الثلاثاء، 28 أغسطس 2018

قصتين تعريص

قصتين جميلتين
القصة الاولى ( عرصت على مراتي )
اسمي صالح سني 35 عام زوجتي اسمها هند سنها 30 عام سبق لها الزواج أنثى بكل ما تحمله الكلمة من معاني تزوجتها رغم كونها مطلقة ورغم معارضة اهلى لجمالها المبهر فهي صديقة اختي , انا سعودي اعمل وأعيش في الإمارات منذ 10 سنوات زوجتي سعودية تعيش في السعودية منذ طفولتها وبعد زواجنا ذهبت معي الى دبي , تزوجنا منذ عام زواج بسيط جدا مجرد عقد قران عائلي و سافرنا , لم اتحدث معها كثيرا قبل زواجنا ولم اراها سوى مرة واحدة , ليلة دخلتنا كانت في فندق في دبي وكانت زوجتي ترتدي فستان الفرح الأبيض , لما امارس الجنس من قبل وحياتي كانت للعمل وفقط وكانت ميولي الجنسية طبيعية جدا حتى تزوجت , في اول مرة امارس فيها الجنس مع زوجتي قالت لي بالحرف انا سبق لي الزواج ولا اريد ان اقوم بتمثيل الخجل و الكسوف عليك اريد ان اكون على طبيعتي قلت لها هذا ايضا ما اريده قولي وافعلى كل ما يحلو لكي , قالت لي لقد توحشت الجنس كثيرا فلم امارس الجنس منذ طلاقي من زوجي , في الحال الطبيعي اعتقد اي شخص بمكاني سيتضايق من ذكر زوجتي لزوجها السابق خصوصا في الجنس لكن لا ادري لماذا شعرت بلذه عندما ذكرت ممارستها مع زوجها السابق , قلت لها مازحا وقد استهواني الكلام عن طليقها و الجنس : نحن نختلف عن الآخرون , قالت لي اغمض عينيك , اغمضتهما لدقيقة كاملة وتوقعن منها ان تخلع ملابسها مثلا او ترتدي ملابس خليعة لكني فوجئت بأكثر من ذلك عندما شعرت بيدها تمسك قضيبي النصف منتصب وترفع جلبابي وتنزل ملابس كامله وتمص قضيبي قائلة فتح عينيك , فتحت لأجدها عارية تماما فلم اتمالك نفسي فحملتها والقيتها على السرير وهي تضحك قائلة سنرى انت ام فهد افضل , للمرة الثانية شعرت بمتعه ولذه وانا اتخيلها مع طليقها , ففتحت ساقيها ولحست فرجها الجميل وأخذت التهمه بنهم وهي تتاوه قائلة تعال يا فهد شوف زوجي الجديد , استثارتني الكلمة بقوة فادخلت قضيبي في فرجها الواسع دفعه واحدة فشهقت قائلة قضيبك كبير جدا فهد قضيبه كان صغير ويبدو انها شعرت ايضا بمتعتي من ذكر طليقها فهد فاخذت انيكها بجنون وهي تقول لي نيكني اغتصبني ومارسنا الجنس طوال الليل حتى نمنا بحضن بعضنا عاريين تماما , و ظللنا اسبوع في الفندق ننهم من الجنس و الحب .
بعد اسبوع قررنا مغادرة الفندق والعودة لشقتي الفارهة وكانت للمرة الاولى اخرج معها وكانت ترتدي عباية مخصرة تبرز مفاتن جسمها وخصله ناعمة من شعرها تتدلى على وجهها الجميل , وقالت لي ما رأيك قلت لها اول مرة اراكي هكذا اختي قالت لي انك دائما منتقبه وترتدي ملابس فضفاضة , قالت لي اذا بتريد سأرتدي ما تعودت عليه , قلت لها لا انتي هكذا اجمل , صراحة كنت مشتاق لرؤية نظرات الإعجاب من الرجال لزوجتي ولم اكن ادري ابدأ قبل زواجي انني لي هذه الميول , سرت معها بطرقات الفندق ونزلنا الي البهو , وجلسنا لنتناول مشروب رأيت العامل المصري قادما الينا وقال بلهجة مصرية ودودة اؤمرني يا افندم , وكان له ابتسامة جذابه ووسيم ووجدت زوجتي تنظر له بإعجاب فقلت له فنجان قهوة وقالت زوجتي له بلهجة مصرية بلكنه سعودية عايزة واحد ليمون وصلحه , ضحك المصري وضحكت زوجتي ضحكة رقيعة وشعرت بلذه كبيرة من اعجابه بزوجتي وعندما وجدني مبتسما قال لها تحت امرك يا قمر , شعرت بمتعة لا توصف عندما غازل زوجتي وكنت غير مصدق لما اشعر به من سعادة ولا اجد تفسيرا لمشاعري , ومرت الايام وانا استمتع بنظرات الرجال لمؤخرة زوجتي وصدرها وعندما تضحك برقاعة وسط الناس , حتى أتي يوم كانت زوجتي تتابع موقع اخباري ووجدت خبرا عن تبادل الزوجات فوجدتها تسألني ما رأيك في هذا الخبر , قلت لها ما رأيك انتي قالت لي : هم احرار لكل شخص حرية جسدة يستمتع به كما يشاء , صراحة اعجبت بكلامها وقلت لها معك حق , في نفس اليوم كنت اتابع موقع اباحي ولأول مرة قررت مشاهدة افلام تبادل زوجات ودياثة , شعرت بمتعة لا توصف وانا اتخيل زوجتي مكان اي انثى في هذه الافلام , دخلت علي زوجتي وانا ممسكا بقضيبي اشاهد فيلم جنسي عبارة عن مساج يقوم بعمله متخصص لإمرأه ثم يستدرجها ليمارس معها الجنس , فقالت لي زوجتي انتظر وجائت مسرعة فشاهدت الفيلم على اللاب توب وقالت لي ما هذا , قررت مصارحتها فحكيت لها الفيلم وقلت لها صراحة استمتعت اكثر عندما تخيلتك في موضعها , قالت لي وهي يبدو عليها السعادة اتريد ذلك , قلت لها بصوت عالي وكأنني كنت احمل جبل على كتفي والقيته ” اريد ان اشاهد شخص آخر يمارس معك الجنس ” , تنهدت براحة وقالت لي وأنا ايضا , قلت لها حضري نفسك لدي مفاجأة لكي , سأعود بعد ساعة ذهبت للفندق الذي كنا به بعد زواجنا ودخلت للبهو وبحثت عن الشاب المصري الذي اعجب بزوجتي أعجبت به فوجدته بوسامته المعهودة وقال لي أهلا يا افندم , انا فاكر حضرتك , قلت له اريدك بأمر خاص , قال لي تحت امرك امامي نصف ساعة واخلص شغلي , قلت له سأتحدث مع مديرك , واستأذن لك منه حتى نخرج سويا , قال لي بقلق لم اكن اقصد معاكسة زوجتك , قلت له لا تخف اصعد وغير ملابسك , عاد الشاب بعد ان استأذنت له وقابلني بإبتسامة قائلا تحت امرك , ركب معي السيارة فقلت له مباشرة اعجبتك زوجتي , فتردد في الاجابه فقلت له لا تخف انا متحرر وراقي , قال لي جدا بصراحة بحسدك عليها , قلت له انا ايضا لاحظت انك اعجبتها , فتعجب الشاب فبادرته مباشرة اتريد ممارسة الجنس معها , اندهش الشاب وصمت فقلت له اذا قلت لا ستنزل من السيارة حالا واذا قلت نعم ستمارس معها الجنس فورا فقال الشاب بسرعة : نعم اريد , وصلنا حتى باب شقتنا ودخلت مباشرة لأجد زوجتي لا زالت تستحم , فقلت له انتظر هنا ودخلت عليها وقلت لها معي مفاجأة لك بالخرج فقالت لي : ما هي ؟ قلت لها : شخص , قالت لي : من هو , قلت لها الشاب المصري اتذكرينه , قالت بفرح انت حبيبي سأخرج حالا , جلست على الكرسي بغرفة النوم وجلس الشاب على السرير وقلت له كل ما اقوله لك افعله قال لي تحت امرك ,
دخلت زوجتي الغرفة مرتديه منشفه على جسمها ومنشفه على رأسها فأشعلت سيجارا وقلت له قبلها على خدها فقام وفعل ذلك ووجته قد انتصب قضيبه , فقلت لها نامي على السرير على وجهك ففعلت , قلت له اريدها عارية تماما , فعراها تماما , قلت له هل اعجبتك ففوجئت به يقول يقول بالحرف ” مراتك جامدة يا معرص ” ونظر لي بخبث , ادركت ان الشاب قد فهم بالظبط ما اريده , فضرب مؤخرة زوجتي وخلع ملابسه تماما وجلس على فخديها وأخد يدلك مؤخرتها وهي تتاوه وينظر لي ويضرب مؤخرتها ثم بصق على خرقها وعلى قضيبه ونظر لي وهو يمسك بقضيبه ويخرسه في كسها من الخلف وهي تتاوه وهو ينظر فيعيني ويقول لي مراتك بتتناك يا ديوث , وانا جننت وشعرت بلذه لم اشعر بها بحياتي , فأخرجت قضيبي واخذت افركه وانا اشاهد زوجتي الجميلة تتناك امامي , ثم قلبها الشاب على ظهرها واقترب من وجهها وهم ينظرون بعيون بعضهما ثم عض شفاهها وأخد يلتهمهما وهي يدعك قضيبه بكسها , ويدخله ببطئ وهما ينظران لي , وانا اشعر بنار في جسمي كله فذهبت وامسكت يدها وهي في حضنه يلتهم ثدييها و يفتك بكسها الجميل وهي تصرخ وتنظر لي وتعض على شفتها السفلي و شعرت بالسرير ينهتز والشاب يحتضن زوجتي بقوة وهي تقطع ظهره بأظافرها وهو ينزل منيه في كسها وانا انزل المني على يدها وثلاثتنا يصرخ ويتأوه حتى هدأ الموقف تماما ونمت بجوار زوجتي وقلت للشاب هذه 500 دولار هدية لك ارتدي ملابس وسأتصل بك عندما اريدك قال الشاب وهو يبدو عليه الارهاق انا تحت امرك ونظر لزوجتي وقال تحت امرك يا مدام , فأبتسمت له برقة وذهب , نظرت لها فقالت لي بحبك قلت لها وانا ايضا , وكانت هذه اول مرة اشاهدها في احضان رجل آخر وأدركت انني ديوث بمعنى الكلمة .
القصة الثانية : اختي وصديقي
 اسمي سامح من الأردن واختي اسمها دانا اكبرها بعام واحد فعمري 17 عام وعمرها 16 عام , منذ ان تحولت اختي الى انثى مرغوبه واصبحت مراهقة ولم تعد طفله وانا اجد متعة كبيرة في نظرات اصدقائي لها , ونظرات الغرباء لها ايضا عندما اكون معها , في يوم فرغ شحن بطارية هاتفي الجوال فبدون إستئذان اخذت هاتف احد اصدقائي واتصلت بأختي فانا احفظ رقمها ففوجئت بان رقمها مسجل عنده بإسم دودو , لم اشعر بضيق بل بالعكس تخيلت مكالمتهما واستمتعت بشدة من نظرته لي فبالتاكيد هو ينظر لي نظرة المخدوع او اخو الشرموطة , انا استمتعت بهذه الفكرة لكني اريده ان ينظر لي كوني ديوث فهذه متعتي الكبرى فقد قرات كثيرا عن الدياثة وأدرك تماما اني ديوث واتقبل هذه الفكرة واستمتع بها بشدة , وانا استرسل في افكاري بسرعة وجدت اختي وقد فتحت الخط , فصمتت لأسمعها فوجدتها تقول حبيبي وانتظرت الرد ثم قالت مازن يا حبيبي وهو اسم صديقي , فقلت لها انا سامح فأغلقت الخط , أخذت صديقي جانبا وقلت له انت تعرف اختي فقال لي مترددا بصراحة احنا بنحب بعض فقلت له انا اعرفك جيدا هل مارست معها الجنس , فتعجب من صراحتي وقال لي : لا ادري ماذا اقول لك . فقلت له قل كل شيئ لا تخف , فقال لي بصراحة مرة واحدة لكن صدقني هي لا تزال بكر انا امارس معها جنس خلفي , شعرت بمتعة هائلة من تخيل زب صديقي في طيز أختي فقلت له سنتفق اتفاق انا لن امنعك من اي شيء لكن اريدك ان تقول لي دائما ما تفعله معها وماذا تقولون فقال لي صدقني لن اؤذيها نحن فقط نستمتع سويا مثل الاجانب فقلت له حسنا هل لديك صور لها قال لي نعم وفيديوهات ايضا وشعر صديقي بمتعتي فقال لي انت مبسوط صح , قلت له بصراحة نعم وهائج ايضا , قال لي استمع لمكالمتي معها وذهبنا سويا لسيارته , فقلت له قل لها انك وعدتني انك ستخطبها وانك تحبها وانك لن تتحدث معها حتى تأتي للمنزل فقال لي حسنا واتصل بها وانا اضع احد سماعات الرأس في اذني وهو يضع الاخرى , فردت وهي مرتجفه وصمتت فقال لها انا مازن فقالت له حبيبي حصلت مصيبة , سامح تحدث لي من هاتفك وقلت له حبيبي , فقال لها لا تقلقي انا قلت له اننا نحب بعضنا بمنتهى الإحترام وانني سأتزوجك وساتقدم لك ووعدته الا اتكلم معك ثانية حتى اتقدم لخطبتك فلا تتحدثي معه في شيئ وأعتبري الموضوع انتهى . فقالت له الحمد لله انا كنت اشعر بالرعب , فقال لها وانا سأنفذ له ما اراد , فقالت له : هل جننت انت لو تقدر تستغنى عني انا لا استطيع هل نسيت ما حدث بيننا في غرفتك , شعرت بلذه كبيرة وانا اتخيل ما حدث ونظر لي مازن وأشار الى قضيبه كي يعلمني انها تتحدث عن المرة التي ناكها فيها , فانتصب زبي بشده , وانا اتخيل اختي عاريه وطيزها البيضاء الملفوفة ترتج من زب مازن صديقي , فقال لها مازن وحشتيني فقالت له وانت كمان , فقال لها طيزك وحشتني , فقالت له : زبك وحشني , كنت غير مصدق ان اختي تقول هذا الكلام وكنت اشعر بفرحة رهيبة ومتعة ان اختي شرموطة , فقال لها مازن , وهو يضع يده على ساقي زبي احلى ولا زب اشرف ولا زب محمد , وأشار الي المكان الذي يجلس فيه اصدقائنا فقالت له اجمل مرة عندما كنا جميعا في غرفتك , ادركت لحظتها ان اختي ليست شرموطة فحسب انها تعشق الزب وتعشق الرجال فقد ناكها ثلاثة من اصدقائي في غرفة واحدة , نعم اختي اكبر شرموطة يالها من متعة , مازن ادرك متعتي فقال لها دانا عايزينك انهاردة نكرر الحفلة فقالت له بلاش انهاردة بعد مكالمة سامح فقال لها , لا تخافي , فقالت له حسنا سأستعد وأتي لك ليلا , فقال لها حسنا وانهى المكالمة , وقال لي ” اختك هتتفشخ الليلة يا معلم ” مازن أدرك تماما ما استمتع به وكان يتفنن في إختيار الألفاظ , وصراحة استمتعت بشدة من عبارته فقلت له اريد ان اراها وهي تتناك وقل لأشرف ومحمد انني عرفت كل شيء وانني اريد رؤية حفلة النيك على شرف أختي , فقال لي حسنا سأخبرهم واتفق معي على الميعاد واعطاني مفتاح شقته حتى اكون هناك قبل حضورهم واشاهد كل شيئ من خلال كاميرا اللاب توب وانا معي موبايلي بالخارج , ذهبت للمنزل وقلت لدانا عندما رأيتها انسي اللي حصل بس لا تتحدثي معه مرة أخرى فقالت لي حاضر وهي تتصنع الشرف و البرائة , ثم دخل للحمام ومعها ادوات استحمامها لتستعد للحفلة , وهي لا تعلم انني ادري ذلك .
ذهبت لمنزل مازن ودخلت ووجدت اشرف و محمد بالداخل وإستقبلوني هذه المرة بنظرات مختلفة أشرف قال لي كتم ضميرنا يوجعنا وضحك ومحمد قال لي أختك تعبتنا , واخذ الجميع يضحك وانا اشعر بمتعة رهيبة ( أختي تتناك من أصدقائي ) دخلت غرفة أخرى وفتحت محادثة بيني وبين مازن وقمنا بظبط وضع الكاميرا وانتظرنا دانا للحظات فأتت وسمعت الجميع يرحب بها وأصوات القبلات على خد أختي تثيرني بشدة , وأدخلها مازن الي غرفة النوم حتى اشاهد كل شيئ منذ البداية ,دخلت وجلست على السرير تحكي لهم الموقف وهي تخلع ملابسها الخارجية لتجلس بالسنتيان و الكلوت فقالت عندما سمعت صوت سامح شعرت فجأة كأنه علم كل شيء عني فضحك الجميع فهم يعلمون انني اري وأسمع كل شيء فقال مازن ” كس اخت سامح ” فقالت ضاحكة ” كس ام سامح ” لا استطيع وصف المتعة التي شعرت بها عندما سمعت هذه الكلمات , اقتربت من اللاب توب لتقوم بتشغيل اغاني وصدرها الجميل ظاهر امامي فشغلت اغنية أجنبية وأخذت ترقص رقصات مجنونة ورأيت سجائر الحشيش والخمر في ايديهم وهي ترقص وتأخذ رشفه من أحدهم و نفس من أحدهم وتخلع ملابسها تماما وترقص بجنون وقد ظهر على الجميع اثر الخمر و الحشيش ثم انتهت الاغنية فتبدأ اخنية عربية هادئة فأخدت تتلوى كالحيه امام الجميع وتقترب من هذا وذاك والكل يتحسس جسدها وبدأ الجميع يخلعون ملابسهم حتى اصبح الجميع عرايا ثم انضم الجميع عليها وبدأت فقرة النيك مازن يقبل حلماتها واشرف يجلس على الارض يلحس كسها ومحمد على السرير وهي تمص زبه ” اختي دانا بتتناك من اقرب اصدقائي ” يالها من متعة حملها ثلاثتهم وقامو بوضعها على السرير وأخد محمد يلحس صدرها ورقبتها وهي تمسك زب اشرف واقترب مازن بزبه من كسها وفرك زبه بكسها كنت أعلم انها لا زالت بكراً وقلت بالتأكيد سيدخله في طيزها لكن فوجئت بزبه يدخل في كسها بسهولة , نعم في كسها , أختي ليست بكر وواضح انها تتناك منذ فترة فزب مازن دخل بسهولة , واضح ان اصدقائي معتادين على هذه الحفلة وربما هي زبونة حفلات أخرى وربما كل من يعرفنا يعلم ذلك وانا فقط لا اعلم , انها المتعة الكبرى كل من حولي يعلمون ان دانا أختي شرموطة , كنت استرسل في افكاري بينما اصدقائي يفترسون اختي فهي الآن تجلس على زب محمد وتمص زب أشرف ومازن يفترس كسها وهي في قمة متعتها الجميع مستمتع لكن متعتي فاقت الجميع , وأخذ اصدقائي يتبادلون المواقع على أختي يمتعونها ويستمتعون بها وانا افرك زبي بعنف واستمتع بكل لمسة وكل لحظة افرغ مازن محنته على كس اختي وخرج من الغرفة وجاء الي غرفتي وقال لي ما رأيك يا معرص , كنت في عالم آخر فامسكت بزبه وقلت له اختي شرموطتك أختي بتتناك , انا ديوث أختي , فقال لي انظر الي كس اختك وهي تتأوه انظر الي زب اشرف وهو بطيز اختك , واستمرت الحفلة لدقائق اخرى و أنزل اشرف لبن قضيبه على فم ووجه دانا اختي وانزل محمد على صدرها واستمر شرب الخمر و الحشيش واهانة أختي وإهانتي وانا استمتع بكل لحظة حتى ارتديت ملابسي وخرجت من المنزل وانتهت قصة اول موقف لي مع الدياثة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق