي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوو وف بالراحة يا ستي ابوس رجليكي بالراحة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأااه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه هموت من كبره هموت
 أنا صراحة كنت مستمتعة و كنت مش عايزة اوقف بس هو أغمى عليه و مبقاش عندي متعة انيكه اكثر رحت مطلعة الزبر من طيزه ورحت على كس رشيدة و قبل أي كلمة كنت مدخلاه جوا كسها و هي بدأت تجننا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأوف أكثر يا ستي افشخي كلبتك اكثر أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأفةةةةةة نيكي قحبتك اكثر يا ستي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأا افشخي كس شرموطتك ولبوتك رشيدة اكثر أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي
 أستمريت بنيكها لحد ما جابت شهوتها و غابت هي كمان عن الوعي .
لاقيت منى بتقولي انه شادية شخت على الارض ساعتها امرتها تبعد من طيز شادية و بدأ اضرب طيز شادية بقوة لدرجة انه العلامات على طيزها بدأت تنزل دم .
امرت منى انها تفتح لشادية عشان تلحس شختها من على الارض و فعلا عملت كده و قعدت انا على الكرسي اشوفهم جميعا بقوا كلابي و أصبحت بعمل فيهم إللي انا عايزاه وهما بيقولوا لي شكرا
 و لليوم و انا صرت في سنة رابعة و انا ملكة متوجة على الكلية و صرت ملكة الكلية السادية وزاد عدد كلابي و كلباتي من طالبات و كمان دكاترة وقدرت خلال السنين الماضية اعمل مبلغ محترم و من خلاله هقدر اعمل بيه مشروع محترم أما منى إللي كانت بشاركني بالفلوس بقت كلبة رسمي و اصبحت ما تحلم إلا برضايا وتوافقني على أي شيء وعشان كده بدأنا نفكر نوسع عملنا في السادية عشان نكسب اكثر و نعمل كم مشروع جديد و تبقى الحياة فل ومحدش ليه عندنا حاجة
 صحيح نسيت اقولكم اني بقيت من اوائل الكلية و احتمال اتعين معيدة في الجامعة كمان يعني هيبقوا كلابي لفترة طويلة
 أستمتعت بسرد قصتي لكم
 أنا مستريس رغد …